0
ابها / زوايا الاخبارية وواس:

أوضح الخطاط عدنان يوسف أن ركن المنحوتات يتكون من منتجات سورية ومنها الأباجورات , والأساور , والدروع , والمنشورات , ولوحات الخط العربي , وميداليات , وأقلامإ


شهد ركن المنحوتات بمهرجان أبها للتسوق الـ17ضمن فعاليات مهرجان أبها يجمعنا 1436هـ إقبالًا كبيرًامن الزوار الذين اكتظ بهم المهرجان.
و , مبيناًأن النحت بواسطة أداة الحفر والكي ، ومنها الدروع المنحوت عليها عبارات بالمناسبات السعيدة والإهداءات الخاصة والكتابة على الأقلام , والحفر على المعادن بجميع أنواعها.
وأشار إلى أن المحل يركز على الشعل اليدوي في إعداد الأباجورات والدروع والمنشورات ، بالإضافة إلى كتابة أسم يتكون من 4 أحرف على مساحة لا تتجاوز الـ4 مليمترات.
وبين البائع أسامة محمد أن أسعار النحت على الأساور والأباجورات تتراوح ما بين 20ريالا إلى 60 ريالا للحبة الواحدة , وأسعار النحت على الدروع يتراوح ما بين 60ريالا الى 120ريالا للدرع الواحد ، بالإضافة إلى أن أسعار النحت على الميداليات والأقلام يتراوح ما بين 20ريالا إلى 40 ريالا للحبة الواحدة.
 


أوضح مدير المهرجان عائض بن محيا, أن المهرجان يشهد مشاركة 27 نحالاً من مناطق مكة المكرمة، والباحة، وعسير، وجازان، والقصيمإ


ومن جهة اخرى سجل مهرجان العسل بساحة المفتاحة الخارجية, مبيعات مرتفعة وعائداً اقتصادياً تجاوز 300 ألف في أول 3 أيام لانطلاقته، ضمن فعاليات مهرجان أبها يجمعنا.
و، مشيراً إلى أنه يتم عرض أكثر من 3 آلاف كيلو من مختلف أنواع العسل الطبيعي المنتج محلياً، بأسعار تتراوح بين 150 ــ 300 ريال للكيلو، ما يتيح لهم خيارات متعددة لاختيار هداياهم، فُضلاً عن مشاركة عدد من المهتمين بأدوات النحل الأخرى كالبراويز وبيوت النحل.
وأفاد أن المهرجان يفتح الفرصة للتسويق الحر في مكان مجهز ومعد لذلك ، مشدداً على أهمية الاعتناء بالعسل والارتقاء بجودته، داعياً النحالين والمهتمين بهذا المنتج ورجال الأعمال إلى دعم المنتجين لتطوير منتجاتهم والمحافظة عليها.


أوضح المشرف على برامج وفعاليات القرية إبراهيم آل مسفر الألمعي, أن هناك العديد من الخدمات المصاحبة منها وجود إسكان تراثي "نزل الحصون التراثية"، وهي أول نزل فندقية من الحجر بارتفاع 6 أدوار مزودة بمطاعم تراثية



وفي رجال المع أستقطبت قرية "رجال التراثية" بمحافظة رجال ألمع, العديد من زوار منطقة عسير منذ بداية الموسم السياحي ضمن فعاليات مهرجان أبها يجمعنا، مع توفير الخدمات السياحية, بمتابعة وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير.
وأوضح المشرف على برامج وفعاليات القرية إبراهيم آل مسفر الألمعي, أن هناك العديد من الخدمات المصاحبة منها وجود إسكان تراثي "نزل الحصون التراثية"، وهي أول نزل فندقية من الحجر بارتفاع 6 أدوار مزودة بمطاعم تراثية.
وبين أن القرية تفتح أبوابها لاستقبال زوارها من الـ 8 صباحا إلى الـ 10 مساء، وتضم العديد من الفعاليات من أهمها: زيارة المتاحف والجولات السياحية في المسار الشرقي للقرية بطول 600 متر، والسوق التراثي على مساحة تزيد عن 300متر، بالإضافة إلى تقديم العروض المرئية التراثية في قصر رجال خلال النهار، والعروض المسرحية التراثية مثل "قصة مكان" التي تضم 7 لوحات تراثية حول الحياة في القرية وحكايات الرعي والبناء والتجارة والتعليم وغيرها، والعرض البانورامي للهوية التراثية للقرية مساء.
وأفاد الألمعي أن القرية على مدى 30 عاماً تعد من أهم عوامل الجذب السياحي بعسير, واستقطبت أكثر من مليون زائر، حيث تجذب القرية أكثر من 400 زائر يوميا، لما تضمه من العديد من السمات التراثية والحضارية والثقافية للمحافظة، إلى جانب كونها وجهة سياحية وطنية وهويتها سياحة الثقافة والتراث بشراكة أهل القرية .


لقطات : 





إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى