كتب / ناصر القحطاني
وحتى الطفولة لم تنس عبدالله فالطفلة الجنوبية " جوري" ذرفت الدمع ولازالت تنسكب من على وجنتيها ، بعد ان رحل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله ، سالت دموع عينيها بكل براءة وهى تبكى موت الغالي ، فبعد أن ابلغها والدها بالخبر ، لم تتصرف كمثلها من الاطفال في مثل هذه السن بحيث لايلقوا بالا للحدث بل بكت رحمك الله ياحبيب شعبه حتى الطفلة ذرفت " الدمعة" وداعا يارمز الإنسانية
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم