(#لحظة_تكتبها_المبرقعة) " جريمة #حفر_الباطن - سحقا للرجال !! "

أهلين
رجل يقتل زوجته الحامل في حفر الباطن ، ورجل يهشم رأس زوجته الحامل في حفر الباطن ! 
وعناوين عديدة والحدث بلاشك هو الأهم ، سحقا لبعض الرجال من ينظر للحياة بنظرة قاتمة ليكشر عن انيابه ويعلن حربه على من شاركته وتشاركه الحياة !
سحقا لبعض الرجال من يجعل رجولته " الهشة" للاعتداء على النساء فبالله عليكم ايها المنصفين بماذا تعلقوا على ماحدث في حفر الباطن ؟؟ هل ستنطقون كلمة حق ام ستقفون بجانب الظالم على المظلوم لا بل المظلومة نحن معشر النساء ؟ !
تبا لرجولة " هشة"  تقتل المساكين والضعفاء بلا حيلة ولاقوة 

الم يكن بالامكان تفادي الأمر فالرجل حسبما قرأت مدمن للمخدرات وسبق ان تزوج بأخرى واعتدى عليها قبل ان تطلب الطلاق منه ؟ 
والرجل مفصولا من عمله كونه يعمل في شرطة حفر الباطن وكيل رقيب بحسبما نما الى علمى !


رحم الله المغدورة وحسبي الله على من تهاون في ايجاد حل لهذه الاسرة وأهل القاتل يعلمون مدى جنح وسلوك ابنهم المشين ألمم يكن بإمكانهم التدخل السريع ؟؟ 


عناوين ملفتة هذا الأسبوع وجرائم يندى لها الجبين ومنها ماحدث في خيبر الجنوب الأمر الذي اعتبره الغالبية " كارثة" فلايقل وضع الجاني الذي قام بقتل اثنين من اقربائه سوى منحرف عن جادة الصواب !


حسبي الله ونعم الوكيل وكفى ،،،




وقفة :

• *تعجبني كتابات الأخ عبدالله ابو مدرة وحينما اتعمق في قراءة محتويات مقالاته أجد بقناعة مدى الشعور الذي يشعر به كاتبنا للماضى وروعة الماضي والزمن الجميل أشعر كثيرا في خاطري بالحسرة على زمن نحن الآن نعيش فيه اكثر وحشية وغربة تحياتي لك استاذي 

*اقدم أحر التعازي الى زميلتنا الغالية ديمة الشريف في مكة المكرمة في وفاة جدها وانى من خلال صحيفتي زوايا اقدم لها بالغ تعازي الحارة واود أن أهمس في أذنها " دعينا نصبر فالحياة باتت مملة " ، شكرا لك ياقلبي وأتابع خواطرك " الدمدومية " التى تجبرني على قراءة كل حرف فيها