0

  • الأميرة لمياء الثنيان لـ(زوايا الاخبارية) : اكثر من 20 متطوعة مع الهلال الأحمر
  • اللواء الزامل : اكثر من 950 الف زائر وزائرة في اليوم الثالث عشر
  • حرس الحدود يعرض لوحة شهداء الواجب وسط تفاعل الكثيرين وسامري القصيم يجذب الزوار
  • كاذي جازان يعطر الجنادرية و(زوايا الاخبارية ) تبث فيلما حول المهرجان بالتعاون مع (واس)
  • قلعة "مارد" التاريخية تزيّن جناح الجوف  


صورة اليوم : ترفع العلم تسير بخطوات فرح تعلن الحب لوطن تعيش على ثراه بارك الله فيك ياصغيرتي




فنون الخليج تلتقي على ثرى الجنادرية

 يرفع العلم وحينما يكبر سيشعر بقيمة هذا العلم وشموخه







تشعر الأسرة بمتعة كبيرة وهي تتجول في أجنحة المهرجان






الجنادرية - حصة الشمري :  الاثنين هو اليوم الثالث عشر من أيام المهرجان الوطني للتراث والثقافة في دورته الـ 29 بالجنادرية ، لازالت القلوب تتلهف لزيارة محتوياته وسط تأكيدات  القائمين على المهرجان بتزايد عدد الزوار حيث يصل عددهم الى ما لايقل عن نصف مليون زائر وزائرة يوميا .  
 وبلغ عدد زوار المهرجان الوطني للتراث والثقافة "الجنادرية" اليوم الثالث عشر 950 ألف زائر وزائرة.
أوضح ذلك قائد وحدة أمن وحراسة معسكر الجنادرية اللواء عبدالرحمن بن عبدالله الزامل، مبيناً أن جميع الزوار تمتعوا بفعاليات ونشاطات المهرجان دون حدوث أي إصابات إسعافية شديدة أو حوادث جنائية
.

وأكد عدد من زوار وزائرات الجنادرية (لزوايا الإخبارية)  فرحتهم الكبيرة بماشاهدوه من معروضات وأجنحة طرزتها الأجواء الجميلة التى شهدتها الجنادرية ، فقد التقت مراسلة موقع زوايا الإخباري بالمواطن البحريني  سعد جعفر 23 عاما الذى قال أنه حضر الى الرياض قادما من الشرقية عن طريق جسر الملك فهد رغبة منه في مشاهدة الجنادرية وعروضها المميزه وتوقف كثيرا في جناح المنطقة الشرقية وأعجبه صوت النهام . 
وقال المواطن جبران سعدالقحطاني 35 عاما انه أتى من منطقة عسير وتفاجأ بالأجواء الربيعية التى زادت الجنادرية جمالا باهرا وتوقف في جناح منطقته عسير حيث جال القرية وأعجب بمحتوياتها وخاصة جناح العسل العسيري ، كما شاهد السوانى وطرق الزراعة القديمة واعجبته كثيرا . 
وقالت صباح العلياني 22 عاما أنها جاءت برفقة شقيقها سعيد وأسرته قادمين من البشائر بمنطقة عسير وقالت أن السعادة غامرتها وهى ترتدي عصابة الرأس كإحدى الأزياء التى تزين المرأة السعودية .
والتقينا بالطفل شادى أحمد 13 عاما وهو من لبنان حيث قال أنه أستمتع مع والده وشقيقاته اليوم  بمشاهدة الجنادرية ، مؤكدا أنه أستمتع وهو يزور جناح الطفولة بوزارة التربية والتعليم .
بينما أكد المواطن عبدالله البراك من عنيزة أن هذه هى المرة الثانية التى يزور فيها الجنادرية وشعر بدهشة كبيرة حول الفرق الذى طرأ على الجنادرية عقب زيارته للمرة الأولى قبل نحو 5 أعوام ، ويتفق  معه إبراهيم الدويش الذى حضر من الزلفي 

  وقالت الزائرة سماح محمد عبد الموجود من جمهورية مصر العربية 36 سنة وهي مقيمة في الرياض "هذه المرة الأولى التي أزور فيها مهرجان الجنادرية والحقيقة أن المهرجان فسحة جميلة بكل ماتعنيه الكلمة، وقد تجولت في جميع الأجنحة والأماكن المشهورة وأسرني ماشاهدته من حسن إدارة وتنظيم في دخول والخروج من أجنحة المهرجان."
وأضافت الزائرة سماح أعجبتني ربطة الرأس المنتشرة في المهرجان ويرتديها النساء التي ترمز للتراث القديم وصنعت من الأقمشة القديمة والتراثية وتحمل شعار المملكة السيفين والنخلة ، وذكر الزائر يوسف الرشيد 46 من سنة المملكة الأردنية الهاشمية أنه يزور مهرجان الجنادرية للمرة الثالثة على التوالي وهناك تغير كبير عن العام الماضي وما قبله وتطور ملموس ونظافة مميزة وممتازة وأجنحة منظمة والخدمات والمرافق الصحية موجودة بكثرة ،مفيدا أنه أعجب بجناح الكويت، وعروض جناح مكة وأكلاته الشعبية 
 وجذبت عصابة الرأس عدد من زائرات الجنادرية حيث تسابق فتيات على إرتدائها وقالت ابتسام الرويلي من المنطقة الشمالية أن العصابة من ضمن ملابس المرأة التراثية القديمة التي تلبسها المرأة في منطقة الشمال التي كانت عبارة عن قطعة قماش طويلة غالبا ما تكون سوداء اللون تلفها المرأة حول رأسها في المناسبات وتزينها بالنيرات / القطع / الذهبية أو الفضية وقالت  أم عبدالله من عرعر " اعتادت النساء لبس العصابة دائما وخاصة السيدات الكبيرات في السن و يتم خياطتها باليد ووضع الخرز والنيرات الذهبية أو الفضية لتزيينها وتلف حول الرأس .
وتضيف أم راشد من القصيم :" العصابة تراثية و كانت المرأة في قرى نجد تلفها حول رأسها بشكل كبير لتحمل عليها جرة الماء فوق رأسها أو المحاصيل الزراعية كما تستعملها في المناسبات للزينة وقد طرزت بالنيرات الذهبية وتلبس في مناسبات الزواج  وتقول أم غازي العصابة كنا نستعملها في الماضي لتثبيت الحجاب أو الشيلة , كما كانت تساعد على تخفيف الآم الرأس عند الإحساس بالصداع وهي عادة مازلنا نتمسك بها نحن كبيرات السن إلى الآن  ، وقالت  أم رائد من بيت الباحة : العصابة تلبسها المزارعات ومؤخرا أصبحت تجمل بالورد والكادي وهذا ما تتميز به بنات الباحة ، كما إن العصابة تحفظ الطرحة من أن تسقط من الرأس , كما أن العصبة بمعنى عصابة الرأس معروفة لدى النساء في منطقة جيزان ونجران حيث ترتديها النساء الكبيرات في السن ومرتبطة بالملابس القديمة التراثية المعروفة بين النساء في مناطق المملكة ومحافظاتها وتجددت مع مهرجان الجنادرية بحلة جديدة.
وقالت كل من عبير وحنان ورشا " إن هذه العصابة التي يلبسنها ترتبط بتاريخ المرأة في السابق وهي من ضمن ما تتزين به المرأة وتربط به جبينها ليبرز جمال الوجه وتتزين به العروس في الماضي ومنه اقتبس التاج بشكل حديث وبأنواع مختلفة " مشيرين إلى أن العصابة سهلة وجميلة.

 

اكثر من 950 الف زائر وزائرة في اليوم الثالث عشر


 العميد الغامدي : حرس الحدود يعرض لوحة شهداء الواجب بصور وأسماء 583 شهيداً


الجنادرية - حصة الشمري (واس): صرح المتحدث الرسمي بحرس الحدود العميد محمد بن سعد الغامدي أنه عرضت لوحة شهداء الواجب بمقر جناح حرس الحدود المشارك في المهرجان بصور وأسماء 583 شهيداً من منسوبي حرس الحدود الذين قضوا نحبهم دفاعاً عن دينهم ووطنهم.
وزاد  أن حرس الحدود يحرص في كل مناسبة يشارك بها على تخليد أسماء هؤلاء الأبطال الذين بذلوا أرواحهم لخدمة دينهم ثم ولاة أمرهم وأبناء وطنهم ، مشيراً إلى أن اللوحة تضمنت معلومات عن الشهداء من حيث الاسم والعمر ومنطقة عمله إلى جانب التعريف بسبب الوفاة التي كانت إما بطلق ناري أو انقلاب دورية أثناء مطاردة مهربين أو حريق أو انفجار لغم أرضي أو غرق.
وبين أن اللوحة تضمنت كلمة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية التي أشاد فيها بجهود شهداء الواجب وما قدموه من تضحيات لوطنهم ، مشيراً إلى أن سموه يحرص دوما على العناية بشهداء الواجب ويوجه بإبرازهم ليعلم الجميع الدور البطولي الذي يقوم به رجال حرس الحدود لخدمة دينهم ووطنهم.
وأضاف العميد الغامدي أن المديرية العامة لحرس الحدود حرصت على توثيق معلومات شهداء الواجب من منسوبيها بإعداد كتيب عنهم ، وكذا إنتاج فلم وثائقي عنهم يبرز أعمالهم من خلال حديث العديد من المسؤولين بالمملكة ، مشيرا إلى أن اللوحة حازت على إعجاب زوار الجناح الذين يتوافدون للسؤال عن أقاربهم وذويهم من الشهداء ، حيث كان هناك العديد من المواقف المؤثرة لأقارب الشهداء عند مشاهدة صورهم.

الأميرة لمياء الثنيان : فتيات متطوعات مع "الهيئة" لإنقاذ حالات مرضية لسيدات بالمهرجان 

متطوعات مع هيئة الهلال الأحمر في الجنادرية
 الجنادرية - حصة الشمري : التقت مراسلة (زوايا الإخبارية) بسمو الأميرة لمياء بنت بندر الثنيان من قسم الإعلام والتوعية في القسم النسائي بهيئة الهلال الأحمر السعودي ، وأكدت أن هناك عدد من فتيات الوطن تالتحقن بالبرنامج التطوعي للهيئة في المهرجان مؤكدة أن 23 فتاة متطوعة توزعن مع عدد من الفرق الاسعافية في عدد من أجنحة المهرجان وحول اكثر الأمراض التي باشرتها الهيئة قالت الأميرة لمياء الثنيان ان مرض " السكري " يليه مرض "ضغط الدم" ثم القلب أكثر الحالات التى تمت مباشرتها وتم اسعاف نحو 50 حالة لزائرات للمهرجان . 
وكما شهدت حالات الإنقاذ حالة إجهاض ولادة وتم نقلها الى مركز الرعاية بالجنادرية



كاذية الفيفي : "الفل والكاذي والنرجس " تعطر القسم النسائي بجناح جازان


الجنادرية - حصة الشمري :  لازالت منطقة جازان تهدي عشاقها أجمل عطورها ، فلازالت رائحة الفل والكاذي تعطر أجواء جناح المنطقة ، وفي خطوات واثقفة تأتي إلينا كاذية الفيفي رئيسة الوفد النسائي بجناح المنطقة ، لتقدم لنا باقات من الفل والكاذي أهمها "النرجس" والشمطري الذي يطلق عليه "الحبق الجازاني "  وهناك أشجار عطرية غيرها أكأجمل هدية ، 
وتابعت الفيفي أن جماليات المنطقة لاتقتصر على تلك الروائح العطرية فقط فهناك الطقوس الإجتماعية التى ترافق "زفة العروس " وكل ابناء المنطقة يعرفون ثوب "الميل" وهو الذي ترتدية المرأة في حفلة عرسها وخاصة في المنطقة الجبلية











صور من الجنادرية 1435 هـ زوايا الإخبارية بالتعاون مع وكالة الأنباء السعودية

الجنادرية - زوايا الإخبارية :
يبث موقع (زوايا الإخبارية ) بالتعاون مع وكالة الأنباء السعودية صورا من المهرجان الوطني للتراث والثقافة في دورته الـ 29 بالجنادرية ، صورا التقطتها عدسات مصورى ومصورات وكالة الأنباء السعودية (واس) في غاية الحرفية والإبداع تمثل جوانبا من حياة الفعاليات داخل المهرجان للعام 1435هـ والفيلم قام بإعداده وإخراجه الزميل ناصر غالب القحطاني

المقطع : 

 


 في جناح منطقة الجوف "قلعة مارد الأثرية " تقف شامخة                          

الجنادرية - زوايا : بينما تأخذك الخطوة في جناح منطقة الجوف ستتوقف عند محطة محافظة" دومة الجندل "و ستسرقك الدهشة وأنت تنظر الى  "قلعة مارد الأثرية"  تلك القلعة الشامخة كشموخ التاريخ وهى تعيد للذاكرة قصة كفاح تعود الى عصور ماقبل الإسلام  وبينما تدخل لمجسم القلعة ستجد الجزء السفلي من القلعة مبني من الحجارة والجزء العلوي من الطين كما يبهر القادم إليها ضخامتها وكثرة مداخلها المتنوعة وتوزع غرفها بين الطابق السفلي والعلوي بطريقة هندسية رائعة وتطل على مناظر طبيعية خلابة حتى باتت محطة جذب للزائرين من جميع مناطق المملكة .
وتحتوي القلعة على مساكن قديمة وفيها المتحف الوطني ومسجد عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي بني في عام 17 هـ ومئذنة المسجد التي تعد أقدم مئذنة في تاريخ الجزيرة العربية وتبرز أهمية هذا المسجد بصفته من أقدم المساجد الأثرية التي لم يتبدل تخطيطها ، والقلعة مسورة تنتصب على مرتفع يطل على مدينة دومة الجندل القديم .

وقال الباحث في الآثار "فايد طشحر الشراري" ، أن مشاركة منطقة الجوف في الجنادرية انصبت في تشييد بيت الشعر الجوفي على أرض المهرجان بطابعه التراثي الذي يحاكي البيئة القديمة في المنطقة بالتعاون مع محافظة طبرجل وقراها التابعة لها ومنها ميقوع والنبك أبوقصر والقراوي واشغار وصبيحى والميسري والذي ينقل زوار المهرجان إلى الموروث التراثي والشعبي للمحافظة بكل معطياته .
وقال : كانت مدن الجوف تستعمل بيت واحد تسكن الزوجة في جزء منه ويسكن البنات في الجزء الثاني والأولاد في الجزء الثالث والجزء الرابع يخصص كمطبخ والجزء الخامس لاستقبال الضيوف وفي داخله معاميل القهوة والشاهي ويفصل بين هذه الأجزاء قواطع عبارة عن فواصل مزخرفة تعملها النساء ويعمل له أعمدة عددها 24 عموداً وارتفاعها تتراوح من مترين على ثلاثة أمتار من الأثل وجريد النخل .
وأضاف أن بيت الشعر الجوفي يتميز بسهولة حمله على الدواب ويستوعب عدد كبير من الضيوف ومقاوم لتقلبات المناخ في الصيف والشتاء ويختلف عن الخيام والمشمعات المصنوعة بالآلات فهو ثقيل أمام الهواء والغبار والمطر وبه فتحات تساعده على استقبال العواصف وكذلك تشب به النار وإخراج الدخان مع هذه الفتحات كمروحة شفط حيث تنعدم هذه الصفة في الخيام والمشمعات الحديثة مشيراً إلى أن بيت الشعر الجوفي يعيش لسنوات طويلة ويتحمل الحرارة والشمس ولا يتأثر بالثلوج والأمطار .


زوايا الجنادرية :                                                                              


قال رئيس فرقة دار عنيزة للتراث الشعبي صالح فرج الفرج  أن قرية منطقته تقدم لون السامريوهو  أصيل وضارب في عمق تاريخ نجد، ويؤدى بإيقاعات متميزة ، وينفرد به في القصيم أهالي عنيزة.
مبيّنا أن نشأة السامري كانت في العراق حينما رحلت بعض عشائر عنيزة إلى هناك، مشيراً إلى أنه لقي ازدهاره الحقيقي في محافظة عنيزة، حيث ظل فنها المميز حتى يومنا هذا.
وأضاف أن فرقة دار عنيزة للتراث الشعبي والمكونة من 30 شخص جاءت لتعرض مشاركتها في قرية القصيم التراثية بالجنادرية، بعدة فنون شعبية تراثية إلى جانب سامري عنيزة، مثل الناقوز، الحوطي، وبعض الفنون السريعة والخفيفة، لافتاً الانتباه إلى أن إظهار الفن الشعبي القديم هدف رئيس ضمن أهداف قرية القصيم، ونقله للأجيال




صرحت مديرة سجن النساء بالمدينة المنورة إيمان يوسف مددين ان للمشغولات النسائية التي حاكتها نزيلات السجون المعروضة في جناح السجون بالجنادرية والموسوم بمعرض أعمال النزلاء والنزيلات لاقت تقدير الزوار ولهذه المشركات حكاية التي تبدأ مع تهيئة المديرية العامة للسجون الأجواء المثالية داخل السجون وتعد البرامج الإصلاحية والتأهيلية التي يقف عليها متخصصون يدربون النزلاء والنزيلات عل هذه الأعمال، لينتج عنها أعمال عالية الجودة.
وأتاحت المديرية العامة للسجون هذه الأعمال إلى جانب اللوحات الفنية وجميع موجودات المعرض للبيع، حيث بإمكان الزوار شراء ما يعجبهم داخل المعرض.
وحول ذلك تؤكد  أن إنتاج السجون النسائية بشكل خاص والسجون بجنسيها على وجه العموم بات غزيراً جداً، ما يتيح لنا تسويقه وبيعه.
وأبانت أن السجون اعتمدت خطة لتسويق المنتجات والأعمال منذ بداية تفعيل تدريب النزلاء والنزيلات على الإنتاج، وهو ما تجنيه المنظومة كاملة، حيث ينال النزيل والنزيلة نصيبهم من عملية البيع.
وعن إقبال الزوار على مشغولات وأعمال النزيلات بشكلٍ خاص، أكدت مددين أنهن يجدن إقبالاً كبيراً كل عام، لاسيما بعد إيضاح الصورة كاملة لهم عن ما يلقاه النزيل من تعليم وتأهيل وإصلاح داخل السجن، كما نجتهد ليعرف المجتمع أنه جزء لا يتجزأ من العملية الإصلاحية، التي تعود في النهاية له، فتقبله للنزلاء  




شهدت قرية الباحة التراثية بالجنادرية إقبالاً مميزاً من الزوار والزائرات الذي تنقلوا بين جنبات القرية التي تضم العديد من الأجنحة ليعيشوا ما تجسده هذه القرية التي تحاكي الماضي الجميل والحاضر الزاهر بتراثه الأصيل الذي يعكس تاريخ المنطقة من خلال ما يشاهده الزائر من حرف وموروث شعبي قديم.
وتقف القرية بجمالها وشموخها الجبلي ببنائه الحجري الصخري الذي ينادي الزوار برائحة الكادي والريحان ليعكس حياة الجبال وطريقة بناء بيوتهم التي تتناسب مع البيئة الجبلية وسط منظومة كاملة من الخدمات التي وفرتها إدارة القرية التراثية بتوجيه من سمو أمير منطقة الباحة ومتابعة من وكيل إمارة المنطقة ، حيث اكتظت أجنحة القرية بالزوار من داخل المملكة وخارجها لتكون القرية التراثية بمثابة البوابة السياحية لمنطقة الباحة
.





صور من الجنادرية بعدسة (واس)                                                          


القمر يطل من على شباك الماضي
زاوية من زوايا المهرجان


بارك الله في هذه الأيادي التي صنعت فأبدعت
حسن سالم العطريز  من قرية الطلحة بظهران الجنوب في عسير واكب الجنادرية منذ 28 عاما

أجواء من الطمأنينة وجموع المصلين في مسجد الجنادرية

عامل النظافة يكشف عن موهبته في التصوير فزعة تستحق التقدير

في مزرعة جازان شاب يعيد مجد الأجداد

كيف سنتذكر هذه الأنغام بعد رحيل الجنادرية؟

نامي ياصغيرتي فالجنادرية الحضن الدافئ

نظرة صقار
ذر الحب اثناء الزرع في مزرعة جازان

حرفي في جناح المنطقة الشرقية

تراثنا في عصمة يدينا

وحرفي في جناح آخر

براعة مصور

"البيبسي " زمان في الخلفية

"صب القهوة ياصبابها "








ايد بيضاء ناصعه ماشاء الله تقوم بالتقاط صورة للصقر وصاحبه فأكتملت ملامح الجمال

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى