0


 



حامي عرين المنتخب السعودي سابقا ونادي الهلال ، صنع نجوميته والف عشاقه الأداء الكروي الراقي الذي كان يتميز به 

و ينقض على الكرة كالأسد يذود بفدائية عن مرماه ، ةةضع بصمته في تاريخ الرياضه السعودية برز في عهد الثمانينات ، وشارك مع المنتخب السعودي الذي فاز بكأس آسيا 88 ةقبلها 84 م ، كانت انطلاقة عبدالله الدعيع من ناديه الطائي في حائل التي عرفت الكرم ومنح عشاقه كل الكرم واقترب كثيرا من الاضواء بالتحاقه بفريق الهلال ابان العام 1993 ، وصنف بانه الحارس الأول للمنتخب السعودي لكرة القدم وقد شارك مع فريقه والمنتخب حتى ابتعد عن الساحة بسبب اصابة خطيرة لحقت به وهو يدافع عن شباك المنتخب لك تجد معها العديد من العمليات الجراحية 
كانت مباراة فريقه أمام اللواء هى الأولى من خلالها انتقل الى عالم النجومية وكانت بداية الدعيع التي سبقت انضمامه الى ناديه الطائي في مدرسته الابتدائية في حائل ، اذ كان لمعلم من الرعيل الاول اسمه فهد الخشمان الفضل في اكتشاف موهبته ، ثم دفع به المدرب حمود السلوة الى الطائي ، اذ شارك في بدايته في مركز قلب الدفاع بيد ان تاثره بالحارس السعودي الاول أنذاك قاده للحراسة ، فاختاره المدرب البرازيلي زاجالو لينضم الى صفوف المنتخب السعودي عام 1982 م وركنه على دكة الاحتياط لموسمين فصبر حتى جاءته فرصة المشاركة في عام 1984 على يد المدرب الوذني خليل الزياني في مباريات التصفيات التمهيدية لكأس أمم آسيا الثامنة وساهم في وصول المنتخب لنهائيات سنغافورة وتمكن من الاسهام في تحقيق اول انجاز سعودي رياضي قاري بحصدهم كأس البطولة وتوج ال
عيع أداؤه الرائع بحصده افضل حارس مرمى في القارة 
واصل الدعيع تألقه مع الاخضر وكرر انجاز سنغافورة 1984 بعد اربع سنوات في الدوحة حينتما شارك مع زملائه في حصد اللقب القاري الثاني فتهافتت غالبية الاندية الكبيرة على خطب ود الدعيع بيد انه فضل أن يختتم مسيرته الكروية مع الزعيم وكان له ذلك ، وقضى معه مواسم عدة ناجحة وحقق معه مزيد من الانجازات المحلية والخارجية 


مع الأمير الوليد بن طلال وابنه ارشيفية 


 قرر الدعيع الاعتزال كم عالم المستديرة لظروف  المت به منها مرض والده رحمه الله ووجود والدته في العناية المركزه وبعد ترك الكرة عاد اليها مدربا فأشرف على تدريب الحراس الناشئين والشباب في الزعيم  ليقدم ابنه بندر الذي انضم الى المنتخب الاولمبي السعودي
وقال ان ابنه سييسير على خطواته وخطوات عمه محمد الدعيع الذي قدمه للهلال واسهم في تحقيق المنتخب السعودي بطولة كأس العالم للناشئين في  العام 1989 م وتاهل المنتخب الى مونديالات الاعوام 1994 الى 2006 انه الاخطبوط الذي لم يقهر

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى