0



كثيرة هي المواقف التى تجعل الانسان يعيش الأمل ،وينسج لغده خيوطا من حلم جميل ،وفي عملنا الاعلامي كم مرت علينا من مواقف جعلتنا نتمسك بتلابيب الأمل ونشدو بحلم جميل / وعلى العموم سوف احدث عن الشعور بالصبر وتجاوز المنحنيات دعيت ولاكثر من مرة في شرطة ابها للتحقيق معي حول مادة نشرت عن الفتاة " زبيدة"  في زوايا الاخبارية قبل نحو 5 سنوات ،ولأكثر من مرة حضرت مجريات التحقيق وتعرضت للسين والجيم وخرجت لاكثر مرة بكفالة على ذمة التحقيق بسبب نشري صحفيا لمواد تتعلق بتلك القصة ولن انسى وقفات زميلي علي العكاسي وصديقي طه ابراهيم ونسيبي حسن الطلحي في الوقوف معي في تلك الازمة لكنها الصحافة رسالة انسانية مغلفة بالتعب والألم وحلم جميل !
 

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى