0
القائد:
أن القائد في بعض الأحيان هو القدوة.وإذ إن القيادة تعمل على بلورة الهدف حتى يكون واضح المعالم.
والقائد هو الإداري المنفذ والمخطط وواضع السياسة والخبير والممثل الخارجي للجماعة والضابط للعلاقات الداخلية،والقائم بالثواب والعقاب والمحتكم إليه والنموذج ورمز الجماعة والجماعة والممثل للمسئولية الفردية والأيديولوجي.
وصورة الأب والقائد النموذج أو المثل الأعلى هي هناك القدوة،ويكون في هذه الحالة مثلاً يستحث على احتذاء الجماعة له في نشاط مرغوب.
وهناك أنواع من القيادة:
القيادة الاستبدادية،والقيادة الديمقراطية والقيادة الفوضوية.
ويعتبر النمط الديمقراطي للقيادة هو الأسلوب الذي يجب أن نعمل عل تنميته ودعمه.
وهذا يلقي على عاتق المربين مهمة توفير الأجواء الاجتماعية المناسبة التي يمارس الفرد فيها ويتعلم كيف يكون ديمقراطياً في أدائه لأداوره الاجتماعية المختلفة.

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى