أهلين
من مقولة شهيرة للملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود نقتدي بها وحسبما قرأت عنها هي مثال على عدم اللين وسرعة حسم الأمور وإنجازها، وتنص
مقولة العاهل السعودي الراحل
" الحزم أبو اللزم أبو الظفرات،
والترك أبو
الفرك أبو العثرات"؛
وبمعنى يجب ألا تترك الأمور بدون حزم وحسم ، ومن هنا أنطلقت قصة عاصفة الحزم ضد التيار الحوثي في اليمن الذي واجه من الصعوبات مالا يمكن تحمله بسبب سوء أعمال هذا التيار والذي يمكن أن يقال عنه أنه " سفيه" أجل فهو من قاد اليمن العزيزة الى مزالق الحروب والدمار بعدما كانت اليمن ترتمي في أحضان " السعادة" وباتت " السعيدة" " تعيسة" !!
من الأهمية بمكان أن تجتث جذور الشر الحوثي بعدما كان بمثابة الخطر الذي يحدق بحدودنا الجنوبية !، كان لابد أن تحسم الأمور بحزم وان تضع الأمور في نصابها الصحيح ، التيار الحوثي السفيه الذي لايسره الاستقرار والسعادة ولايسره النجاح والعزيمة وهمه إيذاء عباد الله على أرض الله ، وكم عانت حدودنا السعودية من ترهاته وتهديداته وأفعاله القبيحة الله معك يايمن وأهلك الشرفاء في عيوننا فلن تموتوا بحسرة وان ظلت في المقلة دمعة !
مسار:
ترى اين فتاة بحر ابو سكينة من هذه الأحداث ترى هل قتلت بغارة أم لازالت مدفونة تحت أحضان عرفات القاضي المجرم؟؟؟
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم