الرياض - حصة الشمري (واس)
رعت الأميرة ريما بنت سلطان بن عبد العزيز أمس ( ملتقى
العضوات السابع ) الذي نظمته جمعية الأطفال المعوقين، بحضور نخبة من عضوات
الجمعية، وعضوات الشرف، وسيدات الأعمال، وذلك بفندق الريتز كارلتون بالرياض
.
وأشادت الأميرة ريما في كلمتها بأعمال جمعية الأطفال المعوقين التي جعلتها واجهة حضارية في المملكة في ظل العناية الفائقة بهذه الفئة، بالإضافة إلى اهتمامها بقضية الإعاقة التي تعد قضية مجتمع، مشيرة إلى أن الجمعية تحتاج إلى مضاعفة الجهود والدعم لتتمكن من مواصلة تقديم خدماتها المتخصصة والمتميزة .
وأكدت مديرة وحدة تنمية الموارد والأنشطة النسائية بالجمعية الأستاذة عاتكة الغصن في كلمة لها أهمية رسالة الجمعية ودورها الخيري، الذي يعكس حرص القطاع النسائي في المملكة على المشاركة الإيجابية في المناشط الاجتماعية، موضحة سعي الجمعية في التعريف برسالتها ودورها في التصدي لقضية الإعاقة، مشيرة إلى الخدمات المقدمة للمئات من الأطفال المعوقين سنوياً من خلال مراكزها المنتشرة في مناطق المملكة .
ونوهت الغصن بجدوى إقامة الفعاليات على مدار العام، وذلك في إطار تعزيز علاقاتها مع مختلف قطاعات ومؤسسات المجتمع، وبهدف التواصل مع أكبر قاعدة من الشخصيات الفاعلة التي تسهم في مساندة جهود الجمعية في التصدي لقضية الإعاقة وقاية وعلاجاً.
كما ناقش الملتقى العديد من المحاور المهمة التي من أبرزها إنجازات الجمعية خلال الفترة الأخيرة، وتطور خدماتها المتخصصة في مختلف المجالات ( العلاج والتعليم والتأهيل )، وتناول عرضاً موسعاً للأوقاف الخيرية بالجمعية ومشاريعها في مختلف مناطق ومدن المملكة التي تتواجد بها.
كما عرضت المستجدات في البرامج والمناشط التي أطلقتها الجمعية مؤخراً في جميع مراكزها، بالإضافة إلى الدور البارز الذي تقوم به الجمعية في دمج هؤلاء الأطفال في مدارس التعليم العام، وذلك بعد اكتمال برامج تأهيلهم في مراكز الجمعية .
وفي نهاية الملتقى كرمت الأميرة ريما بنت سلطان الجهات الداعمة والمشاركة، كما قدمت سموها دعما مادياً لنشاطات الجمعية .
وأشادت الأميرة ريما في كلمتها بأعمال جمعية الأطفال المعوقين التي جعلتها واجهة حضارية في المملكة في ظل العناية الفائقة بهذه الفئة، بالإضافة إلى اهتمامها بقضية الإعاقة التي تعد قضية مجتمع، مشيرة إلى أن الجمعية تحتاج إلى مضاعفة الجهود والدعم لتتمكن من مواصلة تقديم خدماتها المتخصصة والمتميزة .
وأكدت مديرة وحدة تنمية الموارد والأنشطة النسائية بالجمعية الأستاذة عاتكة الغصن في كلمة لها أهمية رسالة الجمعية ودورها الخيري، الذي يعكس حرص القطاع النسائي في المملكة على المشاركة الإيجابية في المناشط الاجتماعية، موضحة سعي الجمعية في التعريف برسالتها ودورها في التصدي لقضية الإعاقة، مشيرة إلى الخدمات المقدمة للمئات من الأطفال المعوقين سنوياً من خلال مراكزها المنتشرة في مناطق المملكة .
ونوهت الغصن بجدوى إقامة الفعاليات على مدار العام، وذلك في إطار تعزيز علاقاتها مع مختلف قطاعات ومؤسسات المجتمع، وبهدف التواصل مع أكبر قاعدة من الشخصيات الفاعلة التي تسهم في مساندة جهود الجمعية في التصدي لقضية الإعاقة وقاية وعلاجاً.
كما ناقش الملتقى العديد من المحاور المهمة التي من أبرزها إنجازات الجمعية خلال الفترة الأخيرة، وتطور خدماتها المتخصصة في مختلف المجالات ( العلاج والتعليم والتأهيل )، وتناول عرضاً موسعاً للأوقاف الخيرية بالجمعية ومشاريعها في مختلف مناطق ومدن المملكة التي تتواجد بها.
كما عرضت المستجدات في البرامج والمناشط التي أطلقتها الجمعية مؤخراً في جميع مراكزها، بالإضافة إلى الدور البارز الذي تقوم به الجمعية في دمج هؤلاء الأطفال في مدارس التعليم العام، وذلك بعد اكتمال برامج تأهيلهم في مراكز الجمعية .
وفي نهاية الملتقى كرمت الأميرة ريما بنت سلطان الجهات الداعمة والمشاركة، كما قدمت سموها دعما مادياً لنشاطات الجمعية .
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم