واس- الرياض ┃
صدر حديثاً كتاب " زخرف الأرض من نبات نجد " للمؤلف خالد بن عبد الرحمن البابطين في " 843" من الحجم المتوسط.
وتضمن الكتاب أنواعاً شتى من النباتات التي تشتهر بها نجد مع صور للنباتات المحصورة وذكر اسمائها المتعددة والدارجة والقديمة.
كما تضمن صوراً متعددة لتلك النباتات في مراحل نموها المختلفة والتي تمر بها مع كل موسم من المواسم، وطبيعة البيئة التي تنمو بها مع تعريف مختصر بفوائدها للإنسان والحيوان.
وأوضح الباحث خالد البابطين، أن مادة الكتاب جمعها بجهد فردي ميداني استمر وقتاً طويلاً حتى استطاع أن يجمع هذه المادة العلمية ويستقصي مسميات تلك النباتات من العارفين بها طيلة سنين عديدة.
وأشار الى أن الاسماء ربما تتغير من زمان إلى زمان ومن جيل الى جيل بزيادة حرف أو نقص حرف في مسمياتها مما يحتم على الباحث استقصاء أصلها في اللغة، مع ذكر مواطنها، مذكراً بصعوبة تصوير النبات البرية ومراحل نموها مع وجود المواشي التي تقتات عليها.
وأبان المؤلف أن هناك نباتات انتقلت من مواطنها الأصلية إلى مواطن آخرى في نجد لم تعرف فيها من قبل وهي بذلك جديدة على أهل تلك المناطق، مرجعاً ذلك للرخاء والأمن الذي تعيشه هذه البلاد ولله الحمد؛ حيث تتنقل الماشية ووسائل نقلها في كل مكان في هذا البلد الكريم، مبيناً في بحثه أن بعض النبات قد انقرض من بعض مواطنه إما انقراضاً كلياً وذلك بسبب الرعي والاحتطاب الجائرين والجفاف المتتابع مثل شجر العجرم في الصمان والأرطي في عرق بنبان فبقي الاسم وذهب الرسم.
صدر حديثاً كتاب " زخرف الأرض من نبات نجد " للمؤلف خالد بن عبد الرحمن البابطين في " 843" من الحجم المتوسط.
وتضمن الكتاب أنواعاً شتى من النباتات التي تشتهر بها نجد مع صور للنباتات المحصورة وذكر اسمائها المتعددة والدارجة والقديمة.
كما تضمن صوراً متعددة لتلك النباتات في مراحل نموها المختلفة والتي تمر بها مع كل موسم من المواسم، وطبيعة البيئة التي تنمو بها مع تعريف مختصر بفوائدها للإنسان والحيوان.
وأوضح الباحث خالد البابطين، أن مادة الكتاب جمعها بجهد فردي ميداني استمر وقتاً طويلاً حتى استطاع أن يجمع هذه المادة العلمية ويستقصي مسميات تلك النباتات من العارفين بها طيلة سنين عديدة.
وأشار الى أن الاسماء ربما تتغير من زمان إلى زمان ومن جيل الى جيل بزيادة حرف أو نقص حرف في مسمياتها مما يحتم على الباحث استقصاء أصلها في اللغة، مع ذكر مواطنها، مذكراً بصعوبة تصوير النبات البرية ومراحل نموها مع وجود المواشي التي تقتات عليها.
وأبان المؤلف أن هناك نباتات انتقلت من مواطنها الأصلية إلى مواطن آخرى في نجد لم تعرف فيها من قبل وهي بذلك جديدة على أهل تلك المناطق، مرجعاً ذلك للرخاء والأمن الذي تعيشه هذه البلاد ولله الحمد؛ حيث تتنقل الماشية ووسائل نقلها في كل مكان في هذا البلد الكريم، مبيناً في بحثه أن بعض النبات قد انقرض من بعض مواطنه إما انقراضاً كلياً وذلك بسبب الرعي والاحتطاب الجائرين والجفاف المتتابع مثل شجر العجرم في الصمان والأرطي في عرق بنبان فبقي الاسم وذهب الرسم.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم