0

 
حياتنا مليئة « بالأحزان » و « الأفراح » ..!! ماضينا مليء « بالذكريات » و « الآهات » ..!! كم « رجال » كانوا « ضحايا » لفتيات بلا « عقل » ..!! وكم من « فتيات » كانوا « ضحايا » لرجال بدون « ضمير » ..!! كم من « قلوب » سُرقت مع « القدر » ..!! وخلفت « الحسرة » و « الألم » و « دموع » الفراق ..!! يمر « الحُبَّ » في مشوار حياتنا ..!! نعيش معه « أجمل » اللَّحظات ..!! وفي لحظة من « اللَّحظات » ننصدم في هذا « الحُبَّ » الذي عشنها « وهماً » ..!! بعد أن عشنها في بحر من « الأوهام » والسراب ..!! وكم مرة تغنى « القلب » بنغمات « العشق » الكاذب ..!! هكذا « حياتنا » الدَّنيوية ..!! فيها البشر « الصالح » و « الطالح » ..!! فيها « الحُبَّ » نوعان « الحقيقي » و « الوهمي » ..!! حياة فيها « السَّعادة » و « الشقاء » ..!! نتذوق فيها « رحيق » الهوى ..!! ونتجرع فيها « ألم » الفراق ..!! « نعم » أيها « الرجل » ..!! « نعم » أيتها « المرأة » ..!! تبقى « الذكريات » مجلداً نسطر به « واقعنا » ..!! ونتذكر فيه « أحلامنا » ..!! ومن رسمنا لهم « بريشة » خيالنا مضت بهم « الأيام » ..!! وتبقى « الحياة » وقفات ..!! فمن أي نوع « أنا » من هذا « المشور » ..!! ومن « أنتِ » في مسيرة هذه « الحياة » ..!! ومن « أنتم » كذلك في هذه « الحياة » ..!! والكل يسأل « نفسه » هل ينام مرتاح « الضمير » ..؟؟!! هل كان له « ضحايا » في « اغتيال » القلوب ..!! واغتيال « الضمير » ..؟؟!! « وسامحونا »


    

إرسال تعليق

جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم


 
الى الاعلى