0
الرياض /  جوزاء العنزي :  

 


 ام محمد وفي الاطار ابنها محمد
لازالت " الدمعة "  محبوسة في عمق عين أم محمد  العقيلي بحثا عن أمل لإنقاذ ابنها،  الذي يواجه حكم القصاص في منتصف شهر رجب القادم

ولازالت مساعى الخير مستمرة فلم يتم جمع سوى قرابة 8 ملايين ريال من أصل 23 مليون ريال هى الدية التى طلبها أهل الدم لعتق رقبة محمد الذي ينتظر المشهد الأخير في مسرحية البحث عن أمل ؟؟؟ 

وفي حديثها لبرنامج " الثامنة" مع الزميل / داوود الشريان قالت  " أم محمد" انها تنتظر فرج الله ثم تحرك  خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز  والأمير مقرن بن عبد العزيز وأهل الخير ،للوقوف معها لعودة ابنها اليها وإنقاذه من  سيف القصاص 

لم تبرح الدمعة وجه الأم الغالية وهى تتحدث على الهواء مباشرة  بحثا  خبر يحمل لها البشر فأنتهت الحلقة ولازال الأمل  ؟ مات " مطلق" ولكن أسرة مطلق لازالت تغلب " فلوس الدنيا  " ولم تتفاعل مع كل تلك المحاولات السابقة وحتى اللاحقة  للعفو عن محمد الذي تحدث عبر شاشة الثامنة مبديا اسفه لما فعله  قائلا أنه راض بحكم الله وقدره 





 قناة ( زوايا الاخبارية)

 

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى