0
تابعنا عبر الصحف السعودية آخر مستجدات إنتخابات مايسمى بهيئة الصحفيين السعوديين ،واطلعت على  معظم القراءات النقدية والتحليلية حول هذا الموضوع الشائك على الأقل بالنسبة للعاملين والعاملات في الوسط الصحفي ، ومن بين ماتم تناوله توقفت عند مقالتين هنا في صحيفتي( زوايا ) هما مقالتي الأستاذيين ناصر ومحمد اليحيا ، سوف أتوقف عند مايسمى بنائب رئيس هيئة الصحفيين فهد آل عقران وحاولت من خلال بحثي على الإنترنت أن اجد لو شئ يقنعني عما قدمه العقران للساحة الصحفية  حتى يتولى هذا المنصب ،وبينما تابعت تاريخه ومشواره مع الإعلام علمت بالصدفة ان الدكتور المؤقر قدم من عالم التسويق في مؤسسته الصحفية ليصبح فجأة في منصب رئيس التحرير ومن هنا بدأت مسيرته مع الإعلام بينما ان من قدمه للمنصب الحلم بالنسبة له هم مجموعة من أعضاء مجلس إدارته الصحفية بالوكالة وبالمجاملة ، والآن يتولى منصب نائب رئيس هيئة الصحفيين؟
وكيف بنا أن ننشد لهيئة كهذه "الحلم الوردي"  وبينما تظم الدورة مجموعة من الأسماء دفع بها الى مناصب اظن أنهم ليسو بأهل لها على الأقل من وجهة نظري الشحصية أنا؟
ترى ووسط هذه "المهزلة" أين وزير الّإّعلام المؤقر ؟ ام ان الوزير "النائم" لازال يغط في سبات نومه لايعلم مايحدث من اخفاقات في معايير الترشيح للدورة الحالية للهيئة ؟؟  تصبح على خير يامعالي الوزير د الطريفي  وبس

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى