سجلت "أم علي الضويان " حضورا لافتا أمام زوار مهرجان ربيع الرس ، وفي ركنها
الذي خصصته لطهي الأكلات الشعبية التي اشتهرت بها منطقة القصيم ومحافظة
الرس على وجه
الخصوص، كالقرصان والجريش والمرقوق والمطاطيز وغيرها من الأكلات، حيث
استطاعت أن تبهر الجميع بمذاق هذه المأكولات التي عرفها الآباء والأجداد في
الماضي.
وقالت أم علي في تصريح صحفي إنها بدأت تقديم هذه المأكولات منذ ما يقارب الـ 8 سنوات مع بناتها الصغار اللاتي ساعدنها في إعداد الطعام وطهيه، الأمر الذي جعلها تشارك في أغلب المهرجانات في المنطقة وتجنى منها مبالغ مادية مجزية كفلت لها ولأسرتها العيش برغد.
وأضافت بقولها "أن دخلي المادي في المهرجان تجاوز الـ1000 ريال يومياً، مبينة أنها تمكنت من استقطاب زبائن لها في المنطقة، حيث تعمل على تجهيز الحفلات على مدار العام."
وحول طريقة إعداد أكلاتها الشعبية أكدت أنها تستخدم في إعدادها للطعام كل ما هو صحي ومفيد مما جعل أكلاتها مميزة ويرغبها العديد من الناس.
كما قدمت "أم مالك" التي جعلت من محلها الصغير في مهرجان ربيع الرس معملاً لحياكة الملابس، نماذج متعددة من الملبوسات التي تناسب جميع الأعمار وتواكب تطلعاتهم، حيث لم يعيقها كبر سنها الذي شارف على الـ60 عاماً على أن تكفاح وتعمل من أجل لقمة العيش.
وأشارت إلى أنها ما أن تنتهي من حياكة إحد الملبوسات لزبائنها حتى تبدأ بالثانية بألوان وتصاميم متنوعة تلبي رغبة المستهلك، مبينة أن مهارتها في الخياطة على مر السنين جعلها تكتسب المزيد من الخبرة والثقة في اختيار نوع المنتج الذي تتمسك فيه بالموروث الشعبي.
وعرضت أم مالك أمام الزوار: القميص الشعبي، والجلابيات، والطرابيش، والشراشف، وأغطية الطاولات، وملابس الأطفال حديثي الولادة، وبعض مستلزمات المنزل والملابس ذات الطابع التراثي، لتكون لها حجم مبيعات تراوح في اليوم ما بين 1000 إلى 1500 ريال
وقالت أم علي في تصريح صحفي إنها بدأت تقديم هذه المأكولات منذ ما يقارب الـ 8 سنوات مع بناتها الصغار اللاتي ساعدنها في إعداد الطعام وطهيه، الأمر الذي جعلها تشارك في أغلب المهرجانات في المنطقة وتجنى منها مبالغ مادية مجزية كفلت لها ولأسرتها العيش برغد.
وأضافت بقولها "أن دخلي المادي في المهرجان تجاوز الـ1000 ريال يومياً، مبينة أنها تمكنت من استقطاب زبائن لها في المنطقة، حيث تعمل على تجهيز الحفلات على مدار العام."
وحول طريقة إعداد أكلاتها الشعبية أكدت أنها تستخدم في إعدادها للطعام كل ما هو صحي ومفيد مما جعل أكلاتها مميزة ويرغبها العديد من الناس.
كما قدمت "أم مالك" التي جعلت من محلها الصغير في مهرجان ربيع الرس معملاً لحياكة الملابس، نماذج متعددة من الملبوسات التي تناسب جميع الأعمار وتواكب تطلعاتهم، حيث لم يعيقها كبر سنها الذي شارف على الـ60 عاماً على أن تكفاح وتعمل من أجل لقمة العيش.
وأشارت إلى أنها ما أن تنتهي من حياكة إحد الملبوسات لزبائنها حتى تبدأ بالثانية بألوان وتصاميم متنوعة تلبي رغبة المستهلك، مبينة أن مهارتها في الخياطة على مر السنين جعلها تكتسب المزيد من الخبرة والثقة في اختيار نوع المنتج الذي تتمسك فيه بالموروث الشعبي.
وعرضت أم مالك أمام الزوار: القميص الشعبي، والجلابيات، والطرابيش، والشراشف، وأغطية الطاولات، وملابس الأطفال حديثي الولادة، وبعض مستلزمات المنزل والملابس ذات الطابع التراثي، لتكون لها حجم مبيعات تراوح في اليوم ما بين 1000 إلى 1500 ريال
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم