الفطرة الاسلامية وصيانتها:
صيانة فطرة الأطفال عن التدنس وارتكاب الأخطاء،وحمايتهم من الوقوع في الرذيلة أو الخروج عن آداب السلوك الإسلامي،فالله سبحانه وتعالى جعل المجتمع أمراً بالمعروف ناهياً عن المنكر،قال الله تعالى:{ وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}.
ويقول سبحانه وتعالى:{ كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ}.
وهذا دليل على أن للمجمع أهمية كبيرة في صيانة الطفل عن الرذائل بممارسة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وهذه الخاصية لا تتوفر إلا في المجتمع الإسلامي).
وتتضافر الجهود في المجتمع الإسلامي لتحويل المبادئ التربوية إلى واقع حي وسلوك ملاحظ، وفي هذا المجال تبين أهمية المجتمع الإسلامي باعتباره جزءاً أساسياً في اكتمال العملية التربوية،وفي رسوخ القيم الخلقية التي تلقاها الفرد في المؤسسات التربوية المختلفة .
ويتعلم الناشئ في المجتمع الإسلامي كيف يتعامل مع غيره في جميع مناشط الحياة ، فيكتسب بذلك خبرة جديدة،
ويمارس الحياة ممارسة فعلية،فالحياة ممارسة فعلية وأخذ وعطاء،وحب وكره،
واجتماع وافتراق،وجهد يبذل ورغائب تتحقق أو لا تتحقق.
صيانة فطرة الأطفال عن التدنس وارتكاب الأخطاء،وحمايتهم من الوقوع في الرذيلة أو الخروج عن آداب السلوك الإسلامي،فالله سبحانه وتعالى جعل المجتمع أمراً بالمعروف ناهياً عن المنكر،قال الله تعالى:{ وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}.
ويقول سبحانه وتعالى:{ كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ}.
وهذا دليل على أن للمجمع أهمية كبيرة في صيانة الطفل عن الرذائل بممارسة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وهذه الخاصية لا تتوفر إلا في المجتمع الإسلامي).
وتتضافر الجهود في المجتمع الإسلامي لتحويل المبادئ التربوية إلى واقع حي وسلوك ملاحظ، وفي هذا المجال تبين أهمية المجتمع الإسلامي باعتباره جزءاً أساسياً في اكتمال العملية التربوية،وفي رسوخ القيم الخلقية التي تلقاها الفرد في المؤسسات التربوية المختلفة .
ويتعلم الناشئ في المجتمع الإسلامي كيف يتعامل مع غيره في جميع مناشط الحياة ، فيكتسب بذلك خبرة جديدة،
ويمارس الحياة ممارسة فعلية،فالحياة ممارسة فعلية وأخذ وعطاء،وحب وكره،
واجتماع وافتراق،وجهد يبذل ورغائب تتحقق أو لا تتحقق.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم