0

كتب / ناصر القحطاني 
وحتى الطفولة لم تنس عبدالله فالطفلة الجنوبية " جوري" ذرفت الدمع  ولازالت  تنسكب من على وجنتيها ، بعد ان رحل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله  ، سالت دموع عينيها بكل براءة وهى تبكى موت الغالي ، فبعد أن ابلغها والدها بالخبر ، لم تتصرف كمثلها من الاطفال في مثل هذه السن بحيث لايلقوا بالا للحدث  بل بكت رحمك الله ياحبيب شعبه حتى الطفلة ذرفت " الدمعة" وداعا يارمز الإنسانية

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى