بقلم : ديمة الشريفانتشرت ظاهرة قارئة الفنجان في دول عربية متنوعة وهي تعبر إدعى للعلم الغيب وتوارث هذهالمهنةمنذ زمن الأجداد إلى زمن الأحفاد ويتكاثرون بشكل كبير في الشوارع لإستقطاب السياح إليهم كما أن هناك فئات من النساء يسمعون إلى أحاديثهم ويؤمنون بكل مايقولونه ويثيرون فضولهم في معرفة الأحداث قبل وقوعها.عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ :«مَنْ أَتَى كَاهِنًا، أَوْ عَرَّافًا، فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ، فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم».أن الذين يقرؤون الفنجان يكذبون في الدقيقة مليون كذبة .أياكم أن تصدقوا أكاذيب الكهنة .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم