فتيات من بنات وطني في وحل الإنحراف والعار هذا ماتابعناه بمزيد من الحسرات ونحن وقد شاهدنا تلك المقاطع لبنات منحرفات وضعن سمعة أهاليهن في عمق "التراب"!، وما يحدث يدق ناقوس الخطر في انحراف بنات من وطني مع تبعات تقدم وسائل الإتصال والنت وبرامج التواصل الإجتماعي فتيات يحتسين "الخمرة"ويشعرن بمزيد من المتعة وهن في أحضان "المروجين"!
ترى وأين يكمن الحل إزاء هذه السلوكيات المخجلة أين التوعية وبرامج الاحياء ؟ وأسفاه وبس

شكرا
ردحذف