حياتنا مليئة «
بالأحزان » و « الأفراح » ..!! ماضينا مليء « بالذكريات » و «
الآهات » ..!! كم « رجال » كانوا « ضحايا » لفتيات بلا « عقل
» ..!! وكم من « فتيات » كانوا « ضحايا » لرجال بدون « ضمير
» ..!! كم من « قلوب » سُرقت مع « القدر » ..!! وخلفت «
الحسرة » و « الألم » و « دموع » الفراق ..!! يمر « الحُبَّ
» في مشوار حياتنا ..!! نعيش معه « أجمل » اللَّحظات ..!! وفي لحظة من
« اللَّحظات » ننصدم في هذا « الحُبَّ » الذي عشنها « وهماً »
..!! بعد أن عشنها في بحر من « الأوهام » والسراب ..!! وكم مرة تغنى
« القلب » بنغمات « العشق » الكاذب ..!! هكذا « حياتنا »
الدَّنيوية ..!! فيها البشر « الصالح » و « الطالح » ..!! فيها «
الحُبَّ » نوعان « الحقيقي » و « الوهمي » ..!! حياة فيها «
السَّعادة » و « الشقاء » ..!! نتذوق فيها « رحيق » الهوى ..!!
ونتجرع فيها « ألم » الفراق ..!! « نعم » أيها « الرجل » ..!!
« نعم » أيتها « المرأة » ..!! تبقى « الذكريات » مجلداً نسطر
به « واقعنا » ..!! ونتذكر فيه « أحلامنا » ..!! ومن رسمنا لهم «
بريشة » خيالنا مضت بهم « الأيام » ..!! وتبقى « الحياة » وقفات
..!! فمن أي نوع « أنا » من هذا « المشور » ..!! ومن « أنتِ »
في مسيرة هذه « الحياة » ..!! ومن « أنتم » كذلك في هذه « الحياة
» ..!! والكل يسأل « نفسه » هل ينام مرتاح « الضمير » ..؟؟!! هل
كان له « ضحايا » في « اغتيال » القلوب ..!! واغتيال « الضمير
» ..؟؟!! « وسامحونا
»
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم