0

كتب- ناصر القحطاني 
 
 فوز الخمعلي ( زوايا)
لاتزال في عمق الأضواء وتصافح عيوننا كل يوم عبر ابتسامتها الرقيقة ومهنيتها العالية والسبب عشقها لعملها الاعلامي كمذيعة في التلفزيون السعودي كما اكدت ذلك في البايو الخاص بحسابها على " تويتر" 
والذي لايعرف عن قرب فوز فهي تعد مبدعة في مجال الفن التشكيلي والكاريكاتير ولكنها غلبت الكاميرا والمايكرفون على موهبتها الاخرى واتجهت للعمل التلفزيوني  قالت عن نفسها في حوار صحفي :
  الفن التشكيلي موهبة، مع أنني لم أتخصص أكاديمياً في الفن التشكيلي ولكنني أجد نفسي مغرمة و موهوبة في الفن التشكيلي منذ صغري، ولم أفكر يوماً من الأيام بأن تتحول هذه الموهبة لمهنة عمل إطلاقاً..وبلا شك ان الفن التشكيلي موهبة، مع أنني لم أتخصص أكاديمياً في الفن التشكيلي ولكنني أجد نفسي مغرمة و موهوبة في الفن التشكيلي منذ صغري، ولم أفكر يوماً من الأيام بأن تتحول هذه الموهبة لمهنة عمل إطلاقاً وقد اتذكر أول لوحة رسمتها كانت دوائر و مخطوطات عادية بمساعدة جدتي رحمه الله وتتابع قولها : جدتي كانت فنانة في المشغولات المنزلية ،ولم تمنعها أميتها من أن تكون موهوبة في هذا المجال، فالأمية ليست حاجزاً قطعياً أمام أي موهبة. وعلى صعيد الأعلام ودخولها لهذا المجال قالت فوز عوض. كنت ضيفة في إحدى اللقاءات وأعجبوا المسئولين بصوتي وبسلامة اللغة لدي, وبثقافتي .قالوا لي صوتك مريح للسمع جداً و بذلك وافقوا على قبولي في الوسط الإعلامي المسموع،. ولم انكر فضل الله ثم فضل اخي الأكبر عبدالعزيز العيد الذي وقف معي وقفت الأخ لأخته بكثير من الامور والتحديات . من خلال الاعلام .
تمنيت ان تكون فوز ضيفة في حوار على صفحات زوايا الاخبارية موقعنا المتواضع أمام قامتها ، ولكنها اعتذرت لظروفها ومشاغلها ولكننا على الوعد نرفع القبعة للزميلة المتالقة فوز عوض الخمعلي ودامت اشراقة القناة الثقافية بحضورك  

مع الاستاذ عبدالعزيز العيد مدير القناة الثقافية

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى