نجران / زوايا الإخبارية :
استطاعت جامعة نجران في فترة وجيزة نقل جميع طلابها من الكليات
المستأجرة والمتباعدة إلى المدينة الجامعية شرق مدينة نجران, التي تقدّر
مساحتها بـ (18) مليون متر مربع, وهي بذلك تعد أكبر المدن الجامعية في
المملكة من حيث المساحة, حيث تضم مجمعاً للطلاب يضم (14) كلية, ومجمعاً
للطالبات يحتوي على (14) كلية، بطاقة استيعابية قدرها (45) ألف طالب وطالبة
.
كما تحتوي المدينة الجامعية على مبنى للإدارة والعمادات المساندة, ومستشفىً جامعي ومدينة طبية, ومراكز أبحاث, ومدينة رياضية وترفيهية, وإسكاناً لأعضاء هيئة التدريس والطلاب والطالبات, إلى جانب مدينة استثمارية مستقبلية لخدمة الجامعة, تحتوي على فنادق ومراكز تجارية ومدارس أهلية وغيرها.
وأوضح معالي مدير جامعة نجران الدكتور محمد بن إبراهيم الحسن, في تصريح لوكالة الأنباء السعودية أن الجامعة تمكّنت في بداية هذا العام الدراسي من تشغيل (13) كلية بجاهزية تامة للقاعات والمعامل والمرافق, لتستقبل جميع طلابها, لا سيما في ظل التوسّع في القبول واستحداث تخصصات جديدة هذا العام، حيث تم قبول (5236) طالباً وطالبة ولا يزال القبول متاحاً في عدد من تخصصات الجامعة للفصل الدراسي الثاني .
وبيّن أنّ الكليات الصحية كانت خاتمة كليات الجامعة التي انتقلت, لتصبح كليات الصيدلة والعلوم الطبية التطبيقية والتمريض والطب وطب الأسنان في المباني الجديدة المخصصة لها بالمدينة الجامعية, إضافة إلى الكليات التي سبق أن انتقلت منذ بداية العام الجامعي الماضي وهي كلية المجتمع والتربية والعلوم والآداب والحاسب الآلي ونظم المعلومات والهندسة والعلوم الإدارية والشريعة وأصول الدين والترجمة.
وثمّن معالي مدير جامعة نجران, الدعم السخي الذي تلقاه الجامعة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -, مما مكّن الجامعة إنجاز مشروعاتها في الوقت المحدد, مشيرًا إلى أنه يوجد بالمدينة الجامعية (65) مشروعًا تم استلام عدد كبير منها .
واستعرض الدكتور الحسن, أبرز المشروعات الجديدة التي اعتمدتها جامعة نجران, والتي شملت إنشاء وتجهيز وتأثيث إسكان أعضاء هيئة التدريس بشرورة, وإنشاء وتجهيز وتأثيث إسكان الطلاب والطالبات بشرورة, وإنشاء وتجهيز وتأثيث كلية العلوم الإدارية (طالبات), وإنشاء وتجهيز وتأثيث كلية العلوم والآداب (طلاب), وإنشاء وتجهيز وتأثيث كلية الصيدلة(طالبات), وإنشاء وتجهيز وتأثيث كلية الشريعة وأصول الدين (طالبات), وإنشاء وتجهيز وتأثيث المسرح والصالات وقاعات المؤتمرات العامة, وإنشاء وتجهيز مسجد إسكان الطلاب, وإنشاء وتجهيز مسجد إسكان أعضاء هيئة التدريس, إضافة إلى إنشاء وتجهيز وتأثيث مجمع مطاعم الطالبات.
وأكّد مدير جامعة نجران أن المشروعات تأتي ضمن إطار اهتمام القيادة الرشيدة بالتعليم العالي بشكل عام, وبجامعة نجران بشكل خاص، وما تخصيص ميزانية للجامعة تقدر بأكثر من مليار ومائة واثنين وسبعون مليون ريال، إلا أبلغ دليل على هذا الاهتمام الذي تواصل منذ تأسيس الجامعة وحتى الآن، مما جعل جامعة نجران جامعة شاملة تضم جميع التخصصات التي يحتاجها سوق العمل, حيث يدرس فيها نحو (25) ألف طالب وطالبة، مشيرًا إلى أن هذا الدعم السخي سيمكّن الجامعة من استكمال مشروعاتها وتحقيق التميز, لتكون في مقدمة الجامعات من حيث التجهيزات التعليمية والمباني والكادر التدريسي الذي سينعكس مستقبلاً على مستوى وجودة المخرجات في جميع التخصصات.
كما تحتوي المدينة الجامعية على مبنى للإدارة والعمادات المساندة, ومستشفىً جامعي ومدينة طبية, ومراكز أبحاث, ومدينة رياضية وترفيهية, وإسكاناً لأعضاء هيئة التدريس والطلاب والطالبات, إلى جانب مدينة استثمارية مستقبلية لخدمة الجامعة, تحتوي على فنادق ومراكز تجارية ومدارس أهلية وغيرها.
وأوضح معالي مدير جامعة نجران الدكتور محمد بن إبراهيم الحسن, في تصريح لوكالة الأنباء السعودية أن الجامعة تمكّنت في بداية هذا العام الدراسي من تشغيل (13) كلية بجاهزية تامة للقاعات والمعامل والمرافق, لتستقبل جميع طلابها, لا سيما في ظل التوسّع في القبول واستحداث تخصصات جديدة هذا العام، حيث تم قبول (5236) طالباً وطالبة ولا يزال القبول متاحاً في عدد من تخصصات الجامعة للفصل الدراسي الثاني .
وبيّن أنّ الكليات الصحية كانت خاتمة كليات الجامعة التي انتقلت, لتصبح كليات الصيدلة والعلوم الطبية التطبيقية والتمريض والطب وطب الأسنان في المباني الجديدة المخصصة لها بالمدينة الجامعية, إضافة إلى الكليات التي سبق أن انتقلت منذ بداية العام الجامعي الماضي وهي كلية المجتمع والتربية والعلوم والآداب والحاسب الآلي ونظم المعلومات والهندسة والعلوم الإدارية والشريعة وأصول الدين والترجمة.
وثمّن معالي مدير جامعة نجران, الدعم السخي الذي تلقاه الجامعة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -, مما مكّن الجامعة إنجاز مشروعاتها في الوقت المحدد, مشيرًا إلى أنه يوجد بالمدينة الجامعية (65) مشروعًا تم استلام عدد كبير منها .
واستعرض الدكتور الحسن, أبرز المشروعات الجديدة التي اعتمدتها جامعة نجران, والتي شملت إنشاء وتجهيز وتأثيث إسكان أعضاء هيئة التدريس بشرورة, وإنشاء وتجهيز وتأثيث إسكان الطلاب والطالبات بشرورة, وإنشاء وتجهيز وتأثيث كلية العلوم الإدارية (طالبات), وإنشاء وتجهيز وتأثيث كلية العلوم والآداب (طلاب), وإنشاء وتجهيز وتأثيث كلية الصيدلة(طالبات), وإنشاء وتجهيز وتأثيث كلية الشريعة وأصول الدين (طالبات), وإنشاء وتجهيز وتأثيث المسرح والصالات وقاعات المؤتمرات العامة, وإنشاء وتجهيز مسجد إسكان الطلاب, وإنشاء وتجهيز مسجد إسكان أعضاء هيئة التدريس, إضافة إلى إنشاء وتجهيز وتأثيث مجمع مطاعم الطالبات.
وأكّد مدير جامعة نجران أن المشروعات تأتي ضمن إطار اهتمام القيادة الرشيدة بالتعليم العالي بشكل عام, وبجامعة نجران بشكل خاص، وما تخصيص ميزانية للجامعة تقدر بأكثر من مليار ومائة واثنين وسبعون مليون ريال، إلا أبلغ دليل على هذا الاهتمام الذي تواصل منذ تأسيس الجامعة وحتى الآن، مما جعل جامعة نجران جامعة شاملة تضم جميع التخصصات التي يحتاجها سوق العمل, حيث يدرس فيها نحو (25) ألف طالب وطالبة، مشيرًا إلى أن هذا الدعم السخي سيمكّن الجامعة من استكمال مشروعاتها وتحقيق التميز, لتكون في مقدمة الجامعات من حيث التجهيزات التعليمية والمباني والكادر التدريسي الذي سينعكس مستقبلاً على مستوى وجودة المخرجات في جميع التخصصات.
إرسال تعليق
جميع الردود تعبر عن رأي كاتبيها فقط ، وحرية النقد متاحة لجميع الأعضاء والقراء والقارئات الكرام بشرط ان لايكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من العبارات البذيئة وتذكر قول الله تعالى " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد" صدق الله العظيم