وتقول كثيرات من زوار "المقهى الوردي" إن ما يجذبهن للمكان، هو قضاء وقت مع صديقاتهن والحديث في أي موضوع بحرية مع نساء أخريات.
ورغم تحمس نساء كثيرات للفكرة، إلا أنها لم تسعد الجميع، فبعض سكان المنطقة يعارضون المقهى الوردي، ويقول آخرون إن هذه طريقة لتكريس التمييز بين الجنسين في مجتمع مازال يخضع للسلطة الأبوية
 
5