جدة / المدينة / الباحة / ميسون الجفالي وعلي الشهراني ونورة الزهراني وواس:
يحرص السيرك العالمى على مشاركة الجمهور معه في تقديم بعض فقراته على المسرح |
شهدت فعاليات خيمة السيرك العالمى المقامة حالياً بأرض الفعاليات في
أبحر الشمالية ضمن فعاليات مهرجان جدة غير 36 في أسبوعها الثالث إقبالاً
كبيراً من العائلات والأسر التي حرصت على مشاهده الحركات البهلوانية
ومهارات الاستعراض وعروض كوميدية التي أجادها اللاعبين المحترفين من روسيا،
وأوكرانيا، وأوزبكستان، ولبنان.
و، حيث يقوم لاعب السيرك باختيار أفراد من الجمهور بمختلف أعمارهم، من فئة الشباب والأطفال للنزول إلى أرض السيرك ومشاركته في بعض الحركات البهلوانية التي تناسب مختلف الأعمار.
وأوضح رئيس اللجنة المنظمة للسيرك العالمى وليد الفي أن السيرك العالمى يقيم العروض بمدينة جدة من أجل إسعاد وإدخال الابتسامة لسكان وزوار مدينة جدة من خلال مهرجانها الصيفى مشيراً إلى أن عروض السيرك العالمى مناسبة لأعمار متعددة، فهناك عروض للأطفال والكبار.
وأفاد أن اللجنة المنظمة أولت عناية خاصة للأطفال من ذوي الإعاقة والأيتام من أجل توفير البيئة الملائمة لاحتياجاتهم عبر تخصيص ممرات آمنة ومقاعد خاصة ليتمكنوا من المشاركة في هذه الفعالية ومشاهدة عروض السيرك العالمي.
و، حيث يقوم لاعب السيرك باختيار أفراد من الجمهور بمختلف أعمارهم، من فئة الشباب والأطفال للنزول إلى أرض السيرك ومشاركته في بعض الحركات البهلوانية التي تناسب مختلف الأعمار.
وأوضح رئيس اللجنة المنظمة للسيرك العالمى وليد الفي أن السيرك العالمى يقيم العروض بمدينة جدة من أجل إسعاد وإدخال الابتسامة لسكان وزوار مدينة جدة من خلال مهرجانها الصيفى مشيراً إلى أن عروض السيرك العالمى مناسبة لأعمار متعددة، فهناك عروض للأطفال والكبار.
وأفاد أن اللجنة المنظمة أولت عناية خاصة للأطفال من ذوي الإعاقة والأيتام من أجل توفير البيئة الملائمة لاحتياجاتهم عبر تخصيص ممرات آمنة ومقاعد خاصة ليتمكنوا من المشاركة في هذه الفعالية ومشاهدة عروض السيرك العالمي.
وفي الباحة جذبت الفعاليات المميزة لمهرجان العسل الدولي الثامن في منطقة الباحة
اليوم زواره من أهالي الباحة والمصطافين ، الذين توافدوا إلى مقر المهرجان
في غابة رغدان بالباحة.
وقضى الزوار وقتاً مميزاً في التسوق بمعرض العسل ، فيما رسمت الفعاليات المصاحبة للمهرجان الفرح والسرور على محيا الحضور ، كما اطلع الزوار على أنواع العسل المعروض بجميع أصنافه : المجرى ، والسدر ، والسمرة ، والصيفي ، والبرسيم ، إلى جانب المعروضات من المستحضرات والأدوات الطبية والتجميلية من منتجات النحل ، حيث حرص الكثير من الزوار على شراء العسل وتلك المنتجات ، كما شاهدوا سبل وطرق تربية النحل وانتاج العسل من خلال ما قدمه لهم عدد من الجهات المتخصصة والمشاركة في المهرجان .
وجذبت الفعاليات المنوعة المقامة على مسرح المهرجان الزوار ، من خلال ما تم تقديمه من أنشطة مميزة شملت عروض الشخصيات الكرتونية والمسابقات الحركية للكبار والصغار ، والمسابقات الثقافية ، والرسم على الرمل للنساء ، إلى جانب الرسم على الوجه ، والرسام الصغير .
فيما تميزت مشاركات الفرقة الشعبية في عرض العديد من الألوان والفلكلورات التي تشتهر بها مناطق الفرق المشاركة ، حيث عرضت فرقة دار عُنيزة ، لون الناقوز ، والحوط، العرضة ،والسامري والدوسري ، بمشاركة فرقة الرياض ، كما قدمة فرقة جدة للفنون الشعبية ألوان العجل ، السمسمية ، والمزمار ، والخبيتي ، في حين قدمة فرقة جازان لون الربش ، والسيف ، ورقصة الشباب " العزاوي ".
وتخلل الفعاليات محاضرة من تنظيم وحدة العمل التطوعي في جامعة الباحة، ألقاها عضو مجلس الشورى سابقا ورئيس جمعية العمل التطوعي بالمنطقة الشرقية الدكتور نجيب الزامل ، بعنوان (التطوع..متعة العطاء) ، الذي تناول مفهوم العمل التطوعي وآلياته ومهاراته ومجالاته ، كما استعرض العديد من التجارب التطوعية الناجحة.
وفي ختام فعاليات المهرجان لليوم الثاني تم السحب على العديد من الجوائز والهدايا القيمة للجمهور والمشاركين في المهرجان .
وقضى الزوار وقتاً مميزاً في التسوق بمعرض العسل ، فيما رسمت الفعاليات المصاحبة للمهرجان الفرح والسرور على محيا الحضور ، كما اطلع الزوار على أنواع العسل المعروض بجميع أصنافه : المجرى ، والسدر ، والسمرة ، والصيفي ، والبرسيم ، إلى جانب المعروضات من المستحضرات والأدوات الطبية والتجميلية من منتجات النحل ، حيث حرص الكثير من الزوار على شراء العسل وتلك المنتجات ، كما شاهدوا سبل وطرق تربية النحل وانتاج العسل من خلال ما قدمه لهم عدد من الجهات المتخصصة والمشاركة في المهرجان .
وجذبت الفعاليات المنوعة المقامة على مسرح المهرجان الزوار ، من خلال ما تم تقديمه من أنشطة مميزة شملت عروض الشخصيات الكرتونية والمسابقات الحركية للكبار والصغار ، والمسابقات الثقافية ، والرسم على الرمل للنساء ، إلى جانب الرسم على الوجه ، والرسام الصغير .
فيما تميزت مشاركات الفرقة الشعبية في عرض العديد من الألوان والفلكلورات التي تشتهر بها مناطق الفرق المشاركة ، حيث عرضت فرقة دار عُنيزة ، لون الناقوز ، والحوط، العرضة ،والسامري والدوسري ، بمشاركة فرقة الرياض ، كما قدمة فرقة جدة للفنون الشعبية ألوان العجل ، السمسمية ، والمزمار ، والخبيتي ، في حين قدمة فرقة جازان لون الربش ، والسيف ، ورقصة الشباب " العزاوي ".
وتخلل الفعاليات محاضرة من تنظيم وحدة العمل التطوعي في جامعة الباحة، ألقاها عضو مجلس الشورى سابقا ورئيس جمعية العمل التطوعي بالمنطقة الشرقية الدكتور نجيب الزامل ، بعنوان (التطوع..متعة العطاء) ، الذي تناول مفهوم العمل التطوعي وآلياته ومهاراته ومجالاته ، كما استعرض العديد من التجارب التطوعية الناجحة.
وفي ختام فعاليات المهرجان لليوم الثاني تم السحب على العديد من الجوائز والهدايا القيمة للجمهور والمشاركين في المهرجان .
وتواصل عدد من الفرقة الشعبية من مختلف مناطق المملكة عروضها الفلكلورية
والتراثية في منطقة الباحة ضمن مشاركاتها في فعاليات صيف الباحة لهذا العام
.
وأوضح المشرف على فرق الفنون الشعبية هذال العتيبي أن مشاركة الفرق في صيف الباحة جاء بناءً على توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، معرباً عن شكره لكل من أسهم في إنجاح فعاليات تلك الفرق.
وأفاد أن الفرق المشاركة تمثل فرقة دار عُنيزة ، التي تقدم لون الناقوز ، والحوط، العرضة ، والسامري والدوسري ، بمشاركة فرقة الرياض ،وفرقة جدة للفنون الشعبية التي تعرض ألوان العجل ، السمسمية ، والمزمار ، والخبيتي ، بينما تقدم فرقة جازان لون الربش ، والسيف ، ورقصة الشباب، والعزاوي.
وأشار إلى أن برنامج تلك الفرق بدأ من أمس الأول من محافظة بلجرشي ، كما أقامة عروضها الليلة الماضية في مقر مهرجان العسل في الباحة ، فيما ستواصل عروضها غداً في محافظة المندق .
وأوضح المشرف على فرق الفنون الشعبية هذال العتيبي أن مشاركة الفرق في صيف الباحة جاء بناءً على توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، معرباً عن شكره لكل من أسهم في إنجاح فعاليات تلك الفرق.
وأفاد أن الفرق المشاركة تمثل فرقة دار عُنيزة ، التي تقدم لون الناقوز ، والحوط، العرضة ، والسامري والدوسري ، بمشاركة فرقة الرياض ،وفرقة جدة للفنون الشعبية التي تعرض ألوان العجل ، السمسمية ، والمزمار ، والخبيتي ، بينما تقدم فرقة جازان لون الربش ، والسيف ، ورقصة الشباب، والعزاوي.
وأشار إلى أن برنامج تلك الفرق بدأ من أمس الأول من محافظة بلجرشي ، كما أقامة عروضها الليلة الماضية في مقر مهرجان العسل في الباحة ، فيما ستواصل عروضها غداً في محافظة المندق .
فعاليات الصيف : السيرك في #جدة والحارة الحجازية في #المدينة_المنورة والعسل والفلكلور في #الباحة
تضم الحارة الحجازية العديد من الأركان المتنوعة مثل: "دور التعليم" المعروفة "بالكتاتيب"، ودكاكين الحارة القديمة ومقتنياتها الأثرية القديمة والنادرة |
وتضم الحارة الحجازية العديد من الأركان المتنوعة مثل: "دور التعليم" المعروفة "بالكتاتيب"، ودكاكين الحارة القديمة ومقتنياتها الأثرية القديمة والنادرة، مروراً بالقهوة والمطاعم الشعبية المجاورة، وبائع البليلة، ومعلم الكبدة "ومحل العصائر" كالسوبيا والزبيب.
وخصصت اللجنة المنظمة للمهرجان العديد من المواقع المعنية بلهو الأطفال مشتملة على العروض المسرحية والترفيهية، والمسابقات، إلى جانب الألعاب المتحركة، والمطاعم، والمعارض المصورة, إلى جانب عروض توعوية للجمارك السعودية يتم خلالها شرح عمل الجمارك وعرض المواد الممنوعة والمغشوشة وطرق كشفها والتعامل معها .
كما خصّصت بالتعاون مع البرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية "بارع" التابعة لهيئة السياحة والآثار (16) جناحاً للأسر المواطنة المنتجة لعرض منتجاتهم وأشغالهم اليدوية تشجيعاً للعمل والكسب الحلال, وشملت حرفا يدوية غاية في الروعة والإتقان .
وأعرب العديد من زوار مركز المعارض في تصريحات لوكالة الأنباء السعودية عن سعادتهم بهذه الفعاليات التي تعد متنفسا لجميع أفراد الأسرة, حيث رأى المواطن عبدالرشيد محمد أن مكونات المهرجان تعيد الجميع إلى ذكريات الآباء والأجداد والتعرف على أساليب معيشتهم في الماضي, وما تضمه الحارة الحجازية من محتويات تظهر طبيعة الوشائج التي تربط أفراد المجتمع داخل الحارة.
وأوضح الحرفي سالم السيد القادم من ينبع أنه حرص على المشاركة في فعاليات مهرجان صيف طيبة 36 من خلال عرض منتجاته التي خصصها لصناعة الرواشين وأدوات الصيد, مضيفا أن مثل هذه الفعاليات تعني له ولزملائه الكثير لأن تلك الصناعات اليدوية تجد إقبالاً كبيرًا من الجميع خاصة في مثل هذه الفعاليات التي تعد من أهم مداخل الرزق للصناعيين, بينما عبّرت أم رميساء التي خصص لها محل لتسويق منتجاتها للحرف اليدوية عن شكرها لهيئة السياحة والتراث الوطني على ماقدموه من دعم لها ولنظيراتها, داعية إلى تخصيص محلات لهن على مدار العام لبيع منتجاتهن.
وعد الزائر طارق اللهيبي صيف طيبة 36 متنفسا للجميع خاصة الأطفال الذين ينخرطون في المسابقات والفعاليات المتنوعة والسعادة تغمرهم, مبينًا أن فكرة الحارة الحجازية فكرة رائعة يستذكر فيها الجيل الحالي زمن الأجداد .
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم