الرياض / زوايا الإخبارية :
 |
| إدارى القوى بنادي ضمك الكابتن سيف الشهراني يمين مع عضو ادارة النادي مصلح العلياني ( ارشيفية) |
حقق قطاع الشباب والرياضة في المملكة العربية السعودية الكثير من
الإنجازات الوطنية وشهد العديد من القفزات التطويرية للمؤسسات الرياضية
والشبابية ليكون واحدًا من معالم النهضة التنموية الشاملة التي تعيشها
المملكة العربية السعودية في المجالات كافة.
وأسهمت سياسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ الرامية إلى بناء الإنسان السعودي في إعطاء فئات الشباب وتفاعلاتهم الكثير من الاهتمام وتهيئة جميع متطلبات انطلاقاتهم نحو الرقي والتميز في جميع المناشط والبرامج الشبابية والرياضية وفق نظرة موضوعية وقناعة بأن الرياضة رمز من رموز حضارة وتقدم الشعوب حيث شهد قطاع الرياضة والشباب في عهده ـ أيده الله ـ تشييد الكثير من المنشآت والمشروعات الشبابية والرياضية وكان آخرها افتتاح مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الرياضية واستاد الجوهرة في محافظة جدة , وأمره - رعاه الله - بإنشاء 11 استادًا رياضيًّا على أعلى المواصفات والمعايير العالمية على غرار ما تم إنجازه في مدينة الملك عبدالله الرياضية في مدينة جدة، ويتسع كل منها لخمسة وأربعين ألف متفرج، وذلك في كل من: منطقة المدينة المنورة، منطقة القصيم، المنطقة الشرقية، منطقة عسير، منطقة تبوك، منطقة حائل، منطقة الحدود الشمالية، منطقة جازان، منطقة نجران، منطقة الباحة، منطقة الجوف.
وبنظرة عابرة إلى خريطة المنشآت الرياضية والشبابية التي انتهي منها والتي أيضًا ما زالت قيد الإنشاء توضح إلى أي مدى كان حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على توفير أرقى الخدمات لشباب ورياضيي المملكة, لا سيما المراكز والصالات الرياضية، والتي تقف في موقع الصدارة مع مثيلاتها في دول العالم.
ومن منشآت الرئاسة العامة لرعاية الشباب يشكل مبنى الرئاسة الذي يقع في قلب العاصمة الرياض (شارع الجامعة) إضافة جمالية للمدينة بطابعه الهندسي البديع وذلك على مساحة حوالي 9000 متر مربع.
ويحتوي المبنى على كل التجهيزات والمكاتب التي تحقق العطاء الإداري والفني بما يحقق الأهداف التي خطط لها من قبل المسؤولين في الرئاسة العامة لرعاية الشباب والتي تسهم في نهضة قطاع الشباب والرياضة . حيث يشتمل المبنى على جناح للاستقبال وصالة للاجتماعات وقاعة للمحاضرات وأخرى للاحتفالات تتسع لـ 100 شخص وكراج للسيارات وأستديو للتصوير وأستديو آخر للتصوير التلفزيوني ومركز للمعلومات والكمبيوتر ومستودعات عامة ومكاتب صيانة ووحدة طبية ، و زود المبنى بجميع الخدمات والمرافق العامة الضرورية.
وحرصت الرئاسة العامة لرعاية الشباب على أن تصل خدماتها إلى جميع الشباب السعودي في أنحاء ومدن ومناطق المملكة, ومن أجل ذلك أنشئت مكاتب تابعة للرئاسة العامة لرعاية الشباب في مناطق المملكة للتنظيم والإشراف والنهوض بالأندية في مختلف النشاطات الشبابية المتنوعة سواء في المدينة أو الريف حتى باتت تغطي معظم مناطق المملكة.
وتتكون مكاتب الرئاسة الرئيسية في كل من المنطقة الوسطى والغربية والشرقية من مكاتب للموظفين وصالة للمعروضات وصالة للاجتماعات ومسجد, إضافة إلى مواقف للسيارات وزودت هذه المباني بجميع المرافق والخدمات العامة.
ومن منشآت الرئاسة العامة لرعاية الشباب أيضًا مجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي ويقع في مدينة الرياض ويتكون من ثلاثة مبان رئيسة متصلة ببعض مكونة من ثلاثة طوابق, ويشتمل المبنى الأول على مكاتب الاتحادات الرياضية, والمبنى الثاني على الاتحادات العربية, والمبنى الثالث على مكاتب اللجنة الأولمبية العربية السعودية, كما يشتمل المبنى على قاعة محاضرات وقاعة عرض ومتحف للأعمال الرياضية ومواقف سيارات ومستودعات و غيرها من المرافق العامة.
ومن منشآت الرئاسة مستشفى الأمير فيصل بن فهد للطب الرياضي والذي يعد هذا الصرح الطبي الشامخ الوحيد من نوعه في منطقة الشرق الأوسط.
وقد كان إنشاء هذا المستشفى تعبيرًا صادقًا عن حرص الرئاسة للأخذ قدمًا بأحدث وسائل الطب الرياضي انطلاقًا من الاهتمام بالرياضيين والهدف الأساسي من إنشاء هذا المستشفى هو تقديم العناية والعلاج الطبي للاعبين الرياضيين على أساس من العلم والطب الحديث.
ويشتمل المستشفى على جناح الإدارة التي تقوم بالعمل والإشراف المتواصل على المستشفى ومكتبة فيها جناح خاص للأبحاث الرياضية وقاعات القراءة وقسم إسعاف الحالات الطارئة مجهز بالأجهزة الطبية اللازمة لهذه الحالات وبه مستلزمات الإسعاف الأولي وكذلك توجد بالعيادات الخارجية وحدات الكشف بالأشعة مجهزة بأحدث الأجهزة العلمية ويوجد أيضًا مختبرات للتحاليل. ويحتوي المستشفى على جناح غرف المرضى مكون من خمس عشرة غرفة وتوجد غرف العمليات المجهزة وكذلك غرف التعقيم المؤقت وغرفة عمليات كبرى وصغرى للعظام.
كما يشمل المستشفى أقسامًا أخرى مثل صالة التدريب للعلاج الطبيعي للاعبين وقسم العلاج بالماء وست وحدات علاج بالأدشاش تحت ضغط حار وبارد وأربع حمامات للسونا, وزود المستشفى بجهاز بيجر المتطور الذي يقوم بتقييم اللاعبين لتحديد لياقتهم البدنية, كذلك توجد بالمستشفى غرفًا للأطباء ومبنى سكني للموظفين المقيمين إقامة دائمة بالمستشفى. ويشتمل المستشفى على التخصصات التالية : طب عام ، أنف وأذن وحنجرة ، عيون ، باطني ، جلدية ، نفسية ، عظام ، تخطيط قلب ويقدم المستشفى خدماته لتلبية احتياجات الميادين الرياضية العربية.
ومن المنشآت أيضًا معهد إعداد القادة وأنشئ مبنى المعهد عام 1401هـ - 1981م وُصمم بحيث يستوعب (300) متدرب في جميع المراحل والمرحلة الأولى تستوعب (100) متدرب. وتحتوي مرافق المعهد على صالة رياضية مغلقة للألعاب الرياضية المختلفة منها السلة والطائرة والتنس الأرضي والجمباز وكذلك صالة سباحة مغلقة ست حارات, كما يحتوي مبنى المعهد على مكاتب إدارية وفصول محاضرات ومكتبة وصالة فنون,إضافة إلى سكن للدارسين يتسع لـ105 نزلاء وقد زود المعهد بمطبخ وصالة طعام مجهزة بأحدث التجهيزات اللازمة وتوجد به كذلك ملاعب خارجية مثل كرة القدم والسلة والطائرة والتنس الأرضي واليد وميدان لألعاب القوى.
أما استاد الملك فهد الدولي فيعد من أجمل الاستادات الدولية وأحدثها نظرًا لروعة التصميم والإنشاء والتجهيز حيث يتميز برباط قوي بين الماضي والحاضر ويعد ضمن المنشآت الرياضية العملاقة المنتشرة في مناطق ومحافظات المملكة وفق استراتيجية خطط الرئاسة العامة لرعاية الشباب في مجال التوسع في إنشاء المنشآت والمقرات الشبابية والرياضية.
وأسهمت سياسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ الرامية إلى بناء الإنسان السعودي في إعطاء فئات الشباب وتفاعلاتهم الكثير من الاهتمام وتهيئة جميع متطلبات انطلاقاتهم نحو الرقي والتميز في جميع المناشط والبرامج الشبابية والرياضية وفق نظرة موضوعية وقناعة بأن الرياضة رمز من رموز حضارة وتقدم الشعوب حيث شهد قطاع الرياضة والشباب في عهده ـ أيده الله ـ تشييد الكثير من المنشآت والمشروعات الشبابية والرياضية وكان آخرها افتتاح مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الرياضية واستاد الجوهرة في محافظة جدة , وأمره - رعاه الله - بإنشاء 11 استادًا رياضيًّا على أعلى المواصفات والمعايير العالمية على غرار ما تم إنجازه في مدينة الملك عبدالله الرياضية في مدينة جدة، ويتسع كل منها لخمسة وأربعين ألف متفرج، وذلك في كل من: منطقة المدينة المنورة، منطقة القصيم، المنطقة الشرقية، منطقة عسير، منطقة تبوك، منطقة حائل، منطقة الحدود الشمالية، منطقة جازان، منطقة نجران، منطقة الباحة، منطقة الجوف.
وبنظرة عابرة إلى خريطة المنشآت الرياضية والشبابية التي انتهي منها والتي أيضًا ما زالت قيد الإنشاء توضح إلى أي مدى كان حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على توفير أرقى الخدمات لشباب ورياضيي المملكة, لا سيما المراكز والصالات الرياضية، والتي تقف في موقع الصدارة مع مثيلاتها في دول العالم.
ومن منشآت الرئاسة العامة لرعاية الشباب يشكل مبنى الرئاسة الذي يقع في قلب العاصمة الرياض (شارع الجامعة) إضافة جمالية للمدينة بطابعه الهندسي البديع وذلك على مساحة حوالي 9000 متر مربع.
ويحتوي المبنى على كل التجهيزات والمكاتب التي تحقق العطاء الإداري والفني بما يحقق الأهداف التي خطط لها من قبل المسؤولين في الرئاسة العامة لرعاية الشباب والتي تسهم في نهضة قطاع الشباب والرياضة . حيث يشتمل المبنى على جناح للاستقبال وصالة للاجتماعات وقاعة للمحاضرات وأخرى للاحتفالات تتسع لـ 100 شخص وكراج للسيارات وأستديو للتصوير وأستديو آخر للتصوير التلفزيوني ومركز للمعلومات والكمبيوتر ومستودعات عامة ومكاتب صيانة ووحدة طبية ، و زود المبنى بجميع الخدمات والمرافق العامة الضرورية.
وحرصت الرئاسة العامة لرعاية الشباب على أن تصل خدماتها إلى جميع الشباب السعودي في أنحاء ومدن ومناطق المملكة, ومن أجل ذلك أنشئت مكاتب تابعة للرئاسة العامة لرعاية الشباب في مناطق المملكة للتنظيم والإشراف والنهوض بالأندية في مختلف النشاطات الشبابية المتنوعة سواء في المدينة أو الريف حتى باتت تغطي معظم مناطق المملكة.
وتتكون مكاتب الرئاسة الرئيسية في كل من المنطقة الوسطى والغربية والشرقية من مكاتب للموظفين وصالة للمعروضات وصالة للاجتماعات ومسجد, إضافة إلى مواقف للسيارات وزودت هذه المباني بجميع المرافق والخدمات العامة.
ومن منشآت الرئاسة العامة لرعاية الشباب أيضًا مجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي ويقع في مدينة الرياض ويتكون من ثلاثة مبان رئيسة متصلة ببعض مكونة من ثلاثة طوابق, ويشتمل المبنى الأول على مكاتب الاتحادات الرياضية, والمبنى الثاني على الاتحادات العربية, والمبنى الثالث على مكاتب اللجنة الأولمبية العربية السعودية, كما يشتمل المبنى على قاعة محاضرات وقاعة عرض ومتحف للأعمال الرياضية ومواقف سيارات ومستودعات و غيرها من المرافق العامة.
ومن منشآت الرئاسة مستشفى الأمير فيصل بن فهد للطب الرياضي والذي يعد هذا الصرح الطبي الشامخ الوحيد من نوعه في منطقة الشرق الأوسط.
وقد كان إنشاء هذا المستشفى تعبيرًا صادقًا عن حرص الرئاسة للأخذ قدمًا بأحدث وسائل الطب الرياضي انطلاقًا من الاهتمام بالرياضيين والهدف الأساسي من إنشاء هذا المستشفى هو تقديم العناية والعلاج الطبي للاعبين الرياضيين على أساس من العلم والطب الحديث.
ويشتمل المستشفى على جناح الإدارة التي تقوم بالعمل والإشراف المتواصل على المستشفى ومكتبة فيها جناح خاص للأبحاث الرياضية وقاعات القراءة وقسم إسعاف الحالات الطارئة مجهز بالأجهزة الطبية اللازمة لهذه الحالات وبه مستلزمات الإسعاف الأولي وكذلك توجد بالعيادات الخارجية وحدات الكشف بالأشعة مجهزة بأحدث الأجهزة العلمية ويوجد أيضًا مختبرات للتحاليل. ويحتوي المستشفى على جناح غرف المرضى مكون من خمس عشرة غرفة وتوجد غرف العمليات المجهزة وكذلك غرف التعقيم المؤقت وغرفة عمليات كبرى وصغرى للعظام.
كما يشمل المستشفى أقسامًا أخرى مثل صالة التدريب للعلاج الطبيعي للاعبين وقسم العلاج بالماء وست وحدات علاج بالأدشاش تحت ضغط حار وبارد وأربع حمامات للسونا, وزود المستشفى بجهاز بيجر المتطور الذي يقوم بتقييم اللاعبين لتحديد لياقتهم البدنية, كذلك توجد بالمستشفى غرفًا للأطباء ومبنى سكني للموظفين المقيمين إقامة دائمة بالمستشفى. ويشتمل المستشفى على التخصصات التالية : طب عام ، أنف وأذن وحنجرة ، عيون ، باطني ، جلدية ، نفسية ، عظام ، تخطيط قلب ويقدم المستشفى خدماته لتلبية احتياجات الميادين الرياضية العربية.
ومن المنشآت أيضًا معهد إعداد القادة وأنشئ مبنى المعهد عام 1401هـ - 1981م وُصمم بحيث يستوعب (300) متدرب في جميع المراحل والمرحلة الأولى تستوعب (100) متدرب. وتحتوي مرافق المعهد على صالة رياضية مغلقة للألعاب الرياضية المختلفة منها السلة والطائرة والتنس الأرضي والجمباز وكذلك صالة سباحة مغلقة ست حارات, كما يحتوي مبنى المعهد على مكاتب إدارية وفصول محاضرات ومكتبة وصالة فنون,إضافة إلى سكن للدارسين يتسع لـ105 نزلاء وقد زود المعهد بمطبخ وصالة طعام مجهزة بأحدث التجهيزات اللازمة وتوجد به كذلك ملاعب خارجية مثل كرة القدم والسلة والطائرة والتنس الأرضي واليد وميدان لألعاب القوى.
أما استاد الملك فهد الدولي فيعد من أجمل الاستادات الدولية وأحدثها نظرًا لروعة التصميم والإنشاء والتجهيز حيث يتميز برباط قوي بين الماضي والحاضر ويعد ضمن المنشآت الرياضية العملاقة المنتشرة في مناطق ومحافظات المملكة وفق استراتيجية خطط الرئاسة العامة لرعاية الشباب في مجال التوسع في إنشاء المنشآت والمقرات الشبابية والرياضية.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم