المعمرة عزيزة حمودة محمد بدر "107 سنوات"، إلى لجنة مدرسة عادل الصفتى بمدينة مرسى مطروح، بصحبة نجلها للمشاركة فى العملية الانتخابية |
طوابير لاجل السيسي |
يرى مراقبون ان النتيجة محسومة قبل يوم من اعلان نتائج الانتخابات الرئاسية
وان عبدالفتاح السيسي سيكون رئيسا لمصر وان الانتخابات إجراء شكلي فقد واصل
الناخبون المصريون يوم الثلاثاء الادلاء بأصواتهم في اليوم الثاني والأخير
للانتخابات الرئاسية التي يتنافس فيها القائد السابق للجيش المشير عبد
الفتاح السيسي والسياسي اليساري حمدين صباحي.
وسعيا لزيادة نسبة المشاركة في الانتخابات قررت الحكومة مساء
الاثنين أن يكون يوم
الثلاثاء عطلة عامة لمنح المواطنين فرصة أكبر للمشاركة في التصويت كما قررت مد فترة التصويت ساعة حتى العاشرة مساء (1900 جمت).
ويبدو الاقبال على هذه الانتخابات أقل من الانتخابات البرلمانية والرئاسية التي أجريت بعد الاطاحة بنظام الرئيس السابق حسني مبارك في 2011 عندما وقف الناخبون في صفوف بالمئات امتدت عبر الشوارع المؤدية لمراكز الاقتراع.
وعند فتح مراكز الاقتراع الساعة التاسعة صباحا (0600 بتوقيت جرينتش) يوم الثلاثاء لم يكن هناك اي صف في أحد مراكز الاقتراع بالقاهرة. وفي مركزين اخرين كن يقف نحو خمسة إلى ستة ناخبين للادلاء بأصواتهم وهو أقل من يوم الاثنين الذي كانت به صفوف تضم عشرات الناخبين.
ويوم الاثنين بدت الصفوف في 20 مركز اقتراع حرصت رويترز على تفقدها على مدى السنوات الثلاث الماضية أقصر من الانتخابات السابقة. ووصف وزير الداخلية الاقبال على الانتخابات بأنه جيد.
ودعا السيسي الناخبين إلى النزول والمشاركة في الانتخابات بأعداد كبيرة.
ويحق لأكثر من 53 مليون ناخب الادلاء بأصواتهم في الانتخابات التي من المتوقع على نطاق واسع أن يفوز فيها السيسي.
وحصل السيسي الأسبوع الماضي على أكثر من 94 بالمئة من أصوات الناخبين المصريين في الخارج مقابل أقل من ستة بالمئة لصباحي.
وتشترك قوات كبيرة من الجيش والشرطة في تأمين العملية الانتخابية. وتضع بعض عناصر الأمن خارج مراكز الاقتراع أقنعة سوداء على وجوهها بينما تقف عناصر شرطية بملابس مدنية.
اختفت جماعة الإخوان المسلمين -التي حلت في المركز الأول في الانتخابات البرلمانية والرئاسية التي اجريت عقب اسقاط نظام الرئيس السابق حسني مبارك- من الساحة السياسية بعد حملة قمع أدت لمقتل المئات من أنصارها وايداع الالاف في السجون.
وووصفت الحملة الانتخابية لصباحي الاقبال على التصويت في اليوم الأول يوم الاثنين بانه "متوسط وأقل من المتوسط في بعض اللجان."
وقالت في بيان إنها رصدت عددا من المخالفات والانتهاكات في عدد من المحافظات من بينها اعتداءات بدنية على مندوبين لحملة صباحي و"توجيه للناخبين داخل اللجان".
وكانت جماعة الإخوان المسلمين دعت إلى مقاطعة الانتخابات فيما وصف بعض المصريين الانتخابات بأنها اهدار للوقت.
وقدمت وسائل الإعلام المملوكة للدولة ورجال الأعمال المؤيدين للسلطات المدعومة من الجيش صورة مختلفة.
وكتبت صحيفة الأهرام الحكومية عنوانا يقول "المصريون يصنعون التاريخ" مع صورة لصف طويل من الناخبين الذين يقفون انتظارا للادلاء بأصواتهم.
وكتبت صحيفة المصري اليوم المستقلة "المصريون يختارون الرئيس ويعلنون نهاية الإخوان".
ومن المقرر إعلان الفائز رسميا في موعد أقصاه الخامس من يونيو حزيران القادم لكن النتائج على مستوى اللجان الفرعية قد تعرف يوم الاربعاء.
وتزايد إقبال الناخبين تدريجياً، بعد مرور ساعات من بدء التصويت، فى ثانى أيام الانتخابات الرئاسية، التى يتنافس فيها المشير عبد الفتاح السيسى، وحمدين صباحى، فى مختلف اللجان.
الثلاثاء عطلة عامة لمنح المواطنين فرصة أكبر للمشاركة في التصويت كما قررت مد فترة التصويت ساعة حتى العاشرة مساء (1900 جمت).
ويبدو الاقبال على هذه الانتخابات أقل من الانتخابات البرلمانية والرئاسية التي أجريت بعد الاطاحة بنظام الرئيس السابق حسني مبارك في 2011 عندما وقف الناخبون في صفوف بالمئات امتدت عبر الشوارع المؤدية لمراكز الاقتراع.
وعند فتح مراكز الاقتراع الساعة التاسعة صباحا (0600 بتوقيت جرينتش) يوم الثلاثاء لم يكن هناك اي صف في أحد مراكز الاقتراع بالقاهرة. وفي مركزين اخرين كن يقف نحو خمسة إلى ستة ناخبين للادلاء بأصواتهم وهو أقل من يوم الاثنين الذي كانت به صفوف تضم عشرات الناخبين.
ويوم الاثنين بدت الصفوف في 20 مركز اقتراع حرصت رويترز على تفقدها على مدى السنوات الثلاث الماضية أقصر من الانتخابات السابقة. ووصف وزير الداخلية الاقبال على الانتخابات بأنه جيد.
ودعا السيسي الناخبين إلى النزول والمشاركة في الانتخابات بأعداد كبيرة.
ويحق لأكثر من 53 مليون ناخب الادلاء بأصواتهم في الانتخابات التي من المتوقع على نطاق واسع أن يفوز فيها السيسي.
وحصل السيسي الأسبوع الماضي على أكثر من 94 بالمئة من أصوات الناخبين المصريين في الخارج مقابل أقل من ستة بالمئة لصباحي.
وتشترك قوات كبيرة من الجيش والشرطة في تأمين العملية الانتخابية. وتضع بعض عناصر الأمن خارج مراكز الاقتراع أقنعة سوداء على وجوهها بينما تقف عناصر شرطية بملابس مدنية.
اختفت جماعة الإخوان المسلمين -التي حلت في المركز الأول في الانتخابات البرلمانية والرئاسية التي اجريت عقب اسقاط نظام الرئيس السابق حسني مبارك- من الساحة السياسية بعد حملة قمع أدت لمقتل المئات من أنصارها وايداع الالاف في السجون.
وووصفت الحملة الانتخابية لصباحي الاقبال على التصويت في اليوم الأول يوم الاثنين بانه "متوسط وأقل من المتوسط في بعض اللجان."
وقالت في بيان إنها رصدت عددا من المخالفات والانتهاكات في عدد من المحافظات من بينها اعتداءات بدنية على مندوبين لحملة صباحي و"توجيه للناخبين داخل اللجان".
وكانت جماعة الإخوان المسلمين دعت إلى مقاطعة الانتخابات فيما وصف بعض المصريين الانتخابات بأنها اهدار للوقت.
وقدمت وسائل الإعلام المملوكة للدولة ورجال الأعمال المؤيدين للسلطات المدعومة من الجيش صورة مختلفة.
وكتبت صحيفة الأهرام الحكومية عنوانا يقول "المصريون يصنعون التاريخ" مع صورة لصف طويل من الناخبين الذين يقفون انتظارا للادلاء بأصواتهم.
وكتبت صحيفة المصري اليوم المستقلة "المصريون يختارون الرئيس ويعلنون نهاية الإخوان".
ومن المقرر إعلان الفائز رسميا في موعد أقصاه الخامس من يونيو حزيران القادم لكن النتائج على مستوى اللجان الفرعية قد تعرف يوم الاربعاء.
وتزايد إقبال الناخبين تدريجياً، بعد مرور ساعات من بدء التصويت، فى ثانى أيام الانتخابات الرئاسية، التى يتنافس فيها المشير عبد الفتاح السيسى، وحمدين صباحى، فى مختلف اللجان.
"حملة السيسي" تتهم الفضائيات الخاصة بإحباط الشعب للعزوف
عن الانتخابات
أتهمت حملة "مصر اد الدنيا" أول حملة دعت لترشيح السيسي للرئاسة، المحطات الفضائيات
الخاصة بأنها تعمل بنفس أسلوب "قناة الجزيرة" فى بث روح الإحباط وخفض المعنويات، بعد
أن قامت بنشر بيانات وأارقام مغلوطة واستطلاعات رأى غير دقيقة عن حجم التصويت المحتمل
بلجان الانتخابات، وهو الأمر الذى جعل المصريين يتكاسلون عن النزول للمشاركة للجان
الانتخابية بحجة ان النتيجة محسومة.
وأضاف ممدوح شفيق النحاس منسق الحملة أنه فى الفترةالأخيرة تسلل عدد من المعدين
ورؤساء تحرير البرامج الى القنوات الخاصة من المنتميين الى التنظيم الإرهابي
والفلول ساهموا فى تضليل الساحة، واستضافوا أصحاب رأي ووجهات نظر تعبر عن أجندات
سياسية معينه تهدف الى احباط الشعب المصري وخفض روحهم المعنوية.
وأكد النحاس على ان الضيوف شبه الدائمين الذين يتقارب عددهم من أربعين شخص
ضيوف شبه دائمين على معظم البرامج التلفزيونية ،منذ عهد مبارك وحتى الآن،
وهو يتلونون بحسب توجهات الساحه فضلا عن أن هذه الوجوة القديمة والمحروقة تفتقد
لطرق التواصل مع الشباب وذلك بسبب رؤيتهم القديمة،متسأئلا أنه اذا كانت هذه رؤية هؤلاء
صحيحه لما قامت الثورة من الاساس.
وقال منسق حركة شركاء من أجل الوطن "صموئيل العشاى" لـ (زوايا الإخبارية) أن عشرات الملايين نزلت
فى 30 يونيو و 3 يوليو و26 يوليو لتفويض السيسي، ولكن بسبب القنوات الخاصة والدور
المشبوه الذى لعبته أدى الامر الى عزوف الناس عن النزول مره أخرى.
وشارك وفد رفيع من رابطة محبي مراد
موافى فى عزاء الكاتب الصحفى سعد هجرس الذى أقيم بمسجد عمر مكرم فى وسط حضور نخبوى
رفيع المستوى من الكتاب والصحفيين والمبدعيين.
وقال صموئيل العشاى منسق الرابطه،أنه تم تشكيل وفد من أعضاء الرابطه للمشاركة
فى عزاء سعد هجرس، وتقديم العزاء لاسرته، وتوجه الوفد لقاعة العزاء وابدئ الحضور
أهتماما باعضاء الوفد، وتم تقديم العزاء
لاسرة هجرس وأصدقاءه.
وأضاف العشاى أن هجرس كان صحفى وطنى شريف قدم اسهامات جليلة فى خدمة الوطن
والدافع عن المصالح العليا للبلاد، وكان قدوة لعدد كبير من الصحفيين.
النحاس يدعو لمنظومة
جديدة للاجور بالرقم القومى
قال ممدوح شفيق النحاس منسق حملة "مصر اد الدنيا"
، أول حملة دعت لترشيح السيسي ، أن الشعب
المصري نزل فى الاستحقاق الاول وانجز دستور شهد له العالم ثم جاء الاستحقاق الثانى
لاختيار الرئيس نزل الشعب المصري من اليوم الاول بعد صلاة الفجر أمام اللجان
الانتخابية ليعطى صورة للعالم كله أنه يحافظ على خارطة الطريق التى رسمهتا القوات المسلحة.
وأضاف النحاس أن
السيسي عندما قال أن الشعب المصري لم يجد من يحنوا عليه فصدقه الجميع وقرروا أن يسيروا خلفه فى انتظار أن يتحقق جزء من
مطالبه فى العلاج والتعليم ورغيف العيش والحد الادنى من المعيشه وضبط الاجور.
وطالب النحاس بتحديد
الحدين الادنى والاقصى على بطاقة الرقم القومى ليكون الجميع سواسيه فى الدخل،
والاهتمام بالمهميشين والمحرومين من رواتب الدولة، والذين ليس لهم مصدر رزق
يقتاتون منه، ونقترح بأن تكون هناك منظومة للاجور مرتبطة بالرقم القومى تحدد
المبالغ الحقيقية التى يتقاضها كل مواطن فى الدولة.
وأكد النحاس أن المحصلة
الحقيقية لخارطة الطريق تهدف ان يشعر المصريين بآدميتم وحقوقهم وبالتالى سيقدمون لمصر كل ما لديهم ويبذلون
الجهد والعرق من أجل الارتقاء بمصر للأفضل، لتحقيق أهداف ثورتى 25 يناير و 30
يونيو.
نيللي تنتخب :
وأدلت الفنانة نيللى بصوتها فى لجنتها الانتخابية بمدرسة الأورمان الثانوية
بنات بالعجوزة، وقالت نيللى التى حرصت على مداعبة الأطفال الموجودين
باللجنة: "انتخبت المشير عبد الفتاح السيسى، لأنه بطل أنقذ مصر مما كان
سيحدث لها.. كان بإمكانه الاكتفاء بموقفه العظيم فى ثورة 30 يونيو، لكن
قراره بدخول الانتخابات يعتبر شجاعة منه".
وأضافت نيللى: "أوجه التحية أيضاً لحمدين صباحى، لخوضه الانتخابات رغم أنه يعلم جيداً صعوبة تلك المرحلة". كما وجهت رسالة للمصريين قائلة: "يا مصريين بطلوا كسل.. محدش يستخسر ساعتين من وقته علشان مصر".
وفى بولاق الدكرور، أمام أحد اللجان،رددت سيدة مسنة هتافات للسيسى، من بينها :"سيسى يا سيسى.. بكرة تبقا رئيسى". وقالت السيدة إن زوجها توفى ونجلها تركها تعيش لوحدها، لكنها أصرت على القدوم والمشاركة فى الانتخابات لاختيار “السيسى” رئيسا للجمهورية علشان عمهم”.
وأضافت نيللى: "أوجه التحية أيضاً لحمدين صباحى، لخوضه الانتخابات رغم أنه يعلم جيداً صعوبة تلك المرحلة". كما وجهت رسالة للمصريين قائلة: "يا مصريين بطلوا كسل.. محدش يستخسر ساعتين من وقته علشان مصر".
وفى بولاق الدكرور، أمام أحد اللجان،رددت سيدة مسنة هتافات للسيسى، من بينها :"سيسى يا سيسى.. بكرة تبقا رئيسى". وقالت السيدة إن زوجها توفى ونجلها تركها تعيش لوحدها، لكنها أصرت على القدوم والمشاركة فى الانتخابات لاختيار “السيسى” رئيسا للجمهورية علشان عمهم”.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم