بعد قناة "شموس" غياب القامة الإعلامية الشامخة إلى متى ؟ بقلم - عبدالله ابو مدرة

بقلم / عبدالله أبو مدرة

قبل وقت من الزمن إختفت إحدى روائع النجاح من الوجود بعد ان كانت نورا على قمة جبال عسير, وقت امضيناه مع تلك اللحظات الأكثر من جميله مع تلك البوتقه الاعلامية الكبرى ولكن هنا السؤال من ومن غيب "شموس" تلك القناة الفضائية  من الوجود بعد تلك الانطلاقه العظمى .

الأسئلة  باتت تطرح ولو أن سؤالي قد بات غير مهضوم بعد مدة ليست بالقصيرة من إختفاء "شموس" .

الاستاذ على السالمي قال مافي جعبته ولم يعد له أي علاقه في التحدث عن"شموس"

ربما ان النجاحات هي "النكبة"  لكل جميل .

ونترقب في بوادر صيف جميل من هي الجهة التي ستسد فراغ المتابعة الاعلاميه لفعاليات الصيف في عسير بعد "شموس" , باتت الأسئلة تبحث وتبحث عن إجابات تقنع كل مهتم خارج المنطقة لمتابعة الفعاليات بصفة يومية وهي الصفة الجميلة التي دأبت عليها "شموس" بنقلها المميز واليومي لكل جديد . فهل سيكون لشموس ورثه لكي يكملوا الطريق .

*تتظافر الجهود والترتيبات في كل حدب وصوب من جماليات عسير وهي قد بدأت تتزين لإستقبال الأحبه والمواليف على أرضها تحفهم الرحمة والأجواء التي تفتح الأنفاس والخواطر فأهلا بالجميع .

* من فاتنة إلى أخرى في ربوع بلادي عشت أجوائهما و لاإختلاف في البهجه والجماليات من سواحل جميله وصحاري مبهجه إلى جبال شامخه ووديان رائعة وهواء عليل .

هي كذلك تبوك وردة الشمال رائعتي السابقة وهي كذلك أبها البهية  رائعتي الحالية دامت بلادي الحبيبة وحفظها رب العزه والجلال .

*حسن التعامل وحسن الاستقبال وضبط النفس والبشاشه والابتسامة هي عوامل قل من يجيدها من موظفي خدمة المواطنين او العملاء على الرغم من دورات حسن التعامل والتي تعقد في كل ادارة معنية بالتعامل مع المراجعين  .

انا لا أعمم ماسبق على الأكثرية فهناك نماذج يفتخر الجميع ومن هنا اود ان يكن الإهتمام منصبا على تلك الفئه فهي الواجهه لكل إدارة خدمية .