0

 منحنى أستاذى العمودي ثقتي بالعودة لتحرير صفحة "اتجاهات" 
النجار وغيره تعاملوا مع موادي بكل "خبث" وحقد !!

كتب : ناصر غالب القحطاني : 
 نواصل الرحلة في الجزء الثالث من مذكراتي الصحفية تهيئة لكتاب سيصدر بإذن الله تعالى تحت عنوان "من أوراقي الصحفية" وأتحدث في هذا الجزء  عن رحلتي الصحفية أثناء عملي بصحيفة "النادي " السعودية التى تصدر عن مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر حينما صدرت التوجيهات بتحويلها من مجلة الى صحيفة وتولى رئاسة تحريرها  الاستاذ صالح العمودي
"النادي" جريدة تبنى نجاحاتها على إقصاء المبدعين! (الجزء الثالث "4" ) 
صفحة "إتجاهات" نقطة الإنطلاقة :
كنت تواقا لتتبع أخبار أستاذى الإعلامي الكبير صالح العمودي منذ أن عملت تحت إدارته في صحيفة المدينة وأشرفت على صفحة كانت تصدر في ملحق "الهدف" اليومي تحت عنوان مدارات ، وحينما علمت بتولى أبو براء رئاسة تحرير صحيفة النادي بادرت بمراسلته عبر ايميله وعلى صفحته بالفيس بوك مهنئا ومن ثم عرضت عليه إقتراح تولى الإشراف على صفحة أسبوعية تحمل نفس الإسم "مدارات" ، ولكنه أعترض على الإسم وطلب إختيار إسم آخر فوقع الإختيار على عنوان " إتجاهات" وافق بإنضمامي الى الصحيفة ككاتب ومراسل من أبها ، ووجهنى للتنسيق مع الاستاذ وجيه عبد القوى الذي تشرفت بمزاملته في صحيفة النادي فقد كان المشرف التنفيذي على صفحات النادي ووقع الإختيار أن يكون موعد الصفحة "السبت" ، وكانت صفحة إتجاهات مادة خفيفة صحفية تقترب من الإعلام الجديد كانت تحتوي على عدة  زوايا ومنها "تويتر" وتقمصت فيها شخصية "سلوم" الذى يتحاور بلهجة محلية ساخرة مع شخصية رياضية لاقت ردود أفعال كبيرة لطرافة محتوى المادة ، و"تفاعل"و"فيس بوك" بالاضافة الى القضية الرئيسة ثم اضيفت زوايا فيما بعد منها مقاطع تشخص الواقع كان أنضمامي لصحيفة "النادي" في العام 1431هـ قبل أن أطوى صفحتى معها لأسباب أذكرها لاحقا ، وناقشت صفحة إتجاهات عدة قضايا هامة وعالقة في الوسط الرياضي 


شارة صفحة أتجاهات
 صفحة اتجاهات بجريدة النادي السبت 5 شعبان 1431هـ العدد 1054

 صفحة اتجاهات السبت 26 شعبان 1431هـ العدد 1075

التعامل مع موادي بخبث وحقد !!
من بين الزملاء من تعاملت معهم أيمن النجار هذا الإسم تحديدا ترك لي في حياتى الصحفية تحديدا في النادي بصمة ألم ، كم عانيت من التلاعب في ضياع مادتي الصحفية لصفحة إتجاهات وكم عانيت من تهميش بعض موادى والتلاعب بها في طبعات آخر الليل أى الطبعتين الثانية والثالثة حينما لايكون رئيس التحرير موجودا موكلا الأمر لمن لم يحافظ على الأمانة ، كانوا يقومون بإقصاء مقالاتي بعيدا عن إنظار رئاسة التحرير ، ويسمحون بنشر مقالات منهم بالنسبة لى أولادي في الصحافة الرياضية خاصة ، يفردون مساحات لمن لايستحقون بكل أسف!! وهذا دليل على التعامل مع شخصى وموادى بخبث فقد نشر خبر عن الصحافة الإلكترونية وتبنى مركز الصحفي العربي كتاب عن الصحافة الإلكترونية وكان يدير المركز الزميل أحمد الحمياني وتطرق الخبر الى نشر موقع الصحفي العربي لمذكراتى الصحفية في الجزء الأول فنشرت صورتى ونشر شرحها في أسفلها بإسم الحمياني ونشر الخبرعلى الصفحة الأخيرة في يوم الجمعة 4 شعبان 1431هـ العدد  ، 1053

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى