بقلم: مكسيم فرولوف، المدير الإداري لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا، في كاسبرسكي لاب┃
على مدى السنوات القليلة الماضية، استخدم مجرمو الإنترنت تقنيات هجوم متطورة على نحو متزايد، ونتيجة لذلك، شهدنا تصاعدا هائلا في الهجمات الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط. اكتسبت هجمات الفدية، على سبيل المثال، سمعة سيئة من خلال نشر الفوضى في جميع أنحاء المنطقة والعالم، ووفقا لأحدث تقرير عن هجمات الفدية أعدته KSN، تضاعف عدد ضحايا الهجوم تقريبا بين عام 2016 وعام 2017. في حين أن مثل هذه الهجمات الإلكترونية يمكن أن تكون مدمرة لبعض المؤسسات، فإنها تعتبر صيحة لإيقاظ المؤسسات الأخرى، وقد تم تشجيع الكثير من تلك المؤسسات على استخدام وسائل أمنية وإدارة أمن تقنية المعلومات بشكل أفضل.
تتمثل الخطوة الأولى في إيجاد حل أمني صارم؛ ولكن هذا وحده لا يكفي. وفقا لدراسة حديثة أجرتها كاسبرسكي لاب وB2B International، أقرت 52% من المؤسسات بأن الموظفين هم أكبر نقطة ضعف في أمن تقنية المعلومات وساهموا في وقوع نسبة 46% من حوادث الأمن الإلكتروني في العام الماضي.
تنطبق مقولة “الوقاية خير من العلاج” تماما على عالم أمن تقنية المعلومات. عندما يتعلق الأمر بمكافحة التهديدات الإلكترونية، فإن وجود قوى عاملة لدى المؤسسات تتقن التعامل مع شبكة الإنترنت لا يقل أهمية عن استخدام أحد الحلول الأمنية. يمكن للموظفين الذين يتقنون التعامل مع شبكة الإنترنت أن يكونوا سلاح الفوز في هذه المعركة التي لا تنتهي ضد المجرمين، وأن يساعدوا على منع الهجمات وتحديدها والتنبؤ بشنها على شركاتهم.
على مدى السنوات القليلة الماضية، استخدم مجرمو الإنترنت تقنيات هجوم متطورة على نحو متزايد، ونتيجة لذلك، شهدنا تصاعدا هائلا في الهجمات الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط. اكتسبت هجمات الفدية، على سبيل المثال، سمعة سيئة من خلال نشر الفوضى في جميع أنحاء المنطقة والعالم، ووفقا لأحدث تقرير عن هجمات الفدية أعدته KSN، تضاعف عدد ضحايا الهجوم تقريبا بين عام 2016 وعام 2017. في حين أن مثل هذه الهجمات الإلكترونية يمكن أن تكون مدمرة لبعض المؤسسات، فإنها تعتبر صيحة لإيقاظ المؤسسات الأخرى، وقد تم تشجيع الكثير من تلك المؤسسات على استخدام وسائل أمنية وإدارة أمن تقنية المعلومات بشكل أفضل.
تتمثل الخطوة الأولى في إيجاد حل أمني صارم؛ ولكن هذا وحده لا يكفي. وفقا لدراسة حديثة أجرتها كاسبرسكي لاب وB2B International، أقرت 52% من المؤسسات بأن الموظفين هم أكبر نقطة ضعف في أمن تقنية المعلومات وساهموا في وقوع نسبة 46% من حوادث الأمن الإلكتروني في العام الماضي.
تنطبق مقولة “الوقاية خير من العلاج” تماما على عالم أمن تقنية المعلومات. عندما يتعلق الأمر بمكافحة التهديدات الإلكترونية، فإن وجود قوى عاملة لدى المؤسسات تتقن التعامل مع شبكة الإنترنت لا يقل أهمية عن استخدام أحد الحلول الأمنية. يمكن للموظفين الذين يتقنون التعامل مع شبكة الإنترنت أن يكونوا سلاح الفوز في هذه المعركة التي لا تنتهي ضد المجرمين، وأن يساعدوا على منع الهجمات وتحديدها والتنبؤ بشنها على شركاتهم.
- تجنب هجمات الفدية 101
- إيجاد التوازن الصحيح
- عدم إخفاء الحالات الأمنية الطارئة
- المحافظة على التحديث باستمرار
- اختيار كلمات مرور قوية
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم