قبل قليل ليلة الجمعة تابعت كغيري نصوص الأوامر الملكية الجديدة وتوقفت عند تشكيل جهاز أمن الدولة وباركت الخطوة وبلاشك انها ستسهم في تعزيز امن الدولة وانفصال المباحث وقوات الطوارئ الخاصة عن وزارة الداخلية وضمها لجهاز أمن الدولة خطوة مباركة ولكنى اتسائل عن أهمية تعزيز الأمن الفكري وهو الأهم في ظل المتغيرات الكبيرة والاخطار المحدقة ، المحاضرات والنصائح والحشو والفلسفة لم تعد تجد نفعا بل لابد من مخاطبه العامة بأسلوب يقترب منهم بالبرامج بالفعاليات بالمسرحيات بالمسلسلات وهى في نظري مهمة سدد الله خطاكم
(#لحظة_تكتبها_المبرقعة) " ولكن الأمن الفكري هو الأهم "
قبل قليل ليلة الجمعة تابعت كغيري نصوص الأوامر الملكية الجديدة وتوقفت عند تشكيل جهاز أمن الدولة وباركت الخطوة وبلاشك انها ستسهم في تعزيز امن الدولة وانفصال المباحث وقوات الطوارئ الخاصة عن وزارة الداخلية وضمها لجهاز أمن الدولة خطوة مباركة ولكنى اتسائل عن أهمية تعزيز الأمن الفكري وهو الأهم في ظل المتغيرات الكبيرة والاخطار المحدقة ، المحاضرات والنصائح والحشو والفلسفة لم تعد تجد نفعا بل لابد من مخاطبه العامة بأسلوب يقترب منهم بالبرامج بالفعاليات بالمسرحيات بالمسلسلات وهى في نظري مهمة سدد الله خطاكم
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم