المحاكاة:
الرغبة في المحاكاة والاقتداء،فالطفل أو الفتى مدفوع برغبه خفيه لا يشعر بها،نحو محاكاة من يعجب به في لهجة الحديث،وأسلوب الحركة والمعاملة والكتابة،ومعظم عادات السلوك،دون أن يقصد،وللتقليد استعداد،فلكل مرحلة من العمر استعدادات وطاقات محدودة لذلك لم يأمر الإسلام الأطفال بالصلاة قبل سبع سنين،ولا يمنع ذلك من ترك الطفل يقلد أبويه بحركات الصلاة قبل أن يبلغ سبع سنين،ولكن لا يؤمر بكل أذكرها.
وعلى العموم يجب أن نحسب حساباً لاستعداد الطفل وطاقاته عندما نطلب منه تقليد أحد أو الاقتداء به.
بيد أن الرسول صلى الله عليه وسلم حذرنا من مغبة التقليد إذا كان بغير هدف،وكأنه انكشفت له حجب الغيب فتوقع الضعف الذي سينزل بهذه الأمة فقال:"لتتبعن سنن من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع"
وفي هذا المعنى يقول الله تبارك وتعالى:{قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ}.
وأن في تقليد قادة المسلمين الأوائل:الفلاح والقوة والبأس وطاعة الله،ويدعو الله في كل صلاة أن يرزقه الاقتداء بهم
{اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ}.
الرغبة في المحاكاة والاقتداء،فالطفل أو الفتى مدفوع برغبه خفيه لا يشعر بها،نحو محاكاة من يعجب به في لهجة الحديث،وأسلوب الحركة والمعاملة والكتابة،ومعظم عادات السلوك،دون أن يقصد،وللتقليد استعداد،فلكل مرحلة من العمر استعدادات وطاقات محدودة لذلك لم يأمر الإسلام الأطفال بالصلاة قبل سبع سنين،ولا يمنع ذلك من ترك الطفل يقلد أبويه بحركات الصلاة قبل أن يبلغ سبع سنين،ولكن لا يؤمر بكل أذكرها.
وعلى العموم يجب أن نحسب حساباً لاستعداد الطفل وطاقاته عندما نطلب منه تقليد أحد أو الاقتداء به.
بيد أن الرسول صلى الله عليه وسلم حذرنا من مغبة التقليد إذا كان بغير هدف،وكأنه انكشفت له حجب الغيب فتوقع الضعف الذي سينزل بهذه الأمة فقال:"لتتبعن سنن من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع"
وفي هذا المعنى يقول الله تبارك وتعالى:{قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ}.
وأن في تقليد قادة المسلمين الأوائل:الفلاح والقوة والبأس وطاعة الله،ويدعو الله في كل صلاة أن يرزقه الاقتداء بهم
{اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ}.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم