كتب / سالم حنيف :
وزارة الصحة بات بمثابة االفيروس الذي لم يعثر على علاج حاسم له ، ففي فترة لم تتجاوز العام تعاقب على تولى منصب الوزير فيها أكثر من وزير دون ان ترسى على مرسى الاستقرار والبحث عن العلاج الشافي
وبما ان وزارة الصحة رست هذه المرة على على رجل يعد من خبراء الوطن ولكن في مجال البترول والمعادن انه الوزير الجديد م خالد الفالح فهل ستجد الاستقرار ؟؟؟
اسئلة مكرره غموض يلف مستقبل الوزارة انتهت بإعفاء اثنين من قياداتها هما الدكتور منصور الحواسي الذي اعفي من منصبه كنائب وزير الصحة للشؤون الصحية والدكتور واعفاء الدكتور محمد خشيم من منصبه كنائب وزير الصحة للتخطيط والتطوير وبدءا بوزير قد لايملك من الخبرات الكافية في مجال الصحة فهل هناك علاقة ستجمع بين خبراته بين البترول والمعادن الى الصحة والبحث عن العلاج للشفاء؟؟؟
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم