الطائف / الدمام / زوايا الإخبارية وواس:
 |
قال رشيد أبو النجا صاحب محل بيع ملابس الأطفال إن حركة السوق هذه الأيام تركز بنسبة عالية على شراء ملابس الأطفال |
تكتظ أسواق بيع الملابس الرجالية في محافظة الطائف هذه الأيام
بالمتسوقين من المواطنين والمقيمين على حد سواء الذين يحرصون على اقتناء
ملابس العيد الخاصة بالكبار والصغار من الآن، استعداداً لحلول عيد الفطر
المبارك، وسط ازدحام شديد في الطرقات المؤدية للأسواق.
ورأى محمد الفهمي أحد الزبائن الذين التقتهم "واس" في طريقه لمحلات بيع الملابس أن هذا الازدحام أصبح عادة مرتبطة بالأذهان لدى الكثير من الناس خاصة في العشر الأواخر من رمضان، مبينًا أن شراء ملابس العيد أضحى مطلبًا ضروريًا لا يمكن التنازل عنه قبل حلول العيد بأيام لأن العيد له شوق وفرحة وسط الأهل والأصدقاء بارتداء كل ما هو جديد وجميل.
أما ضيف الله النفيعي فقد قال : إن بهجة ملابس العيد وفرحة شراء الملابس لها رونق خاص، وينبغي مسايرة كل ما هو جديد في عالم الموضة الرجالية مثل الملابس الداخلية، والأشمغة التي تتنوع بأشكال متعددة.
ومن جهته بيّن محمد الفته صاحب إحدى محلات بيع الملابس أن الأسواق منذ بداية شهر رمضان المبارك تشهد إقبالا كبيرًا من مختلف الشرائح لأنه يتخلل هذه الفترة موسم التخفيضات التي تسبق الاستعداد للعيد ، موضحًا أن رمضان من أكثر الشهور التي يكون فيه العائد المادي مجزيًا بسبب ارتفاع حركة البيع.
وقال صاحب محل آخر علي الثبيتي أن العديد من الأسر ترى فترة التخفيضات في رمضان فترة جيدة لتلبية احتياجاتهم، مؤكدا أن المحلات لا تلجأ خلال هذه الأيام لتصريف القديم من بضاعتها، بينما أفاد زميله في المهنة خالد العايد أن كسوة العيد من الأشياء الضرورية التي أعتاد عليها الناس في كل عام، ويحرص التجار دائمًا على توفير ما يروق للزبائن من مختلف أنواع السلع لتلبية رغباتهم في اختيار نوع الكسوة المناسبة لهم.
وفي مقابل ذلك، قال رشيد أبو النجا صاحب محل بيع ملابس الأطفال إن حركة السوق هذه الأيام تركز بنسبة عالية على شراء ملابس الأطفال حيث تحرص الأسر على رسم البسمة على وجيه أطفالها في العيد، ولذلك حرصوا منذ وقت مبكر على جلب ملابس مختلفة تناسب كل الأذواق لكسب رضا الزبائن.
ورأى محمد الفهمي أحد الزبائن الذين التقتهم "واس" في طريقه لمحلات بيع الملابس أن هذا الازدحام أصبح عادة مرتبطة بالأذهان لدى الكثير من الناس خاصة في العشر الأواخر من رمضان، مبينًا أن شراء ملابس العيد أضحى مطلبًا ضروريًا لا يمكن التنازل عنه قبل حلول العيد بأيام لأن العيد له شوق وفرحة وسط الأهل والأصدقاء بارتداء كل ما هو جديد وجميل.
أما ضيف الله النفيعي فقد قال : إن بهجة ملابس العيد وفرحة شراء الملابس لها رونق خاص، وينبغي مسايرة كل ما هو جديد في عالم الموضة الرجالية مثل الملابس الداخلية، والأشمغة التي تتنوع بأشكال متعددة.
ومن جهته بيّن محمد الفته صاحب إحدى محلات بيع الملابس أن الأسواق منذ بداية شهر رمضان المبارك تشهد إقبالا كبيرًا من مختلف الشرائح لأنه يتخلل هذه الفترة موسم التخفيضات التي تسبق الاستعداد للعيد ، موضحًا أن رمضان من أكثر الشهور التي يكون فيه العائد المادي مجزيًا بسبب ارتفاع حركة البيع.
وقال صاحب محل آخر علي الثبيتي أن العديد من الأسر ترى فترة التخفيضات في رمضان فترة جيدة لتلبية احتياجاتهم، مؤكدا أن المحلات لا تلجأ خلال هذه الأيام لتصريف القديم من بضاعتها، بينما أفاد زميله في المهنة خالد العايد أن كسوة العيد من الأشياء الضرورية التي أعتاد عليها الناس في كل عام، ويحرص التجار دائمًا على توفير ما يروق للزبائن من مختلف أنواع السلع لتلبية رغباتهم في اختيار نوع الكسوة المناسبة لهم.
وفي مقابل ذلك، قال رشيد أبو النجا صاحب محل بيع ملابس الأطفال إن حركة السوق هذه الأيام تركز بنسبة عالية على شراء ملابس الأطفال حيث تحرص الأسر على رسم البسمة على وجيه أطفالها في العيد، ولذلك حرصوا منذ وقت مبكر على جلب ملابس مختلفة تناسب كل الأذواق لكسب رضا الزبائن.
وفي الشرقية قامت اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم " تراحم " بالمنطقة الشرقية بتوزيع كسوة العيد على المستفيدين من خدماتها .
وأوضح رئيس اللجنة بالمنطقة عبدالله آل سليمان، أن اللجنة قامت ومازالت مستمرة في توزيع كسوة العيد من خلال قسائم شرائية موجهة لعدد من المحال التجارية التي سبق وأن تم التعاقد معها.
وأشار إلى أن اللجنة ستقوم يوم عيد الفطر المبارك بزيارة السجناء لـتقديم الهدايا ومشاركتهم الفرحة بهذه المناسبة السعيدة .
وأوضح رئيس اللجنة بالمنطقة عبدالله آل سليمان، أن اللجنة قامت ومازالت مستمرة في توزيع كسوة العيد من خلال قسائم شرائية موجهة لعدد من المحال التجارية التي سبق وأن تم التعاقد معها.
وأشار إلى أن اللجنة ستقوم يوم عيد الفطر المبارك بزيارة السجناء لـتقديم الهدايا ومشاركتهم الفرحة بهذه المناسبة السعيدة .
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم