الباحة / زوايا الإخبارية :
أسهم المعرض المصاحب لفعاليات الملتقى الأول للأسر المنتجة " إنتاجي عز
وكرامة " الذي تنظمه منطقة الباحة على مدى ثمانية أيام بمقر مركز الملك
عبدالعزيز الحضاري بمدينة الباحة , في توفير الفرص التسويقية للمنتوجات
المحلية بمختلف أنواعها .
ويضم المعرض الذي يقع على مساحة تفوق الـ 2000 متر مربع , أكثر من 64 جناحاً تَعرِضُ مشاركات الأسر المنتجة , و 12 جناحاً آخر للجهات المشاركة والداعمة , إلى جانب الركن المخصص للمشروع الوطني لتنمية الحرف اليدوية " بارع " الذي يستضيف 50 حرفياً من داخل المنطقة وخارجها .
ورصد مراسل " واس " خلال جولته في المعرض تنوع مشاركات الأسر المنتجة في الملتقى الذي يُتيح للمرأة إبراز إبداعاتها وإيجاد فرصة تسويقية للمنتجات الأسرية ذات الجودة العالية والمتنوعة , التي تتضمن المشغولات اليدوية والملابس وصناعة العطور والبخور والحلويات والأكلات الشعبية المختلفة , إلى جانب المصنوعات الخشبية والرسم على القماش وغيرها .
ويبرز في المعرض مكتب الضمان الاجتماعي الذي يقوم بتعريف الأسر المستفيدة من الضمان بالخدمات التي يقدمها المكتب من خلال الشاشات المرئية والمطبوعات ، ومنها دعم الأسر المنتجة المشاركة في المعرض المستفيدة من الضمان , كما يبرز فيه المواقع المخصصة للصناديق الحكومية والخاصة التي تدعم الأسر من خلال القروض الميسرة وبدون فوائد .
ويوفر الملتقى الأول للأسر المنتجة فرصاً تسويقية للنساء المُنتِجات لسلع لقيت إقبالاً من قبل المواطنين والمقيمين ، حيث استقطب المعرض الذي يعمل على فترتين صباحية ومسائية الزوار من مختلف الفئات العمرية للاستفادة من المنتجات التي يتم تسويقها إلى المستهلكين مباشرة بأسعار تشجيعية وتفضيلية مقارنة مع مثيلاتها في الأسواق المحلية .
ومما يظهر أن تلك المعارض والملتقيات لمشاريع الأسر المنتجة ستجعلها تعتمد بعد الله على مواردها الذاتية وتتحول من أسر معالة إلى أسر منتجة تُسهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتطوير الحرف والصناعات المنزلية والمصنوعات التراثية , فضلاً عن الإسهام في زيادة قدرتها التنافسية مع المنتجات الأخرى المماثلة في السوق المحلية .
ويضم المعرض الذي يقع على مساحة تفوق الـ 2000 متر مربع , أكثر من 64 جناحاً تَعرِضُ مشاركات الأسر المنتجة , و 12 جناحاً آخر للجهات المشاركة والداعمة , إلى جانب الركن المخصص للمشروع الوطني لتنمية الحرف اليدوية " بارع " الذي يستضيف 50 حرفياً من داخل المنطقة وخارجها .
ورصد مراسل " واس " خلال جولته في المعرض تنوع مشاركات الأسر المنتجة في الملتقى الذي يُتيح للمرأة إبراز إبداعاتها وإيجاد فرصة تسويقية للمنتجات الأسرية ذات الجودة العالية والمتنوعة , التي تتضمن المشغولات اليدوية والملابس وصناعة العطور والبخور والحلويات والأكلات الشعبية المختلفة , إلى جانب المصنوعات الخشبية والرسم على القماش وغيرها .
ويبرز في المعرض مكتب الضمان الاجتماعي الذي يقوم بتعريف الأسر المستفيدة من الضمان بالخدمات التي يقدمها المكتب من خلال الشاشات المرئية والمطبوعات ، ومنها دعم الأسر المنتجة المشاركة في المعرض المستفيدة من الضمان , كما يبرز فيه المواقع المخصصة للصناديق الحكومية والخاصة التي تدعم الأسر من خلال القروض الميسرة وبدون فوائد .
ويوفر الملتقى الأول للأسر المنتجة فرصاً تسويقية للنساء المُنتِجات لسلع لقيت إقبالاً من قبل المواطنين والمقيمين ، حيث استقطب المعرض الذي يعمل على فترتين صباحية ومسائية الزوار من مختلف الفئات العمرية للاستفادة من المنتجات التي يتم تسويقها إلى المستهلكين مباشرة بأسعار تشجيعية وتفضيلية مقارنة مع مثيلاتها في الأسواق المحلية .
ومما يظهر أن تلك المعارض والملتقيات لمشاريع الأسر المنتجة ستجعلها تعتمد بعد الله على مواردها الذاتية وتتحول من أسر معالة إلى أسر منتجة تُسهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتطوير الحرف والصناعات المنزلية والمصنوعات التراثية , فضلاً عن الإسهام في زيادة قدرتها التنافسية مع المنتجات الأخرى المماثلة في السوق المحلية .
لقطتان :
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم