2/2/2017 11:54 م |
وعادت الجنادرية تعلن الحضور والزهور على بساط بلادي السعودي
وصحيح انها تأتي وهناك متغيرات لكنها لازالت تسكن القلب ، عرفت الجنادرية وأنا طفلة وكبرت معها وأنا شابة فسكنت فؤادي بذكرياتها ، كنت في الأيام الخوالى أعود من مدرستي وأتسمر أمام التلفزيون وأرقب الجنادرية وأتابعها ، لازال صوت المذيع سليمان العيسى رحمه الله يعانق مسمعي وان رحل ولازلت أتذكر مهدي العبار وغيرهم من الإعلاميين وهم يصفون تلك الأيام الأجمل واليوم هاهي الجنادرية تعود إلي ولكنها تتغير وتندمج مع أدق تفاصيل معطيات العصر وشبكات تواصله الاجتماعية لربما جعلتني أفقد أشياء من نكهة الماضي والجنادرية !
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم