كمال محمود - متابعات :
مع
بدء العشر الأواخر في شهر رمضان تتجدد في وسط جدة مظاهر الشهر الكريم وفي
شارع قابل تكثر محلات بيع الكبده وتفتح أبوابها للزبائن في جلسات مكشوفة
وفي أجواء
رمضانية جميلة.
يقول أحد أصحاب محال بيع الكبدة ويدعى أسامة أبوزيد: ليالي رمضان تعتبر موسما بالنسبة لعملنا، حيث نبدأ البيع بعد صلاة التراويح ويمتد عملنا إلى ما قبل الفجر بنصف ساعة تقريبا.
وعن كيفية جلبهم للكبدة بتلك الكميات الكبيرة يوميا أبان أبوزيد بأنهم يشترون الكبدة بشكل يومي من الموزع ومن ثم تقطيعها وطهيها على الصاج ومن ثم تقديمها للزبائن بسعر عشرة ريالات للصحن الواحد.
وزاد أبوزيد «المحال هنا خاضعة لشروط البلدية ولدينا رخصة لمزاولة عملنا هذا وأنا أعمل في هذه المهنة منذ أن كنت في 15 من عمري، حيث كنت أعمل مع خالي في محله الخاص قديما، والآن شارف عمري على 40 عاما ووجدت في عملي هذا المكسب الكبير حيث يصل دخلنا في اليوم الليلة الواحدة إلى 2000 ريال بينما يزيد في العشر الأواخر ويصل إلى قرابة 4000 ريال».
أحد الزبائن ويدعى محمد ناصر؛ أفاد بأنّ محال الكبدة باتت منظرا تعودنا عليه في ليالي رمضان ونرتاد هذه المحال في هذا الشهر المبارك من كل عام
يقول أحد أصحاب محال بيع الكبدة ويدعى أسامة أبوزيد: ليالي رمضان تعتبر موسما بالنسبة لعملنا، حيث نبدأ البيع بعد صلاة التراويح ويمتد عملنا إلى ما قبل الفجر بنصف ساعة تقريبا.
وعن كيفية جلبهم للكبدة بتلك الكميات الكبيرة يوميا أبان أبوزيد بأنهم يشترون الكبدة بشكل يومي من الموزع ومن ثم تقطيعها وطهيها على الصاج ومن ثم تقديمها للزبائن بسعر عشرة ريالات للصحن الواحد.
وزاد أبوزيد «المحال هنا خاضعة لشروط البلدية ولدينا رخصة لمزاولة عملنا هذا وأنا أعمل في هذه المهنة منذ أن كنت في 15 من عمري، حيث كنت أعمل مع خالي في محله الخاص قديما، والآن شارف عمري على 40 عاما ووجدت في عملي هذا المكسب الكبير حيث يصل دخلنا في اليوم الليلة الواحدة إلى 2000 ريال بينما يزيد في العشر الأواخر ويصل إلى قرابة 4000 ريال».
أحد الزبائن ويدعى محمد ناصر؛ أفاد بأنّ محال الكبدة باتت منظرا تعودنا عليه في ليالي رمضان ونرتاد هذه المحال في هذا الشهر المبارك من كل عام
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم