كتب/ ناصر القحطاني
نفى مصدر من قناة “العربية”
صحة أنباء متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي حول الاستغناء عن 50 شخصا
من موظفيه.
وأكد المصدر أن ما تم يأتي في إطار عملية إعادة الهيكلة للموظفين فقط ولا أكثر من ذلك، وأنه لم يتخط عدد المشمولين بها نصف العدد المتداول في مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المواقع، مشددا على أنها لم تستغن عن أي مذيع أو مدير تحرير أو رئيس تحرير أو محرر في غرفة الأخبار.
وأضاف المصدر أن المشمولين بإعادة الهيكلة الوظيفية في “العربية” بلغ عدد منهم سن التقاعد، بينما الآخرون انتهت المهام الموكلة إليهم، ولم تشمل العملية المديرين التنفيذيين في المؤسسة.
وذكر المصدر أن كل من شملته عملية إعادة الهيكلة بُلّغ بالتراضي، وحصل على حقوقه التعاقدية كاملة وأكثر منها، وأن هؤلاء يظلون “زملاء وأحبة” للمجموعة وستبقى المحطة بيتا لهم، وليس هناك مشكلات أو خلافات بينهم وبين المحطة أو أي أزمات كما يتداول.
وأكد المصدر أن ما تم يأتي في إطار عملية إعادة الهيكلة للموظفين فقط ولا أكثر من ذلك، وأنه لم يتخط عدد المشمولين بها نصف العدد المتداول في مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المواقع، مشددا على أنها لم تستغن عن أي مذيع أو مدير تحرير أو رئيس تحرير أو محرر في غرفة الأخبار.
وأضاف المصدر أن المشمولين بإعادة الهيكلة الوظيفية في “العربية” بلغ عدد منهم سن التقاعد، بينما الآخرون انتهت المهام الموكلة إليهم، ولم تشمل العملية المديرين التنفيذيين في المؤسسة.
وذكر المصدر أن كل من شملته عملية إعادة الهيكلة بُلّغ بالتراضي، وحصل على حقوقه التعاقدية كاملة وأكثر منها، وأن هؤلاء يظلون “زملاء وأحبة” للمجموعة وستبقى المحطة بيتا لهم، وليس هناك مشكلات أو خلافات بينهم وبين المحطة أو أي أزمات كما يتداول.
ولكن هناك قصة عن مذيعات " العربية "
تقف المذيعة الحسناء خلف كاميرا استديو
الحدث تقرأ الخبر بابتسامة خجولة ، وبينما يتضمن محتوى الخبر اخر تطورات
الحرب في اليمن ، وتتداخل في الحديث مع موفد قناة الحدث حيث مأرب الشمس
والنار والحرب والغبار وبينما تسأل الزميلة الحسناء الزميل المراسل عن آخر
المستجدات ! فعلا قمة التناقض على الاقل الشكلي ان تختار ادارة القناة
مذيعات في غاية الابهار والجمال الانثوي كى يقرأن محتوى اخبار قد تتغلب على
مستوى شاعريتهن وانوثتهن الفاتنة أصلا !!
ولربما تنبهت ادارة قناة الحدث للأمر
فلايمكن ان تكون هناك توأمة بين الجمال وبين بشاعة الاخبار وماتحتويه من
مساحات من الحزن والألم والمفاجآت فعمدت الى اظهار ستايل مذيعاتهن وخاصة
يوم الجمعة بشكل قد يخرج الادارة من حرج جمال المذيعات الفاتن بارتدائهن
اللباس الاسود يوم الجمعة فما هو السر ؟؟
 |
مذيعة الحدث كريستيان بيسري خلف الشاشة ابتسامة خجولة وعلى الشريط خبر عن داعش!
|
مذيعة الحدث "كريستيان بيسري " عيناها
الزرقاوتان تخفي خلفها مشاعر دفينة تحاول ان تظهر ابتسامتها وهى تقرأ خبر
عاجل من اليمن او تتداخل بشكل مباشر مع المراسل لتساله عن آخر الاخبار
ولكن من الخطأ ان تأتى لعبة الاغراء وجذب المشاهد في هكذا ظروف واحداث وان
حاولت اخفاء ابتسامتها !
 |
| نجوى قاسم هيبة وحرفية ! |
وتشفق ام المذيعات او المذيعات كما يحلو لى
ان اطلقه عليها "نجوى قاسم " وهى تحضى بهيبة ووقار برغم شقراوة شعرها وتشتت
انتباهها تتداخل مع "عادل عيدان " موفد العربية الى مارب في اول ظهور له
فتشفق عليه حينما تعرض لتيار هواء وغبار اثناء البث فتطلب منه ان يستريح
وياخذ قسطا من الراحة ! لاوقت لـ " الحنيّة" الوضع مأساوي ياسيدتى
 |
| لارا نبهان الابتسامة تدوم برغم حجم الاسى في الشريط العاجل |
وفي خبر آخر تاتى "لارا نبهان" التى تحتل
مكانة متقدمة في طابور مذيعات قناة الحدث الحسناوات بكل رقة واحساس أنثوي
تقرأ النشرة وتقرأ محتوى الاخبار تحاول ان تخفي رقتها قليلا كى تكون في
تناغم مع الخبر فلا يمكن ان تقرأ مذيعة رقيقة خبر حول تفجير قد حدث في
صنعاء او في عدن فتحاول ان تعدل من وضعيتها فتظهر اكثر بأسا وان تتجادل مع
ضيوف نشرتها ولكن الرقة تغلبها ولم تجيد الدور بعد !!
 |
| هديل العليان ابتسامة غير مناسبة والخبر يحتوى مساحات من الحزن |
واما الزميلة " هديل عليان " لم تنجح في
اخفاء ابتسامتها على شاشة الحدث حتى اطلق عليها اسم " مذيعة الابتسامة "
فليس من المناسب ان تنقل خبرا عاجل حول وقوع تفجير في اليمن وبينما تظهر
ابتسامتها وفي اسوأ الظروف !!
تظهر الزميلة " سهام بن زاقوش" تحاول ان
تكون اكثر مهنية تترك الكرسي وتذهب الى شاشة التحليل تتحدث عن سير المعارك
في اليمن ولكن اغراءات الساق والـ " الغنج" لم تفلح لان المشاهد يتوق الى
سماع اخر الاخبار ولعبة الاغراء في هكذا احداث قد ولى زمنها وباتت لعبة "
قديمة" ومملة !!!
ونختمها مع الزميلة " غوى ابراهيم " يبدو ان لها قصة في نطق كلمة " هذا" لربما اختارت ان تكون لها ساحرية ونكهة خاصة فذات الجسم الفاتن والقوام الرشيق ليس من المناسب ان تكون في الاخبار العاجلة على الاقل في الوقت الراهن واقترح على ادارة القناة ان تمنحها فرصة كافية ليلة تحرير صنعاء فيكون حينها للخبر " نكهة " !!!
اما زميلتى الرشيقه التى تربطنى بها زمالة منذ جريدة المدينة تهاني الجهني يكفي ان اطلق على ابتسامتها المشهية وان زادت مساحات الأحزان في الاخبار !
 |
| غوى ابراهيم وقصة الـ " هذا" ! |
ونختمها مع الزميلة " غوى ابراهيم " يبدو ان لها قصة في نطق كلمة " هذا" لربما اختارت ان تكون لها ساحرية ونكهة خاصة فذات الجسم الفاتن والقوام الرشيق ليس من المناسب ان تكون في الاخبار العاجلة على الاقل في الوقت الراهن واقترح على ادارة القناة ان تمنحها فرصة كافية ليلة تحرير صنعاء فيكون حينها للخبر " نكهة " !!!
اما زميلتى الرشيقه التى تربطنى بها زمالة منذ جريدة المدينة تهاني الجهني يكفي ان اطلق على ابتسامتها المشهية وان زادت مساحات الأحزان في الاخبار !
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم