•• فقط « هُنَّا
» أنقل « تجارب »
فوائد « المتزوجين » بأكثر من « امرأة »
..!! وتبقى « وجهات نظر »
يؤخذ منها « الإيجابي » ويعالج « السلبي » ..!! والحقيقة أن هذه «
التَّجربة » لم أخوضها لعوامل « إستراتيجية » حفاظاً على سلامة «
روحي الغالية » وسوف أعرج عليها فيما بين « سطور » نقل هذه التجارب ..!!
لواقع « ممارسة » التعدد ..!! « اللَّهم » أجعل كلامي خفيفاً على
« قلوبهن » ..!! « اللَّهم أمين » ..
•• السؤال الذي اطرحه
« هُنَّا » ..!! هل تصل بك « اَلْكَرَاهِيَة
»
أو « اَلزُّهْق
»
من زوجتك « الأولى » إلى أن تتمنى أن تذهب ولا تراها ..؟؟!! « أعذرك
» أحياناً حينما أرى هذه « الزوجة
» تلاحقك بالتلفونات ..!! وبالنظرات وتفرض
عليك حصاراً « بوليسياً » خوفاً عليك من عيون « الحاسدات
» ..!! اسمح لي أن أقول لك حاول إن
« تُطَمْئِنهَا » إن الحاسدات « انقرضن » منذ زمن طويل
..!! « فأنت »
لست في « عمر »
ولا « شكل » ..!! كي تكون « امرئ القيس » زمانه
..!! ما « أشقى »
المرأة « الغيورة » وما « أتعس » حياتها ..!!
•• يضرب « مثل شعبي » في « المنطقة
الجنوبية » ..!! ويتردد هذا « المثل
» عادة بين كبار السَّن في « مسامرة
» المجالس ..!! « المثل » يقول :
« من يتزوج واحدة .. فهي أحسن منه امرأته !! ومن يتزوج
اثنتين فهما سوء ..!! ومن يتزوج ثلاث فهو أحسن من زوجاته ..!! ومن يتزوج أربع فهو
بطل القبيلة » ..!! يقال من فوائد « الزوجة
الثانية » يكون كل ليلة « عريس »
..!! ويحصل على « إذاعتين » بدلاً من واحدة
..!! كما أنه يأخذ شهادة « الدكتورة » في علوم
« كيد النساء » وفنها ..!! ولا شك أنه يتعرف
على « الحروب » بجميع أنواعها « الباردة » و « الاستنزاف
» ..!! « هُنَّا »
يستغني عن « التواصل الاجتماعي
» و « الفضائيات » و « قراءة الصحف » ..!! كما يستغني عن هاتفه « الجوال » ..!!
•• من يمارس «
التَّعدد » بشفافية مطلقة وبالحلال يتعرف «
الرجل » على اندلاع الحرب بين « الكوريتين
» ..!! وتجد « الحوار » بين
« الزوجات » ..!! حوارات « حضارية » ..!! زوجتك «
فلانه » وزوجتك « علانه » ..!!
وتبدأ مدير « الحوار » ..!! وكأنك « فيصل القاسم » في برنامج «
الاتجاه المعاكس » ..!! ولا تنسي أن كل « زوجة
» تنافس « ضرتها » الأخرى في
« الإنجاب » والتفريخ يصل عددهم إلى « درزن » أطفال ..!! وتشكل كل « زوجة » فريق كرة « قدم
» في الملعب ..!! إذا خسر فريق كسب الآخر ..!! « هُنَّا »
أنت أيها « الزوج
» ما تفرق معك بحكم رابط « الأبواه
» لأطفالك ..!! فقط عليك التعامل « بحكمة
» و « عقل » ..!! حتى لا تكون
« زوج » فاجر ..!! عليك أن تكون « زوج » قادر على « العدل
» و « المساواة » بين « الزوجات » حتى لا يأتي يوم « القيامة » وشقك مائل ..!!
•• ولا تنسى كما قيلت لي من
« تجارب » الزواج «
التعددي » أنك تتخلص من ضريبة « الاحتكار
» و « تدلع » زوجتك الزائد عليك
..!! ولف « ذراعك » من الجنب الذي « يوجعك » كما هو حاصل للمتزوجين « بواحدة » من واقع تجربة معي « شخصياً » ..!! حتى « لقمة
» طعامك ..!! وتشكيل « سفرة الطعام
» على الطاولة تجدها أصناف وأشكال ..!! وكل واحدة « تخفي » دفترها أبو « أربعين
» الخاص بطريقة « الطهي » ..!! ما
عليك « منهم » ..!! هذا « التنافس » في صالحك .. وإشعاله في صالحك ..!! ما عليك
إلا أن تكون « بطنين » وتأكل كل ما لذا وطاب
..!!
•• تعرف أيها « الرجل » أن المملكة ودول الخليج تعاني من مشكلة
اجتماعية وهي « العنوسة » ..!!
« وهُنَّا »
تساهم في « مكافحة العنوسة
» وتجد الأجر والثواب ..!! وإيجاد فرص « زواج
» لحالات الطلاق المتزايد في المجتمع ..!! كما من واقع « التجارب » الذي قيلت لي ..!! إنك تتعلم « النظام » والالتزام بالوقت ..!! وتضع لك جدول يومي
يستمر مدى حياتك ..!!
•• أما من الناحية « الصحية » ..!! فلقد أثبتت الدراسات لباحثين في
« جامعة شفيلد البريطانية » أن الاقتران بزوجة
أخرى يزداد عمر « الزوج » أكثر من غيره بنسبة
« 12% » ..!! كما أثبتت دراسات أن للرجل
« أربع خلايا » تعمل كل خلية مع كل « زوجة » لحدود « أربع
» ..!! وإذا بقي « الزوج » على
واحدة تبقى الخلايا الثلاث « معطلة »
..!!
•• ومن فوائد « تعداد الزواج » تخفيف الأعباء على زوجتك الأولى ..!!
وتبطل من تلعب « بذيلك » وأنت « تبصبص » بعيونك على «
الفتيات » في الشوارع والطرقات ..!! حيث ستكون « عيونك » الطويلة قد « قصرت
» ..!! « فالحُبَّ » الذي تبحث له
في الطرقات تجده داخل بيتك « متنوع » وكافي
..!! « الغريب » أن بعض « النساء » يفضلن أن « يلعب
» زوجها « بذيله » ..!! ويطيش مع
« هذه » أو « تلك
» ..!! ولا « يتزوج »
..!!
•• العصر « الحديث » ملت النساء من «
المكايد » والخطط « الحربية » ..!!
واستبدلتها « بالساطور » والأكياس وتنازلت عن
« الطبخ » بالبهارات التقليدية ..!! لتستخدم
عوضا عنها « سُم الفئران » وعلى الأغلب فهؤلاء
« النسوة » أقلية لأنهن « يفضلن » أن يمتن « الرجل
» كمدا أو بالجلطة « القلبية » لكي
تصبح « الحادثة » قضاء وقدرا بدلا من أن تتصدر
« صورهن » صفحات «
الجريمة » ..!!
•• هناك « زوجات » هداهم الله ..!! يرفضون « التعداد » جملة وتفصيلاً ..!! فهناك من تهدد زوجها
« بِسُم الفئران » إذا تزوج عليها ..!! وأخرى
« تهدده » بالماء الساخن ..!! وأخرى « تهدده » بقتله وهو نائم في اللَّيل ..!! وأخرى
« تهدده » ببتر «
عضوه الذكري » إلى « نصفين » ..!!
وقد حدثت هذه « الجرائم » وأروقة المحاكم تشهد
بذلك ..!! وقد تعرضت أنا « شخصياً » لواحدة من
التهديدات الذي ذكرتها « أعلاه » ..!!
« وقررت » أن اشتري « درعاً » مضاداً للرصاص من باب « الاحتياط » لكثرة « الهذر
» في « المزاح » في مشروع الزواج
« بالثانية » ..!! كما أن بعض « الرجال » يعرض على « زوجته
الأولى » المغريات « المالية » لكي
تتكرم « بالموافقة » وتسمح له بالزواج ..!!
فمنهن من « توافق » على مضض ..!! وسرعان ما
تشعل « الفتنة » وتنقلب إلى « متوحشة » ..!! ومنهن تبقى «
المفاوضات » جارية ..!! وتتعلق كثيراً مثلها مثل مفاوضات « القضية الفلسطينية » ..!!
•• هناك « الحقد » الدفين من النساء «
كونهن » يملكن ذكاء « داهما »
وبصيرة « نافذة » وهذا بطبيعة الحال يكفي
لإثارة ضغينة « الجاني » وهو الرجل ..!! وذكاء
« المرأة » يبدأ منذ طفولتها ويكون همها هو
الحصول على أكبر قدر من « الحلوى » و« العرائس » ..!! ثم يتطور حب « اَلتَّمَلُّك » ..!!
وبعد أن « تتمكن » من تحقيق هذه الأهداف
« الإستراتيجية » ..!! فإنها تبدأ في « التكتيك » اليومي للمحافظة على أولادها وزوجها
« بِالذَّات » ..!! وهي لهذه الغاية لا
« تتورع » عن استخدام شتى السبل لكي لا
« يطير » منها زوجها ..!! الذي « ترسل » إليه على الدوام «
فواتير » الشراء .. !! ومن هذه السبل « تصفية
» محفظته أولا بأول ..!! لأنها تعلم « بالفطرة
» أن « النقود » هي التي ستجعله
يفكر في اللعب « بِذَيْلِهِ » ..!! ثم أن هذه « النقود
» ستصرف على « ضَرَّتْهَا » ..!! مما يعد انتهاكا «
للحظر » المفروض على المحفظة مما يؤدي
بطبيعة الحال إلى « ضياعها » وضياع قوائم المشتريات وفي الأخير « ضياعه » هو
..!!
•• بشكل « عام » لا أعرف ما نوع «
الهستيريا » التي تصيب « النَّساء
» حينما يفكر الرجل « بالزواج » من
ثانية ..!! حيث « يتحولن » بشكل عام إلى
« لوبي حديدي » ..!! وتجدهن كخلية « استخباراتية » واحدة ينبشن في تاريخ « الرجل » ..!! ويظهرن «
تضامنا » لا نجد له مثيلا في أي « مأساة
» قومية أو محلية ..!! وسواء كن « يعرفن
» الرجل الذي « تزوج » على
« زوجته » أم لا ..!! فإنهن « يرفعن » أيديهن إلى السماء ويمطرنه « بدعوات » صاعقة ..!!
•• ولو عدنا إلى « التاريخ » سنجد الصراع بين « الرجل » و« المرأة
» بدأ منذ بدأت « الحياة » فجميعنا
يعلم قصة « التفاحة » وأبطالها « آدم » و« حواء »
..!! ثم يتحفنا « التراث » بنماذج لـ « مجانين » هاموا « عشقاً
» في النساء مثل : « قيس ـ وجميل ـ وعنترة
» ..!! ثم بلغ « الجنون » مبلغه
لدى « ادوارد الثامن » الذي تنازل عن « عرش » بريطانيا من أجل «
حبيبته » ..!!
•• ما
قبل « الختام » ..!! أحد اللوردات «
البريطانيين » يكون كافياً لاستنتاج ما « سبق
» ..!! فهذا اللورد بعث « برسالة »
إلي زملائه في مجلس اللوردات ليقنعهم بترشيحه وقال فيها : « زوجتي مزعجة إلي حد اَللَّعْنَة .. صحبتها ألم لا يطاق ..
وأولادي نوعان منهم الوحوش ومنهم الأغبياء .. حياتي في البيت جحيم متواصل ..
انتخبوني لكي أظل عضواً في المجلس محافظا على ما بقي من عَقْلِيّ » ..!! « وسامحونا » ..!!
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم