احمد عنتر - المتابعة
أطلقت منصة التواصل الإجتماعي فيس بوك، وعلى مدى الأسابيع القليلة الماضية، صفحة إعدادات الأمان الجديدة التي تسهل على المستخدمين مهمة السيطرة على أمنهم على فيس بوك أكثر من أي وقت مضى.
وتعمل المنصة على مدار الساعة للمساعدة في بناء مجتمع آمن للأشخاص الذين يستخدمون منتجاتها كل يوم، إلا أن الأمن هو أكثر من مجرد توفير بنية تحتية قوية، بل هو أدوات بسيطة ومفيدة تساعد المستخدمين في حماية أنفسهم.
وتحاول فيس بوك دائماً أن تضع مصلحة المستخدمين في مقدمة أولوياتها عند اختيار التصاميم، لذلك أجرت مؤخراً بعض البحوث لفهم كيفية استخدام الأشخاص لإعدادات الأمان على فيس بوك بشكل أفضل ولاحظت مسألتين مشتركين
ويتم تخصيص هذه التوصيات لتناسب مع احتياجات كل شخص، كما قامت الشبكة الإجتماعية بتجميع ميزات مماثلة في وحدات تهدف إلى تبسيط المخطط العام للصفحة وتسهيل الاستخدام.
وتسهل المنصة العثور على هذه الميزات وتفعيلها على فيس بوك بالتركيز على الوضوح بالنسبة للمستخدم بالإضافة إلى الخدمات الاخرى عبر الإنترنت، كما درست فيس بوك جيداً الميزات التي كان الناس يقومون بنقرها ولكنهم في النهاية لا يفعلونها، حيث وجدت أنه عادة ما يكون وصف المنتج – وليس الاسم نفسه – هو العامل الذي كان يثني الناس عن استكمال الإجراء.
ودفع ذلك الشبكة الإجتماعية إلى إعادة تصميم كامل لوحدة “أين سجلت الدخول”، والتي تستخدم الآن تصميماً أبسط، وتظهر الميزة بوضوح الجهاز والموقع وتاريخ تسجيل الدخول والوقت لكل مكان قام المستخدم بتسجيل الدخول منه، حتى يتمكن من كشف أي إجراء غير طبيعي.
ويتطلب تصميم المنتج الذكي تكثيف التعاون عبر أقسام الهندسة والبحث والتصميم وغيرها، كما يتطلب إشراك الأشخاص الذين يستخدمون تلك المنتجات، لذلك تواصل فيس بوك الاستماع إلى احتياجات واستخدام تلك المعطيات لتحسين الأدوات التي تقدمها.
ويمكن تفقد الإعدادات عن طريق النقر على السهم في الركن العلوي الأيسر من الشاشة واختيار الإعدادات ثم النقر على الأمان وتسجيل الدخول على الجانب الأيمن.
أطلقت منصة التواصل الإجتماعي فيس بوك، وعلى مدى الأسابيع القليلة الماضية، صفحة إعدادات الأمان الجديدة التي تسهل على المستخدمين مهمة السيطرة على أمنهم على فيس بوك أكثر من أي وقت مضى.
وتعمل المنصة على مدار الساعة للمساعدة في بناء مجتمع آمن للأشخاص الذين يستخدمون منتجاتها كل يوم، إلا أن الأمن هو أكثر من مجرد توفير بنية تحتية قوية، بل هو أدوات بسيطة ومفيدة تساعد المستخدمين في حماية أنفسهم.
وتحاول فيس بوك دائماً أن تضع مصلحة المستخدمين في مقدمة أولوياتها عند اختيار التصاميم، لذلك أجرت مؤخراً بعض البحوث لفهم كيفية استخدام الأشخاص لإعدادات الأمان على فيس بوك بشكل أفضل ولاحظت مسألتين مشتركين
- ينبغي التمكن من تحديد أهم الأدوات الأمنية بسهولة.
- يجب أن تكون إعدادات الأمان سهلة الفهم بالنسبة للمستخدم.
تطوير الإعدادات الموصى بها
يرغب الكثير من الناس في تحسين أمنهم ولكنهم ببساطة لا يعرفون من أين يبدأون، وهذا ما دفع المنصة إلى تصميم هذه الأدوات بشكل أكثر وضوحاً للناس، والآن، عند الوصول إلى صفحة إعدادات الأمان، سيرى المستخدم نقاطاً مثل المصادقة الثنائية ولائحة جهات الاتصال الموثوق بها في أعلى الصفحة في قسم التوصيات.ويتم تخصيص هذه التوصيات لتناسب مع احتياجات كل شخص، كما قامت الشبكة الإجتماعية بتجميع ميزات مماثلة في وحدات تهدف إلى تبسيط المخطط العام للصفحة وتسهيل الاستخدام.
تعزيز سهولة الاستخدام
عملت فيس بوك على جعل مصطلحات إعدادات الأمان أكثر اتساقاً مع الخدمات الأخرى المتوفرة عبر الإنترنت، حيث أطلقت في البداية على أداة المصادقة الثنائية اسم “موافقات تسجيل الدخول”، لكن بعدما تبين لها في بحثها أن “المصادقة الثنائية” هو المصطلح الأكثر شيوعاً قامت بتعديل الاسم.وتسهل المنصة العثور على هذه الميزات وتفعيلها على فيس بوك بالتركيز على الوضوح بالنسبة للمستخدم بالإضافة إلى الخدمات الاخرى عبر الإنترنت، كما درست فيس بوك جيداً الميزات التي كان الناس يقومون بنقرها ولكنهم في النهاية لا يفعلونها، حيث وجدت أنه عادة ما يكون وصف المنتج – وليس الاسم نفسه – هو العامل الذي كان يثني الناس عن استكمال الإجراء.
ودفع ذلك الشبكة الإجتماعية إلى إعادة تصميم كامل لوحدة “أين سجلت الدخول”، والتي تستخدم الآن تصميماً أبسط، وتظهر الميزة بوضوح الجهاز والموقع وتاريخ تسجيل الدخول والوقت لكل مكان قام المستخدم بتسجيل الدخول منه، حتى يتمكن من كشف أي إجراء غير طبيعي.
ويتطلب تصميم المنتج الذكي تكثيف التعاون عبر أقسام الهندسة والبحث والتصميم وغيرها، كما يتطلب إشراك الأشخاص الذين يستخدمون تلك المنتجات، لذلك تواصل فيس بوك الاستماع إلى احتياجات واستخدام تلك المعطيات لتحسين الأدوات التي تقدمها.
ويمكن تفقد الإعدادات عن طريق النقر على السهم في الركن العلوي الأيسر من الشاشة واختيار الإعدادات ثم النقر على الأمان وتسجيل الدخول على الجانب الأيمن.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم