زوايا الاخبارية - نجران
حظيت منطقة نجران ومحافظاتها بموسم ربيعي وافر، نتيجة الأمطار التي هطلت
على المنطقة خلال الأسابيع الماضية، مما أدى إلى استعادة المراعي والأودية
والشعاب لغطائها النباتي الطبيعي, وأورَاقَ الأشجار وأزهارها، التي تمثل
غداءً طبيعياً للمواشي والإبل والنحل بالمنطقة.
وظلت الأودية والشعاب المختلفة بنجران ومحافظاتها تجري بمياه السيول والأمطار لعدة أيام، مما كان له الأثر في ارتداد مخزون المياه في "الغدران"،المنتشرة بالجبال والشعاب، إضافة إلى ارتفاع مخزون المياه الجوفية والآبار الزراعية.
ورصدت عدسة (واس) جانب من موسم الربيع وخضرة الطبيعة ووفرة المياه في نجران ومحافظاتها، حيث حظي " جبوب الساري " الذي يبعد عن مدينة نجران 180 كلم، بنصيبٍ وافر من مياه الأمطار مما ساعد على ظهور الأعشاب والنباتات البرية واخضرار الأشجار، وأصبح مقصداً للأهالي للتنزه وقضاء أوقاتاً جميلة مع بداية إجازة الربيع كونه مكاناً فسيحاً مغطى بالعشب الأخضر والأشجار الكثيفة جراء هطول الأمطار الغزيرة خلال الفترة الماضية إلى جانب اكتنازه بالنسائم والهواء العليل البارد التي أضفت على المكان وأعطته شكلاً جمالياً بديعاً ليصبح من مقومات الطبيعة الجميلة يرتاده الأهالي من داخل مدينة نجران ومحافظاتها.
وظلت الأودية والشعاب المختلفة بنجران ومحافظاتها تجري بمياه السيول والأمطار لعدة أيام، مما كان له الأثر في ارتداد مخزون المياه في "الغدران"،المنتشرة بالجبال والشعاب، إضافة إلى ارتفاع مخزون المياه الجوفية والآبار الزراعية.
ورصدت عدسة (واس) جانب من موسم الربيع وخضرة الطبيعة ووفرة المياه في نجران ومحافظاتها، حيث حظي " جبوب الساري " الذي يبعد عن مدينة نجران 180 كلم، بنصيبٍ وافر من مياه الأمطار مما ساعد على ظهور الأعشاب والنباتات البرية واخضرار الأشجار، وأصبح مقصداً للأهالي للتنزه وقضاء أوقاتاً جميلة مع بداية إجازة الربيع كونه مكاناً فسيحاً مغطى بالعشب الأخضر والأشجار الكثيفة جراء هطول الأمطار الغزيرة خلال الفترة الماضية إلى جانب اكتنازه بالنسائم والهواء العليل البارد التي أضفت على المكان وأعطته شكلاً جمالياً بديعاً ليصبح من مقومات الطبيعة الجميلة يرتاده الأهالي من داخل مدينة نجران ومحافظاتها.




إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم