الرياض / سارة الأسمري / واس:
زارت الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز رئيسة
مجلس إدارة الجمعية السعودية للمحافظة على التراث وعضو مجلس الإدارة صاحبة
السمو الأميرة نوف بنت فيصل بن تركي موقع فعاليات الجمعية في مركزها
الثقافي بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي.
وحظي المركز الثقافي بتوافد كبير من المهتمين والمهتمات بالتراث الوطني للمشاركة في الفعاليات المتزامنة مع ذكرى اليوم الوطني الـ 84 التي شملت خريطة رقمية تفاعلية ضخمة توسطت البيت الطيني الغربي أحد قصور المؤسس موضحة أحياء العاصمة القديمة بهدف إشراك العائلة بالإشارة إلى الحي الذي سكن ذاكرتها.
وبينت المدير التنفيذي للجمعية الدكتورة مها السنان أن الجمعية حرصت على تنوع وثراء فعاليات اليوم الوطني ما بين معرض لصور ضوئية تستعرض ملامح من تاريخ المملكة وعروض مرئية للقطات من تاريخ الوطن، كما أكدت أن جلسات التصوير الضوئي بأزياء من التراث الوطني حظيت بإقبال شديد من العائلات لتصوير أطفالهم في قلب البيت الطيني.
وأشادت السنان بالدور الفاعل الذي قدمته الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض في المساهمة بتجهيز مركز الجمعية الثقافي لاحتضان فعاليات هذا العام، حيث إن المركز يعد أول منجزات مشروع (بيوت التراث) الذي يهدف لترميم مواقع أثرية في عدد من مدن المملكة المختلفة وتشغيلها كمراكز ثقافية تهتم بتوثيق الجسر الممتد بين التراث بجميع مجالاته وبين أبناء وبنات الوطن.
الجدير بالذكر أن الجمعية أطلقت وسماً في حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي بعنوان #بيتنا_أول لتحديث جديد الفعالية وتزويد الجمهور الرقمي بلقطات من قلب الفعالية.
وحظي المركز الثقافي بتوافد كبير من المهتمين والمهتمات بالتراث الوطني للمشاركة في الفعاليات المتزامنة مع ذكرى اليوم الوطني الـ 84 التي شملت خريطة رقمية تفاعلية ضخمة توسطت البيت الطيني الغربي أحد قصور المؤسس موضحة أحياء العاصمة القديمة بهدف إشراك العائلة بالإشارة إلى الحي الذي سكن ذاكرتها.
وبينت المدير التنفيذي للجمعية الدكتورة مها السنان أن الجمعية حرصت على تنوع وثراء فعاليات اليوم الوطني ما بين معرض لصور ضوئية تستعرض ملامح من تاريخ المملكة وعروض مرئية للقطات من تاريخ الوطن، كما أكدت أن جلسات التصوير الضوئي بأزياء من التراث الوطني حظيت بإقبال شديد من العائلات لتصوير أطفالهم في قلب البيت الطيني.
وأشادت السنان بالدور الفاعل الذي قدمته الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض في المساهمة بتجهيز مركز الجمعية الثقافي لاحتضان فعاليات هذا العام، حيث إن المركز يعد أول منجزات مشروع (بيوت التراث) الذي يهدف لترميم مواقع أثرية في عدد من مدن المملكة المختلفة وتشغيلها كمراكز ثقافية تهتم بتوثيق الجسر الممتد بين التراث بجميع مجالاته وبين أبناء وبنات الوطن.
الجدير بالذكر أن الجمعية أطلقت وسماً في حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي بعنوان #بيتنا_أول لتحديث جديد الفعالية وتزويد الجمهور الرقمي بلقطات من قلب الفعالية.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم