الرياض (زوايا) تركي الطلحي
لايمكن
ان تصدق ما تشاهده وتقرأه على صفحات الفيس بوك ، سعوديات يتصيدن السحاقيات
ويقمن بتنظيم قروبات سرية على شبكة النت ، وإحداهن تكتب على صفحتها على
الفيس بوك وترمز لإسمها (د ق ) أنها من "مؤسسة الجنس التجارية " وأعمالها
حسبما كتبته بيدها أنها من ت"حت السرة "وانها تمارس السحاق مع صديقاتها
وتسرد كلمات تخدش الحياء وتسئ الى قبيلتها في تحد سافر للأخلاق والقيم ، ثم
تتلقفها الذئاب البشرية لتعقد معها صداقات وتتكاثر أعداد "السحاقيات" عبر
صفحتها على الفيس بوك ، ثم تقود تلك الصداقات الى تنظيم سهرات حمراء لهن
بإدارة شباب يخرجون عن القيم والأخلاق حسبما رصدته الأجهزة المختصة وأكدته
لموقع "زوايا" الإخباري ، وفيما حذر عدد من التربويين والمتخصصين من إنتشار
تلك الصفحات والتى تشوه سمعة الفتيات السعوديات على صفحات الفيس بوك بلا
رادع ولا رقابة تذكر ومن هنا يتبادر السؤال الأهم من المسئول؟؟؟
وفي تقرير صحفي متصل أكد فيه كاتبه لا عجب أن نرى " جوكر بيرج " ذو الثلاثة والعشرين عاماً بأنه يمتلك الملايين في غمضة عين بعد انسحابه من دراسته الجامعيه ليتفرغ لواحدة من التطبيقات الجديدة للويب عن موقعه الخاص فيس بوك (Face Book) ، يبدو التشابه واضحا بين " بيل جيتس" و "مارك جوكر بيرج " . كلا الرجلين بدأ العمل في صناعة المعلومات في بداية العشرينات من العمر، وكلاهما اصبح من اصحاب الملايين في العشرينات ايضا، وكلاهما صاحب رؤية اثمرت نجاحا وتغييرا في سوق المعلومات استفاد منه الملايين في العالم .
كانت بداية موقع فيس بوك (Face Book) قبل أربعة سنوات والذي لاقى رواجاً كبيراً بين الشباب والشابات في العالم اجمع ، كانت فكرة الموقع تهدف إلى التواصل الاجتماعي بين الناس مع أقربائهم وزملائهم ، حول العالم قاطبة، فبمجرد أن تسجل بهذا الموقع المجاني فإنه سيتم تخصيص حيز لك فيه يشكل صفحة لك بجوار بقية مرتادي الموقع ذاته ، تضع معلوماتك الخاصة والعامة وتكتب فيها ما تشاء لمن تشاء، وتكتب وتضع صورك وأفلامك، مكونا بذلك عالمك الخاص والذي يعكس شخصيتك وميولك واهتماماتك.
وفي تقرير صحفي متصل أكد فيه كاتبه لا عجب أن نرى " جوكر بيرج " ذو الثلاثة والعشرين عاماً بأنه يمتلك الملايين في غمضة عين بعد انسحابه من دراسته الجامعيه ليتفرغ لواحدة من التطبيقات الجديدة للويب عن موقعه الخاص فيس بوك (Face Book) ، يبدو التشابه واضحا بين " بيل جيتس" و "مارك جوكر بيرج " . كلا الرجلين بدأ العمل في صناعة المعلومات في بداية العشرينات من العمر، وكلاهما اصبح من اصحاب الملايين في العشرينات ايضا، وكلاهما صاحب رؤية اثمرت نجاحا وتغييرا في سوق المعلومات استفاد منه الملايين في العالم .
كانت بداية موقع فيس بوك (Face Book) قبل أربعة سنوات والذي لاقى رواجاً كبيراً بين الشباب والشابات في العالم اجمع ، كانت فكرة الموقع تهدف إلى التواصل الاجتماعي بين الناس مع أقربائهم وزملائهم ، حول العالم قاطبة، فبمجرد أن تسجل بهذا الموقع المجاني فإنه سيتم تخصيص حيز لك فيه يشكل صفحة لك بجوار بقية مرتادي الموقع ذاته ، تضع معلوماتك الخاصة والعامة وتكتب فيها ما تشاء لمن تشاء، وتكتب وتضع صورك وأفلامك، مكونا بذلك عالمك الخاص والذي يعكس شخصيتك وميولك واهتماماتك.
لم تكن تلك الظاهره الا مجرد فكرة للتواصل والتعارف اكثر واكثر , عندما
جلس " مارك جوكر بيرج " امام شاشة الكومبيوتر في حجرته بمساكن الطلبة في
جامعة هارفارد الامريكية، وبدأ يصمم موقعا جديدا علي شبكة الانترنت، كان
لديه هدف واضح، وهو تصميم موقع يجمع زملاءه في الجامعة ويمكنهم من تبادل
اخبارهم وصورهم وآرائهم. بينما لم تكن التوقعات ولا حتى مقاييس نجاحه
تقاس بـ " الفتاة السعوديه " دون التعميم بذلك فمع الأسف بعد الاطلاع
على هذا الموقع عن ايجابياته وسلبياته وجدنا التخلف بالدرجة الاولى في
فتياتنا المراهقات الذين يرتادون الحياء وقت يشائون وفسخه اوقات مللهم , (
بنت شوكليته ) صورت مفاتنها العليا , ( حلوه ومزيونه ) لابد ان تظهر
بصورة اكثر جرائه , ولربما تظهر ( بنت العز ) بحركة ساخره في اوساط الناس
بالأسواق والذي يتفق جمعهم على تسميتها " استهبال كوول " وظهورها مستلقية
داخل سلة المشتروات وسط السوبر ماركت امام المارة لتلفت انظار زميلاتها
في الموقع ذاته , ومن المؤكد ظهور ( سعوديه وافتخر ) بشيء جديد في السخرية
الغير مباحه وسط احد المحلات التجاريه لتتصدر الافضليه بين الجميع ,
جميعها مسميات وهمية ترتديها مراهقات ساخرات بعقول الشباب والمجتمع أجمع ,
ويرجع ذلك الى قلة الوازع الديني لديهن , رغم انهن يزعمن بتصدرهن الشرف
وعدم الأسائة لأنفسن بهذه المسميات في حقوقهن وحقوق الأسرة والمجتمع ,
التوبيخ لم يكن هو المغزى قدر ما نحن نختلف لنتفق في بعض الأمور المتعلقة
بالأداب والهادفة الى الرفاهية بتلك الحدود المعقولة التي لا تتنافى لا مع
دين ولا أخلاق . فهناك مقابلات سريه ولقائات تجمع البعض منهن بالشباب
وأختام غريبه ولربما ان الطريقة بها أغرب , فبعد انضمام الشاب الى مجموعة
ما والتأكد من وضعه اجتماعياً تتم مقابلته بسرية تامه والختم على يده
بأحد الأختام المخصصة لدخول حفلاتهم واجتماعاتهم والذي يجتمع بها حشد من
المراهقين وكذلك المراهقات
ملاحظة
اوقفت شركة قوقل اعلاناتها على الموقع بسبب نشر هذا الموضوع وتم مخاطبتهم
بأننا أزلنا الصورة الرئيسة لكن المحتوى نعتذر عن إزالته لأننا لايمكن أن
نخنع وندس رؤسنا كالنعام في الرمال ثم نقول أن الظاهرة غير موجودة ولايهمنا
ان أستمرت إعلاناتهم أو لا لأن الموقع سيسير بإعلانات أوبدون مع الشكر
ناصر القحطاني
ناصر القحطاني

إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم