أملج / أمل العسبلي وواس:
دشن الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة
تبوك امس مشروعات تنموية جديدة في محافظة أملج، كما وضع سموه حجر الأساس
لمشروعات أخرى في مجالات البلدية والطرق والتعليم، وتفقد سير العمل في هذه
المشروعات الجاري تنفيذها في هذه المجالات الخدمية بتكلفة إجمالية تجاوزت
(806) ملايين ريال.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر المشروعات بالمحافظة محافظ أملج زياد بن عبدالمحسن البازعي وأمين منطقة تبوك المهندس محمد بن عبدالهادي العمري ومدير الإدارة العامة للطرق والنقل بمنطقة تبوك المهندس سليمان الحويطي ومدير عام التعليم بالمنطقة الدكتور عمر بن أحمد الشريف ورئيس بلدية محافظة أملج علي زارع ورئيس بلدية الشبحة المهندس سلامة هليل البلوي.
بعد ذلك قام سمو أمير المنطقة بوضع حجر الأساس لـ (16) مشروعًا جديدًا لبلدية أملج، ثم دشن سموه (18) مشروعًا يستفيد منها المواطن والمقيم في محافظة أملج، وتفقد سموه (20) مشروعًا جاري تنفيذها بالمحافظة في مجالات السفلتة والأرصفة والإنارة وتطوير الشوارع وإنشاء الحدائق والمنتزهات ومشروعات لدرء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار وتطوير القرية السياحية بالنصبة وتحسين وحماية الكورنيش وتحسين وتطوير التقاطعات في الشوارع الرئيسية وتطوير وتأهيل الأحياء القديمة وحدائق بقرى أملج مع مرافق خدمية للبلدية ومسطحات خضراء.
كما وضع سموه حجر الأساس لـ (8) مشروعات جديدة لبلدية الشبحة، ودشن (11) مشروعًا تم الانتهاء من تنفيذها ، وتفقد سموه سير العمل في (11) مشروعًا جاري تنفيذها تابعة للبلدية بتكلفة إجمالية بلغت (110) ملايين ريال.
وفي مجال الطرق وضع سمو أمير المنطقة حجر الأساس لمشروع طريق الحايل، ودشن سموه طريق أشتات ومشروع طريق إصلاح المسار الحالي لطريق ينبع ـ شرما ـ حقل في مراحله الثلاثة بتكلفة بلغت (337) مليون ريال.
كما دشن سموه مشروع مدرسة ثانوية سلمه بن الأكوع بنين بتكلفة (6,746,176) ريالًا.
وأوضح صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك في تصريح صحفي أن هذه المشروعات الجديدة ما هو تحت التنفيذ وتحت الترسية فيما يتعلق في البلديات والطرق والتعليم، والكهرباء والمياه وغيرها في محافظة أملج، تفوق الألفين مليون هذا العام، وفي المستقبل إن شاء الله أكثر .
وأكد سموه أن هذه المشاريع ليست على الورق، بل موجودة على أرض الواقع، ويشهدها المواطن، الذي يعيش في هذه المحافظة والمراكز التابعة لها، وهذه نعمة من الله ، والشكر لله تعالى، ثم للحكومة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ، وسمو نائبه وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله- ، سائلاً الله التوفيق والنجاح لهذه المشاريع.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر المشروعات بالمحافظة محافظ أملج زياد بن عبدالمحسن البازعي وأمين منطقة تبوك المهندس محمد بن عبدالهادي العمري ومدير الإدارة العامة للطرق والنقل بمنطقة تبوك المهندس سليمان الحويطي ومدير عام التعليم بالمنطقة الدكتور عمر بن أحمد الشريف ورئيس بلدية محافظة أملج علي زارع ورئيس بلدية الشبحة المهندس سلامة هليل البلوي.
بعد ذلك قام سمو أمير المنطقة بوضع حجر الأساس لـ (16) مشروعًا جديدًا لبلدية أملج، ثم دشن سموه (18) مشروعًا يستفيد منها المواطن والمقيم في محافظة أملج، وتفقد سموه (20) مشروعًا جاري تنفيذها بالمحافظة في مجالات السفلتة والأرصفة والإنارة وتطوير الشوارع وإنشاء الحدائق والمنتزهات ومشروعات لدرء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار وتطوير القرية السياحية بالنصبة وتحسين وحماية الكورنيش وتحسين وتطوير التقاطعات في الشوارع الرئيسية وتطوير وتأهيل الأحياء القديمة وحدائق بقرى أملج مع مرافق خدمية للبلدية ومسطحات خضراء.
كما وضع سموه حجر الأساس لـ (8) مشروعات جديدة لبلدية الشبحة، ودشن (11) مشروعًا تم الانتهاء من تنفيذها ، وتفقد سموه سير العمل في (11) مشروعًا جاري تنفيذها تابعة للبلدية بتكلفة إجمالية بلغت (110) ملايين ريال.
وفي مجال الطرق وضع سمو أمير المنطقة حجر الأساس لمشروع طريق الحايل، ودشن سموه طريق أشتات ومشروع طريق إصلاح المسار الحالي لطريق ينبع ـ شرما ـ حقل في مراحله الثلاثة بتكلفة بلغت (337) مليون ريال.
كما دشن سموه مشروع مدرسة ثانوية سلمه بن الأكوع بنين بتكلفة (6,746,176) ريالًا.
وأوضح صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك في تصريح صحفي أن هذه المشروعات الجديدة ما هو تحت التنفيذ وتحت الترسية فيما يتعلق في البلديات والطرق والتعليم، والكهرباء والمياه وغيرها في محافظة أملج، تفوق الألفين مليون هذا العام، وفي المستقبل إن شاء الله أكثر .
وأكد سموه أن هذه المشاريع ليست على الورق، بل موجودة على أرض الواقع، ويشهدها المواطن، الذي يعيش في هذه المحافظة والمراكز التابعة لها، وهذه نعمة من الله ، والشكر لله تعالى، ثم للحكومة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ، وسمو نائبه وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله- ، سائلاً الله التوفيق والنجاح لهذه المشاريع.
أفتتح الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة
تبوك مساء أمس مستشفى أملج الجديد، الذي تم الانتهاء من تنفيذه وتجهيزه
بتكلفة إجمالية بلغت 210 ملايين ريال، بحضور معالي وزير الصحة المهندس خالد
بن عبد العزيز الفالح.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر المستشفى محافظ أملج زياد بن عبدالمحسن البازعي، ومدير عام الشؤون الصحية بتبوك الصيدلي محمد الطويلعي، ومدير القطاع الصحي بأملج عبدالله الفايدي، ومدير المستشفى طلال الجميدي.
وبدأ حفل الافتتاح بآيات من القرآن الكريم ، ثم ألقيت كلمة أهالي أملج ألقاها عنهم اللواء متقاعد مساعد الفايدي، الذي رحب فيها بسمو أمير المنطقة ومعالي وزير الصحة، وقال: " إن هذا الصرح الطبي يعد رافدًا مهمًا لتقديم الرعاية الصحية على أكمل وجه وأفضل المستويات نظير ما يحتويه من مرافق وتجهيزات طبية، بإدارة كوادر طبية وفنية وإدارية متميزة " .
وأضاف :" إن المشروع جاء ضمن مشروعات البناء والنماء في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله- فهناك يد تخطط، وتبني وتقدم المشاريع التنموية، وأخرى تحمي المقدرات والحدود وتنشر الأمن والأمان " .
بعد ذلك شاهد سموه والحضور عرضًا مرئيًا عن المستشفى الجديد، المقام على مساحة تبلغ 81 ألف متر مربع بسعة 100 سرير، ومكون من طابقين تبلغ مساحة الطابق الواحد 7 آلاف متر مربع ، ويتضمن مباني المستشفى والخدمات وسكن الممرضات والغسيل الكلوي.
عقب ذلك تسلم سمو أمير المنطقة هدية تذكارية وأخرى مماثلة لمعالي وزير الصحة قدمها مدير الشؤون الصحية بتبوك.
إثر ذلك أزاح سموه الستار عن اللوحة التذكارية للمشروع، وقص الشريط إيذاناً بافتتاح المستشفى الجديد ،ثم تجول يرافقه معالي وزير الصحة في مرافق المستشفى، والتقى بعدد من المرضى المنومين ، داعياً الله تعالى أن يمن عليهم بالشفاء العاجل.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر المستشفى محافظ أملج زياد بن عبدالمحسن البازعي، ومدير عام الشؤون الصحية بتبوك الصيدلي محمد الطويلعي، ومدير القطاع الصحي بأملج عبدالله الفايدي، ومدير المستشفى طلال الجميدي.
وبدأ حفل الافتتاح بآيات من القرآن الكريم ، ثم ألقيت كلمة أهالي أملج ألقاها عنهم اللواء متقاعد مساعد الفايدي، الذي رحب فيها بسمو أمير المنطقة ومعالي وزير الصحة، وقال: " إن هذا الصرح الطبي يعد رافدًا مهمًا لتقديم الرعاية الصحية على أكمل وجه وأفضل المستويات نظير ما يحتويه من مرافق وتجهيزات طبية، بإدارة كوادر طبية وفنية وإدارية متميزة " .
وأضاف :" إن المشروع جاء ضمن مشروعات البناء والنماء في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله- فهناك يد تخطط، وتبني وتقدم المشاريع التنموية، وأخرى تحمي المقدرات والحدود وتنشر الأمن والأمان " .
بعد ذلك شاهد سموه والحضور عرضًا مرئيًا عن المستشفى الجديد، المقام على مساحة تبلغ 81 ألف متر مربع بسعة 100 سرير، ومكون من طابقين تبلغ مساحة الطابق الواحد 7 آلاف متر مربع ، ويتضمن مباني المستشفى والخدمات وسكن الممرضات والغسيل الكلوي.
عقب ذلك تسلم سمو أمير المنطقة هدية تذكارية وأخرى مماثلة لمعالي وزير الصحة قدمها مدير الشؤون الصحية بتبوك.
إثر ذلك أزاح سموه الستار عن اللوحة التذكارية للمشروع، وقص الشريط إيذاناً بافتتاح المستشفى الجديد ،ثم تجول يرافقه معالي وزير الصحة في مرافق المستشفى، والتقى بعدد من المرضى المنومين ، داعياً الله تعالى أن يمن عليهم بالشفاء العاجل.
وأعرب سمو الأمير فهد بن سلطان، عن شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو نائبه وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله - على ما يولونه من اهتمام ودعم لقطاع الصحة، ومتابعة معالي وزير الصحة في سبيل تحقيق أفضل الخدمات الصحية للمواطنين في المملكة .
وقال سموه في تصريح صحفي عقب افتتاحه المستشفى : " مستشفى أملج العام يأتي ضمن مجموعة من المستشفيات التي بدأت عملها، وبعد موسم الحج سيكون هناك مستشفيات أخرى ستعمل في حينها بإذن الله تعالى، وكل هذه المستشفيات هي تدعيم للخدمات الصحية المقدمة في المنطقة".
وأضاف : "جل اهتمام خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - أن تكون هذه الخدمة في أعلى مستوى، وأن تصل إلى المواطن في كل موقع، وفي كل محافظة، وفي كل مركز، عبر ايجاد المراكز الصحية والمستوصفات والمستشفيات، ، ونأمل أن يؤدي هذا المستشفى الخدمات المطلوبة بإذن الله".
من جهته عد معالي وزير الصحة في تصريح مماثل، مستشفى محافظة أملج إنجاز في مسيرة التنمية في المملكة ، وخاصة في القطاع الصحي الذي ينمو يومًا بعد يوم وعامًا بعد عام باستمرار، سواء من ناحية الكمية والطاقة الاستيعابية للمستشفيات، أو من الناحية النوعية من حيث جودة الخدمات، التي تعمل ليل نهار على الرقي بها في وزارة الصحة .
وأكد أن المستشفى لبنة في منظومة الخدمات الصحية المقدمة في منطقة تبوك، وأن الامكانية متاحة لزيادة الطاقة الاستيعابية للمستشفى من 100 سرير إلى 125 سريرًا، فضلًا عن توفير التخصصات التي تحتاجها مدينة أملج، بدعم من المستشفيات المرجعية الأخرى بالمنطقة .
وبين معالي المهندس الفالح ،أنه تم اكتمال مستشفى الملك فهد التخصصي بتبوك إنشائياً، ويجري الآن تشغيل بعض النظم التقنية داخل أقسام المستشفى، ليكون جاهزاً للتشغيل خلال الأسابيع المقبلة، لينضم إلى مجمل الخدمات الطبية التي تقدمها وزارة الصحة .
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم