ورحبوااهلا وسهلا بكم يارفقتي والبارحة هلت العين من زود ماجرى فعلا الحياة هذه تقلب الفرح حزن والحزن يمكن فرح المهم لا احديقول ان انجب بنت مايكون من وراها خير لا احيانا البنيات افضل بكثير من الرجال وخاصة ان قصص البادية والماضي حملت لنا الكثير من هالقصص اللى تقطع القلب اليوم ودي اخبركم عن هالقصة العجيبة وعن قصة قصيدة "ياليلي الأسود "قرأت :تحكي قصة رجل لديه من الأولاد تسعة ، وعندما أنجبت زوجته لعاشر مرة فاذا هي بنت ، لكنه والعياذ بالله عندما بُشّر بالبنت حزن حزناً شديداً لعدم رغبته بالبنات ، وقال قولته المشهوره : ( يا ليلي الأسود ) .المهم مرت السنون والأيام وكبر الأب وأصيب بالعمى وتزوج الأبناء الذكور وانشغلوا بحياتهم مع أُسرهم ،وأصحابهم ونسوا أبيهم المريض الضرير ، ما عدا ابنته لم تنساه يوماً ، فقد كانت بارّةً بوالدها ، وتقوم برعايته على أكمل وجه ، وفي يومٍ من الأيام دخلت على أبيها لتعطيه الدواء ، فسألها : من أنتي . فقالت : ( أنا ليلك الأسود يا أبوي ) . فرد عليها نادماً ومتأسفاً على ما بدر منه في حقها : ( ليت الليالي كلها سود )ولقد أعجبت هذه القصة وتأثر بها احدهم كثيراً ، فكتب هذه الأبيات لتجسد حال هذا الأب .ليت الليالي كلها سوددام الهنا بسود اللياليلو الزمان بعمري يعودلا احبها اول وتاليماغيرها يبرني ويعودينشد عن سواتي وحاليوالا أبد ماعني منشودلولاها واعزي لحاليتسعه رجالٍ كِنهُم فهودمحدٍ تعنى لي وجاليكن الغلا والبِر مفقودكلٍ غدا بدنياه ساليماغير ريح المسك والعودبنتي بكل يومٍ قباليماشفت منها نقص ومنقودتسوى قدر عشرة رجالُيارب يامالك يامعبودتقسم لها الرزق الحلاليصرت بسبايب ليلي محسوداثرى الهنا بسود الليالي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم