ميسون الجفالي - واس | جدة
كثفت اللجان المشاركة في معرض جدة الدولي الثاني للكتاب وبتوجيهات من صاحب
السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة رئيس اللجنة
العليا للمعرض أعمالها استعدادًا لإطلاق فعاليات المعرض خلال الفترة من 16-
26 ربيع الأول المقبل على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية، وذلك بعد أن تم
زيادة المساحة المحددة للمعرض لـ 26 ألف متر مربع.
وأعلنت إدارة المعرض دخول 5 دول جديدة ميدان المنافسة هذا العام وهي باكستان، وسلطنة عمان، وألمانيا، وماليزيا، والصين لتضاف مع دول المملكة العربية السعودية ، والكويت ، والأردن ، ولبنان ، ومصر ، وتونس ، والمغرب ، وتركيا ، وبريطانيا ، والإمارات العربية المتحدة ، والولايات المتحدة الأمريكية ، وكندا ، والسويد ، والسودان ، والجزائر ، وفلسطين ، والهند ، وإيطاليا ، ومملكة البحرين ، واليمن ، والعراق.
وأكدت أن النسخة الثانية لمعرض جدة الدولي للكتاب الذي يشارك فيه 26 دولة خليجية وعربية وإسلامية وعالمية يستحوذ خلالها الشباب على الحصة الكبرى من الفعاليات الثقافية والاجتماعية والعلمية وبالأخص الفئات العمرية من 17 – 25 عامًا عبر إثراء معرفهم ونشر الوعي والثقافة في ربطهم بالكتاب وتشجيعهم على المزيد من القراءة، إضافة للاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدب والمثقفين وشرائح المجتمع وربطهم بثقافة الكتاب.
وأشارت إلى أن الموقع المخصص للمعرض تم تزويده بالإضاءات المتنوعة لتضفي على المعرض والمناسبة شكلاً جمالياً مميزاً، كما تم تجهيز 100 شاشة إلكترونية تفاعلية داخل صالة عرض الكتب تمكن الزائرين من البحث عن عناوين الكتب وأماكن وجوها مدعمة بالخرائط الإرشادية التوضيحية لدور النشر والمؤلفين، إضافة إلى زيادة عدد البوابات الرئيسية في المعرض لـ 6 بوابات لاستيعاب الأعداد الكبيرة من مرتادي المعرض.
وأضافت الإدراة بأنه سيكون هناك تنوع في فعاليات المعرض أمام مختلف شرائح المجتمع سواءً كانوا مثقفين أو كتاب أو أفراد الأسرة كالمرأة والطفل من الفعاليات المصاحبة كالمحاضرات والندوات الثقافية والأدبية وورش العمل ذات العلاقة بالثقافة وصناعة النشر ومستقبلها والأمسيات الشعرية والقصصية والفعاليات الثقافية للأم والطفل والعروض المسرحية.
يذكر أن أعداد عناوين الكتب تجاوزت المليون عنوان في النسخة الماضية للمعرض في شتى النواحي المعرفية سواءً كانت ثقافية أو أدبية أو علمية أو اجتماعية أو اقتصادية، وقد تصدرت كتب وقصص الأطفال اهتمامات أكثر من 100 دار نشر التي عمدت إلى تنويع طريقة عرضها مخاطبة ذوق وميول هذه الشريحة تجاه الكتاب ومحتوياته المختلفة.
وأعلنت إدارة المعرض دخول 5 دول جديدة ميدان المنافسة هذا العام وهي باكستان، وسلطنة عمان، وألمانيا، وماليزيا، والصين لتضاف مع دول المملكة العربية السعودية ، والكويت ، والأردن ، ولبنان ، ومصر ، وتونس ، والمغرب ، وتركيا ، وبريطانيا ، والإمارات العربية المتحدة ، والولايات المتحدة الأمريكية ، وكندا ، والسويد ، والسودان ، والجزائر ، وفلسطين ، والهند ، وإيطاليا ، ومملكة البحرين ، واليمن ، والعراق.
وأكدت أن النسخة الثانية لمعرض جدة الدولي للكتاب الذي يشارك فيه 26 دولة خليجية وعربية وإسلامية وعالمية يستحوذ خلالها الشباب على الحصة الكبرى من الفعاليات الثقافية والاجتماعية والعلمية وبالأخص الفئات العمرية من 17 – 25 عامًا عبر إثراء معرفهم ونشر الوعي والثقافة في ربطهم بالكتاب وتشجيعهم على المزيد من القراءة، إضافة للاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدب والمثقفين وشرائح المجتمع وربطهم بثقافة الكتاب.
وأشارت إلى أن الموقع المخصص للمعرض تم تزويده بالإضاءات المتنوعة لتضفي على المعرض والمناسبة شكلاً جمالياً مميزاً، كما تم تجهيز 100 شاشة إلكترونية تفاعلية داخل صالة عرض الكتب تمكن الزائرين من البحث عن عناوين الكتب وأماكن وجوها مدعمة بالخرائط الإرشادية التوضيحية لدور النشر والمؤلفين، إضافة إلى زيادة عدد البوابات الرئيسية في المعرض لـ 6 بوابات لاستيعاب الأعداد الكبيرة من مرتادي المعرض.
وأضافت الإدراة بأنه سيكون هناك تنوع في فعاليات المعرض أمام مختلف شرائح المجتمع سواءً كانوا مثقفين أو كتاب أو أفراد الأسرة كالمرأة والطفل من الفعاليات المصاحبة كالمحاضرات والندوات الثقافية والأدبية وورش العمل ذات العلاقة بالثقافة وصناعة النشر ومستقبلها والأمسيات الشعرية والقصصية والفعاليات الثقافية للأم والطفل والعروض المسرحية.
يذكر أن أعداد عناوين الكتب تجاوزت المليون عنوان في النسخة الماضية للمعرض في شتى النواحي المعرفية سواءً كانت ثقافية أو أدبية أو علمية أو اجتماعية أو اقتصادية، وقد تصدرت كتب وقصص الأطفال اهتمامات أكثر من 100 دار نشر التي عمدت إلى تنويع طريقة عرضها مخاطبة ذوق وميول هذه الشريحة تجاه الكتاب ومحتوياته المختلفة.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم