أهلين
هكذا هم تنظيم داعش يعيشون في وهم ويريدوا ان يمرروا هذا الوهم علينا ، بأفعالهم الخسيسة والدنيئة والمخجلة والإجرامية والوضيعة
وهم من شوه الدين اللذين يتشدفون به ويريدوا بأفعالهم التى لاتدل على حصافتهم قدر غبائهم في كل فعل إجرامي يقومون بإرتكابه
وماحدث من تفجير في مسجد مبنى قيادة الطوارئ الخاصة على طريق المحالة فلايدل الا انهم أشبه بكلاب مسعورة لاهم لهم الا تمرير كذبتهم قدر فشلهم !
ان تنظيم داعش في السعودية لايجب السكون عنه واظن ان من تسول له قتل الابرياء فليس سوى شراذمة العصر اللذين يكشفون بافعالهم انهم " حثالة" قدر عدد شعرات كل من يملك منهم لحية وهم ليسوا برجال !
تالمت كثيرا وانا اتابع ماقد جرى وانى ومن خلال صحيفتي زوايا الاخباربة اطالب بتكثيف أعمال الرقابة على تلك المساجد والجوامع دام ان الأمر قد وصل به حالنا معه الى هذه الكتلات من الحزن و الآلام !
الم يكن الاجدر بوزارة الداخلية ان تتحرك لتشكيل قوة جديدة لحماية المساجد والجوامع والأهم تحريك بوصلة الرقابة الى الناشئة حمايه ولهم بعد المولى عزو وجل
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم