0
بقلم / ديمة الشريف
 يبيحون الإختلاط متى شاؤوا ويحرمونه متى شاؤوا
قصة واقعية لفتاتين سعوديتين الأولى إنتهت من دراستها الجامعية ولازالت تبحث عن وظيفة وأن والدها يرفض أن تعمل  إبنته في مجال عمل مختلط ولديهاشفيقتها الصغرى التي تحلم بدخول كلية الطب
يقومون بتشجيعها بشكل مستمر لتصل لحلمها فحلال على شقيقتها الإختلاط ،وحرام عليها الإختلاط فلازالنافي مجتمع يتناقض مع نفسة ورأيه وفكره "المنغلق "، فعذراً مجتمعنا يٌبيحون الإختلاط في المجال الطبي ويٌحرمونه في المجالات الأخرى.
لماذا كل هذا التناقض الكبير الذي يؤدي إلى رجوعنا إلى الوراء قليلاً ؟
لماذا يزداد عدد المتناقضين في مجتمعنا يوماً بعد الأخر؟
كلما زاد عدد المتناقضين إزداد الإنغلاق في مجتمعنا .
فعليكم الإلتزام بقرارتكم دون أي تناقص .

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى