كتب / ناصر القحطاني
حتى الحمام أحب " عبدالله" فالحمام رمز السلام وبياض القلوب لايحب إلا من قلبه أبيض
فهذا الفيديو يعود الى فترة زمنية سابقة حينما كان رحمه الله وبرفقة شقيقه الملك فهد رحمه الله ،في مناسبة وقبيل بدء الحفل وبينما بدء النقل التلفزيوني والبث المباشر تهبط حمامة بجوارهما فيمسكها ويطلق سراحها ، لانظن أننا سنجد مثل هذه المواقف التى تجسد كل معاني " الطيبة " و" الشيمة" في زمن تغيب عنا حمائم السلام وبياضها الناصع وتأتي الوحوش الكاسرة !
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم