ناصر القحطاني- ابها┃
لاحديث بين أوساط الناس في مجالس منطقة عسير جنوب السعودية سوى حكاية "الجنيّة" التى تظهر ثم تختفى في ساعات متأخرة من الليل وتحديدا على الطريق الذي يربط بين أبها وتهامة عبر عقبة شعار ، أجتمعت أقاويل شهود عيان أن فتاة حسناء تظهر في تلك الساعات المتأخرة وتظهر على شكل فتاة مبتوره الأطراف على جوانب جسور العقبة مما أثار الذعر لدى الكثير من عابري الطريق وروى البعض الآخر أن تلك الفتاة الحسناء تظهر أيضا في الكهوف والمغارات في عدد من المواقع في تلك المنطقة تحديدا ، وقال لموقع زوايا الإخباري أحمد حسين انه بالفعل شاهد تلك الفتاة في ساعة متأخرة ابان رحلة سفره من ابها الى جازان مرورا بالعقبة وهو الأمر الذى أكده بلال محمد سوادنى سائق ناقلة يعبر الطريق دائما
وللجن "والعياذ بالله" أساطير تستحق أن تروى ففي إحدى المواقع الإلكترونية كتب أحدهم : على امتداد طريق محايل عسير ابها وقبل محافظة محايل ب15كيلو متر يقع وادي لحمار الشهير الذي ينحدر من اعالي جبال السروات ويشتهر الوادي بجريانه بالمياه طوال العام فيكثر الرعي من اصحاب الماشية ولكن حدث قصص واقاويل حول هذا الوادي بأن الجن الترابيون والجبليون يسكنونه منذ الاف السنين وماحدث للبدوا الرحل عام 1380عندما احرقت منازلهم من الخيام في ذلك الزمان عندما تشاجروا حول هذا الوادي فما كان من الجن الا ان احرقوا خيامهم وبعض الاقاويل تقول عندما ظعن اليهم جن من مكان اخر وفي الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم قال (الجن ثلاثة اصناف لهم اجنحة يطيرون بها في الهواء وصنف حيات وكلاب وصنف يحلون ويظعنون )وبما ان الجن خلق كثيف العدد ولهم كثرة لايتخيلها العقل البشري ويندر ان يكون هناك مكان غير معمور بالجن برا وبحرا وجوا وهم اجناس واصناف وفيهم ملوك ورعية وشعوب وقبائل وماحدث مؤخرا وقبل ايام من فقد للاغنام بالقطعان ادخل الخوف والريبه الى اصحابها وذكر عددا من المواطنين انهم فقدوا اعدادا كثيرة من الماشية ولكنهم على غير العادة لايجدوا لها اثر فقد تكون الذئاب او الحيوانات المفترسة لها يد في ذلك وقاموا بتمشيط الوادي بحثا عنها ولكنهم لم يجدوا لها اثر
وباتت حكايات الجن تسيطر على حديث المجالس في المناسبات بالمنطقة وسرت اقاويل عن وجود بيوت مسكونة بالجان وتصدر أصوات "غريبة" وكان أشهرها ماتردد بين سكان حى الواحة بخميس مشيط حيث سرت شائعات على ان الجن يسكنون إحدى البيوت بالحى وتصدر عنه أصوات غريبه تشبه الأنين وهذا ماذكره حسن العمري احد سكان الحى، وفيما تداول سكان الحى المجاور لمبنى مرور الخميس قسم الرخص إشاعة عن وجود منزل مسكون بالجان ظل مهجورا لسنوات طويله بعد ان أصبحت تلك الأصوات المزعجة تصدر داخل المنزل وهو الأمر الذى دفع سكان البيت السابقين للرحيل عنه، ومنذ عدة سنوات بات مهجورا حسب إفادة على عوض ساكن بالحى لكن قصة الحى لاتقل غرابة عن قصة عماره سكنيه مكونه من عدة ادوار تقع بشارع رئيس بالخميس قال عدد من السكان المجاورين لها منذ عدة سنوات انها مسكونة بالجان وان قرابة ثلاثة عمال لقوا حتفهم أثناء إنشاء المبنى السكنى الذى يعود لاحد رجال الأعمال المشهورين بالخميس ، غير ان محمد القحطانى وهو صاحب عقار بالخميس استبعد الى حد كبير فرضيه تلك الإشاعات ولايستبعد ان تكون محاولات من قبل تجار العقار لصرف المستأجرين عن السكن في تلك الأحياء والمصالح شخصية
الجنية الحسناء في عقبة شعار حقيقة أم خيال؟؟│ |
لاحديث بين أوساط الناس في مجالس منطقة عسير جنوب السعودية سوى حكاية "الجنيّة" التى تظهر ثم تختفى في ساعات متأخرة من الليل وتحديدا على الطريق الذي يربط بين أبها وتهامة عبر عقبة شعار ، أجتمعت أقاويل شهود عيان أن فتاة حسناء تظهر في تلك الساعات المتأخرة وتظهر على شكل فتاة مبتوره الأطراف على جوانب جسور العقبة مما أثار الذعر لدى الكثير من عابري الطريق وروى البعض الآخر أن تلك الفتاة الحسناء تظهر أيضا في الكهوف والمغارات في عدد من المواقع في تلك المنطقة تحديدا ، وقال لموقع زوايا الإخباري أحمد حسين انه بالفعل شاهد تلك الفتاة في ساعة متأخرة ابان رحلة سفره من ابها الى جازان مرورا بالعقبة وهو الأمر الذى أكده بلال محمد سوادنى سائق ناقلة يعبر الطريق دائما
ويروى
أحدهم هذه القصة على لسانه يقول :في يوم من الأيام ذهبت الى احد الجبال
وحملت معي اغراض الطبخ و الصيد وعدة التصوير ، وخرجت في الصباح ووصلت
الساعه ١٠و نزلت اغراضي وهيأت مكان الجلوس ، واخذت الكمره وقمت بتصوير بعض
الأماكن وعدت لمقري وأعددت لي قهوه بالبندق ، وبعد الظهرقمت بجوله بسيطه
وكان الجو رائعا ، وعدت لأجهز طعام الغداء وبعد أن تناولته دخل وقت العصر
صليت وبعد الصلاه اخذت عدة الصيد لأمارس مهنة الصيد ، ووصلت الى احد
الاماكن جلست متخفي لعل وعسى ولاحظت من حولى صقرا يحوم ينتظر مثلي تركته
وعدت لمقري وفي الطريق ظهرت أمامى حمامه فسددت عليها وأرديتها قتيله
وحملتها و سلختها ثم بهرتها بطريقتي الخاصه وتابع يقول : ثم دخل وقت صلاة
المغرب صليت بعد الصلاه ثم بدأ الليل يسدل ستاره ،وبدأت الاصوات من كل
مكان هذه الاصوات لم اسمع مثلها قط ،
حيث كنت اسمعها في بطن الوادي في تهامة عسير تاره وفي لحظه قريبه مني ثم
اسفل مني تجاهلتها وبديت أعد لي شاي على الجمر وبعد ما استمتعت بالشاي
اخذت اللاب توب وومكثت أعمل عليه مونتاج للقطات كنت قد أخذتها ، وبعد
العشاء قمت بتصوير القمر حيث كانت ليلة مقمرة وفي لحظة ظهر لي شكل مخيف
جدا وصوته غريب ومخيف في نفس الوقت الشكل جسمه جسم قرد والرأس رأس حمار والأيدي والارجل يشبه النعامه تعوذت من الشيطان ،والأصوات في تزايد حتى اني سمعت اطفال صغار يبكون في احد الأوديه وفي لحظه تهبط جنبي بومه وتكررت تلك الأصوات ولم يستبعد احد الرقاة الشرعيين ان يكون ظهور تلك الفتاة بالشكل المخيف وراء تكرار حدوث الحوادث المرورية بالعقبة
وقال
الراقي الشرعي محمد بن الحسين الفلقي في تصريح لصحيفة "عكاظ" أن المرأة
التي زعم بعض المواطنين رؤيتها أسفل عقبة شعار ربما تكون «جنية» من النوع
الخطر إذا تلبست الإنسان، موضحا أن عقبة شعار جرى سفلتتها وتعد من أسهل
العقبات في المملكة، مستدركا أنه لا يستبعد أن يكون للجن دور في الحوادث
المروية التي تشهدها العقبة بين الحين والآخر.
وللجن "والعياذ بالله" أساطير تستحق أن تروى ففي إحدى المواقع الإلكترونية كتب أحدهم : على امتداد طريق محايل عسير ابها وقبل محافظة محايل ب15كيلو متر يقع وادي لحمار الشهير الذي ينحدر من اعالي جبال السروات ويشتهر الوادي بجريانه بالمياه طوال العام فيكثر الرعي من اصحاب الماشية ولكن حدث قصص واقاويل حول هذا الوادي بأن الجن الترابيون والجبليون يسكنونه منذ الاف السنين وماحدث للبدوا الرحل عام 1380عندما احرقت منازلهم من الخيام في ذلك الزمان عندما تشاجروا حول هذا الوادي فما كان من الجن الا ان احرقوا خيامهم وبعض الاقاويل تقول عندما ظعن اليهم جن من مكان اخر وفي الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم قال (الجن ثلاثة اصناف لهم اجنحة يطيرون بها في الهواء وصنف حيات وكلاب وصنف يحلون ويظعنون )وبما ان الجن خلق كثيف العدد ولهم كثرة لايتخيلها العقل البشري ويندر ان يكون هناك مكان غير معمور بالجن برا وبحرا وجوا وهم اجناس واصناف وفيهم ملوك ورعية وشعوب وقبائل وماحدث مؤخرا وقبل ايام من فقد للاغنام بالقطعان ادخل الخوف والريبه الى اصحابها وذكر عددا من المواطنين انهم فقدوا اعدادا كثيرة من الماشية ولكنهم على غير العادة لايجدوا لها اثر فقد تكون الذئاب او الحيوانات المفترسة لها يد في ذلك وقاموا بتمشيط الوادي بحثا عنها ولكنهم لم يجدوا لها اثر
وباتت حكايات الجن تسيطر على حديث المجالس في المناسبات بالمنطقة وسرت اقاويل عن وجود بيوت مسكونة بالجان وتصدر أصوات "غريبة" وكان أشهرها ماتردد بين سكان حى الواحة بخميس مشيط حيث سرت شائعات على ان الجن يسكنون إحدى البيوت بالحى وتصدر عنه أصوات غريبه تشبه الأنين وهذا ماذكره حسن العمري احد سكان الحى، وفيما تداول سكان الحى المجاور لمبنى مرور الخميس قسم الرخص إشاعة عن وجود منزل مسكون بالجان ظل مهجورا لسنوات طويله بعد ان أصبحت تلك الأصوات المزعجة تصدر داخل المنزل وهو الأمر الذى دفع سكان البيت السابقين للرحيل عنه، ومنذ عدة سنوات بات مهجورا حسب إفادة على عوض ساكن بالحى لكن قصة الحى لاتقل غرابة عن قصة عماره سكنيه مكونه من عدة ادوار تقع بشارع رئيس بالخميس قال عدد من السكان المجاورين لها منذ عدة سنوات انها مسكونة بالجان وان قرابة ثلاثة عمال لقوا حتفهم أثناء إنشاء المبنى السكنى الذى يعود لاحد رجال الأعمال المشهورين بالخميس ، غير ان محمد القحطانى وهو صاحب عقار بالخميس استبعد الى حد كبير فرضيه تلك الإشاعات ولايستبعد ان تكون محاولات من قبل تجار العقار لصرف المستأجرين عن السكن في تلك الأحياء والمصالح شخصية
وفي
مركز بني عمرو بمحافظة النماص شمال منطقة عسير تداول الآهالي قصص كثيرة
حول جبل حرفة الواقع في بلاد بني رافع وبحسب مصادر صحفية ويروى أنه ما من
أحد يقترب منه إلا وتوجس في نفسه خيفة، وأنه لا يستطيع أحد من خارج
القبيلة المجاورة أن يقترب منه في الليل.
ويروي المواطن مرضي بن عبدالله الرافعي العمري أحد الذين يسكنون بجوار الجبل قصة حدثت له قبل عدة أعوام، يقول "في أحد الأيام عند عودتي إلى منزلي في وقت متأخر من الليل، وجدت 4 أشخاص من الجنسية التركية يجلسون على قارعة الطريق، فسألهم عن أسباب وجودهم في هذا المكان، وفي هذا الوقت المتأخر من الليل، فردوا بأن لهم 3 رفقاء صعدوا إلى الجبل، ولم يعودوا، فتوجهت معهم إلى الجبل للبحث عنهم، فوجدنا أحدهم ملتصقا بصخرة، ولا يتكلم، ويده تنزف دما، لمحاولته التخلص من هذه الصخرة، فقام أحدهم بقراءة آية الكرسي والمعوذات، فانفكت يداه من الصخرة".
وأضاف أنهم قاموا بإبلاغ الجهات الأمنية والدفاع المدني، حيث تم انتقالهم إلى الموقع، ووجدوهم عند سيارتهم، وأحدهم جالس لا يستطيع الحركة أو الكلام، وبينما هم في البحث عن الثالث إذا به يأتي ـ على حد قوله ـ كالطائر، ويرتطم بزجاج سيارتهم، مما أحدث تهشما لزجاج السيارة، فتم أخذهم إلى مقر الشرطة والدفاع المدني، وتم تحرير محضر بما حدث لهم في الجبل.
ويقول العمري إنه عند سؤال الأتراك الثلاثة عما حدث لهم في الجبل، أفادوا بأنهم شاهدوا أشياء غريبة عاجزين عن وصفها، فانتابهم الخوف والرعب، وأنهم كانوا يسمعون أصوات رفاقهم ينادونهم، لكنهم لا يستطيعون الكلام.
ويشير المشرف التربوي بإدارة التربية والتعليم بمحافظة النماص محمد بن رافع العمري والذي يسكن بجوار الجبل أن هناك قصصاً كثيرة عن أحداث وقعت بين أفراد قريته والجن، وأنه معروف لدى الذين يسكنون في المنطقة أن تسكن داخل هذا الجبل.
ويذكر أن من القصص المتداولة عن هذا الجبل أن إحدى الفتيات اللائي لم يتزوجن كانت تستقي من الماء على طرف إحدى الآبار، وإذا بخاتم يدور في الماء، وعند محاولتها الإمساك اختطفها جني داخل الماء، واختفت، ولم يجدوا لها أثرا داخل البئر، وبعد مرور أسبوع من اختفائها دخل على والدها في منزله ثعبان كبير، وعند محاولة الرجل قتل هذا الثعبان إذا هو يتكلم، ويخبره بأنه جني من جبل حرفة، وأن ابنته المختفية موجودة لديه، وأنه تزوجها، وأبدى استعداده لأي خدمة يرغبها الأب من الجن.
وأشار المواطن عبدالرحمن بن عون العمري أن هذا الجبل عبارة عن صخرة صماء تحيط بها الغابات من جميع الاتجاهات، ويجاوره من الجهة الغربية الشمالية جبل أصغر منه حجما يسمى الثدي، لأنه على شكل ثدي، وهو كذلك جبل صخري، ويوجد في الجهة الشمالية باب حرفة، وهو معروف عند أهالي المنطقة بهذا الاسم، وهو منحوت في نفس الجبل.
ويروي المواطن مرضي بن عبدالله الرافعي العمري أحد الذين يسكنون بجوار الجبل قصة حدثت له قبل عدة أعوام، يقول "في أحد الأيام عند عودتي إلى منزلي في وقت متأخر من الليل، وجدت 4 أشخاص من الجنسية التركية يجلسون على قارعة الطريق، فسألهم عن أسباب وجودهم في هذا المكان، وفي هذا الوقت المتأخر من الليل، فردوا بأن لهم 3 رفقاء صعدوا إلى الجبل، ولم يعودوا، فتوجهت معهم إلى الجبل للبحث عنهم، فوجدنا أحدهم ملتصقا بصخرة، ولا يتكلم، ويده تنزف دما، لمحاولته التخلص من هذه الصخرة، فقام أحدهم بقراءة آية الكرسي والمعوذات، فانفكت يداه من الصخرة".
وأضاف أنهم قاموا بإبلاغ الجهات الأمنية والدفاع المدني، حيث تم انتقالهم إلى الموقع، ووجدوهم عند سيارتهم، وأحدهم جالس لا يستطيع الحركة أو الكلام، وبينما هم في البحث عن الثالث إذا به يأتي ـ على حد قوله ـ كالطائر، ويرتطم بزجاج سيارتهم، مما أحدث تهشما لزجاج السيارة، فتم أخذهم إلى مقر الشرطة والدفاع المدني، وتم تحرير محضر بما حدث لهم في الجبل.
ويقول العمري إنه عند سؤال الأتراك الثلاثة عما حدث لهم في الجبل، أفادوا بأنهم شاهدوا أشياء غريبة عاجزين عن وصفها، فانتابهم الخوف والرعب، وأنهم كانوا يسمعون أصوات رفاقهم ينادونهم، لكنهم لا يستطيعون الكلام.
ويشير المشرف التربوي بإدارة التربية والتعليم بمحافظة النماص محمد بن رافع العمري والذي يسكن بجوار الجبل أن هناك قصصاً كثيرة عن أحداث وقعت بين أفراد قريته والجن، وأنه معروف لدى الذين يسكنون في المنطقة أن تسكن داخل هذا الجبل.
ويذكر أن من القصص المتداولة عن هذا الجبل أن إحدى الفتيات اللائي لم يتزوجن كانت تستقي من الماء على طرف إحدى الآبار، وإذا بخاتم يدور في الماء، وعند محاولتها الإمساك اختطفها جني داخل الماء، واختفت، ولم يجدوا لها أثرا داخل البئر، وبعد مرور أسبوع من اختفائها دخل على والدها في منزله ثعبان كبير، وعند محاولة الرجل قتل هذا الثعبان إذا هو يتكلم، ويخبره بأنه جني من جبل حرفة، وأن ابنته المختفية موجودة لديه، وأنه تزوجها، وأبدى استعداده لأي خدمة يرغبها الأب من الجن.
وأشار المواطن عبدالرحمن بن عون العمري أن هذا الجبل عبارة عن صخرة صماء تحيط بها الغابات من جميع الاتجاهات، ويجاوره من الجهة الغربية الشمالية جبل أصغر منه حجما يسمى الثدي، لأنه على شكل ثدي، وهو كذلك جبل صخري، ويوجد في الجهة الشمالية باب حرفة، وهو معروف عند أهالي المنطقة بهذا الاسم، وهو منحوت في نفس الجبل.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم