لم اعد أشعر بكثير من الثقة في التوازن الأمني في بلدي
تحدث أمور في غاية " الوحشة" والغرابة !
وجرائم لم نعتد أن نقرأ عنها وتناقضات عجيبة حد الدهشة !
جرائم بني الإنسان في البلد الحرام وصلت الى قتل " القطط" وبابشع صور حتى القطط التى أودع الله فيها السكينة والألفة لم تسلم من يد الغدر حتى يخرج من النيابة العامة "سفاح القطط " في جدة بكفالة وحراسة على منزله من أي إعتداء !!! لم تسلم العقول المغربة من حملات غسل الأدمغة في بلدي التى دفعت بمثل هؤلاء الشباب الى سلوك طريق الإجرام !
في بلدي يغنون ويرقصون وفي ابها يطربون وبالخلف منهم جنود لنا يستشهدون وحرب مستعرة ومع ذلك تستمر حفلات أبها بلاحياء ولاخجل ولاحتى أدنى إحساس بالشعور بوجع حدنا الوطني !
وياأمان الخائفين في ديرتي وبس
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم