تهاني البلوي- زوايا الإخبارية┃
أكدت منصة التدوين المصغرة تويتر انها تخطط لإطلاق ميزة لحفظ التغريدات للقراءة في وقت لاحق، وتساعد الإضافة المستخدمين في الاحتفاظ بقائمة منفصلة من التغريدات التي يريدون الرجوع إليها لاحقاً بدلاً من استعمال الزر المعروف باسم “المفضلة”، والذي يمكن أن يصبح مخصص من أجل التغريدات التي حصلت على إعجاب على غرار زر الإعجاب في الشبكة الاجتماعية فيس بوك، وينبع ذلك من حرص المنصة في الحفاظ على نمو قاعدة مستخدميها.
ووفقا للبوابة العربية للأخبار التقنية قد تم كشف النقاب عن نية المنصة إطلاق الميزة الوشيكة لأول مرة من خلال منصة تويتر نفسها، وجاءت عملية الكشف من خلال قيام كيث كولمان رئيس المنتج في الشركة بالإعلان عن أن طريقة جديدة لحفظ التغريدات أصبحت وشيكة الظهور وجاري العمل عليها، وهي نتيجة لمشروع الشركة الذي يطلق عليه “#SaveForLater”، كما أشار موظفو تويتر الآخرون، بمن فيهم مدير المنتج المعين حديثاً، وسريرام كريشنان وجيزار شاه إلى خطط تويتر في هذا المجال.
وأشارت شاه إلى أن هذه الميزة كانت طلباً شعبياً للمستخدمين، مضيفة أن الكثير من الناس وخاصة في اليابان قد طلبوا هذه الميزة، وأن هناك عدد من الطرق التي يستعملنا الناس لحفظ التغريدات والرجوع إليها في وقت لاحق، بما في ذلك حفظهم من خلال ميزة الإعجاب “القلب الأحمر” أو قيامهم بإرسالها عبر رسالة خاصة لأنفسهم أو حتى إعادة تغريدها أو فتح التغريدات في علامات تبويب جديدة أو حفظها إلى تطبيق الملاحظات أو إرسالها بالبريد الإلكتروني.
وتعتبر كل تلك الأساليب غير مثالية وغير سريعة وغير بسيطة كما النقر على زر لحفظ التغريدة، باستثناء رمز القلب الأحمر الذي يمكن أن يساء تفسيره لأنه يعني أن المستخدم يشعر بشكل إيجابي حول التغريدة، كما أن الكثير من المستخدمين يستعملون القلب الأحمر بشكل منتظم للرد على التغريدات التي لا تتطلب رداً، ويؤدي ذلك إلى إمكانية أن تضيع التغريدات بسهولة في المفضلة تبعاً لكثرة عدد القلوب الحمراء المستعملة.
وكانت الشبكة الإجتماعية فيس بوك قد عمدت إلى توفير هذا الخيار منذ عدة سنوات، بحيث أن منصة تويتر ليست أول من يدرك أهمية هذا الأمر، ويظهر النموذج الأولي الذي تم إنشاؤه أن ميزة الحفظ على تويتر تظهر أسفل قائمة المزيد “ثلاث نقاط”، حيث يظهر خيار جديد “إضافة إلى الإشارات المرجعية”، ولكن هذا التصميم قد يتغير بحلول الوقت الذي يتم تصدر فيه الميزة للجمهور.
أكدت منصة التدوين المصغرة تويتر انها تخطط لإطلاق ميزة لحفظ التغريدات للقراءة في وقت لاحق، وتساعد الإضافة المستخدمين في الاحتفاظ بقائمة منفصلة من التغريدات التي يريدون الرجوع إليها لاحقاً بدلاً من استعمال الزر المعروف باسم “المفضلة”، والذي يمكن أن يصبح مخصص من أجل التغريدات التي حصلت على إعجاب على غرار زر الإعجاب في الشبكة الاجتماعية فيس بوك، وينبع ذلك من حرص المنصة في الحفاظ على نمو قاعدة مستخدميها.
ووفقا للبوابة العربية للأخبار التقنية قد تم كشف النقاب عن نية المنصة إطلاق الميزة الوشيكة لأول مرة من خلال منصة تويتر نفسها، وجاءت عملية الكشف من خلال قيام كيث كولمان رئيس المنتج في الشركة بالإعلان عن أن طريقة جديدة لحفظ التغريدات أصبحت وشيكة الظهور وجاري العمل عليها، وهي نتيجة لمشروع الشركة الذي يطلق عليه “#SaveForLater”، كما أشار موظفو تويتر الآخرون، بمن فيهم مدير المنتج المعين حديثاً، وسريرام كريشنان وجيزار شاه إلى خطط تويتر في هذا المجال.
وأشارت شاه إلى أن هذه الميزة كانت طلباً شعبياً للمستخدمين، مضيفة أن الكثير من الناس وخاصة في اليابان قد طلبوا هذه الميزة، وأن هناك عدد من الطرق التي يستعملنا الناس لحفظ التغريدات والرجوع إليها في وقت لاحق، بما في ذلك حفظهم من خلال ميزة الإعجاب “القلب الأحمر” أو قيامهم بإرسالها عبر رسالة خاصة لأنفسهم أو حتى إعادة تغريدها أو فتح التغريدات في علامات تبويب جديدة أو حفظها إلى تطبيق الملاحظات أو إرسالها بالبريد الإلكتروني.
وتعتبر كل تلك الأساليب غير مثالية وغير سريعة وغير بسيطة كما النقر على زر لحفظ التغريدة، باستثناء رمز القلب الأحمر الذي يمكن أن يساء تفسيره لأنه يعني أن المستخدم يشعر بشكل إيجابي حول التغريدة، كما أن الكثير من المستخدمين يستعملون القلب الأحمر بشكل منتظم للرد على التغريدات التي لا تتطلب رداً، ويؤدي ذلك إلى إمكانية أن تضيع التغريدات بسهولة في المفضلة تبعاً لكثرة عدد القلوب الحمراء المستعملة.
وكانت الشبكة الإجتماعية فيس بوك قد عمدت إلى توفير هذا الخيار منذ عدة سنوات، بحيث أن منصة تويتر ليست أول من يدرك أهمية هذا الأمر، ويظهر النموذج الأولي الذي تم إنشاؤه أن ميزة الحفظ على تويتر تظهر أسفل قائمة المزيد “ثلاث نقاط”، حيث يظهر خيار جديد “إضافة إلى الإشارات المرجعية”، ولكن هذا التصميم قد يتغير بحلول الوقت الذي يتم تصدر فيه الميزة للجمهور.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم