أهلين
بداية ذي بدء أحب أن انقل تهنأتي القلبية الصادقة من جبال عسير الخضراء الى إمارات الحب والصفاء بمناسبة اليوم الوطني في نسخته الـ 43 وأنا وعلى مدار الأيام الماضية عشت تفاصيل إحتفالات الإمارات بهذه المناسبة وتوقفت كثيرا عند مظاهر الفرح والفخر ،والمشاعر الوطنية فإن انطلقت الألعاب النارية لتملأ أفق دبي وحتى أبو ظبي بتلك القناديل المشعة لتعبر عن فرح إنسان تلك البقعة وفخره بقادته ‘ أدركت حقا ماذا تعنى الوطنية ؟ ،وكيف يكون الفرح باليوم الوطني؟؟ ، وأخذتني "الحسرة " على وطني حينما يحتفل باليوم الوطني وأدركت حجم الفرق هنا شغب وتكسير محلات ومراهقات " الدشير" وهناك في الامارات من يعلن حبه بصدق وبوفاء فلليوم الوطني في الإمارات نكهة خاصة !
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم