0



كثيرة هي الذكريات المحزنة والمفرحة وحينما يأتي دور الفرح سيقضى على مساحات السواد والكآبة  ولربما تعود تلك المساحات السوداوية فتقضى على مشاعل الفرح هكذا هى الحياة تناغم وتناقض ، وفي حياتي الاعلامية عشت تفاصيل النشهدين الفرح والحزن ومن خلال ( زوايا الاخبارية) ترافقنا نحن والفرح  وشعرنا بقيمة الشخوص تماما كما ولاء البركاتي وهو مدرب وخبير في مجال الصم لقد آمنت وقنعت ان الحياة ستشعل قناديل الفرح والحماسة تماما كما الاستاذ القدير، ولاء بركاتي كم استفدت من هذا الرجل وآمنت أن لايأس ولاركون للكسل لابد أن نقتحم أسوار الأمل ونبنى لغد إشراقة أمل بالعمل تحية لسفيرة المحبة " حور" من قادتنا الى عالم ولاء عالم من التفاؤل

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى